رُصدت عودة رافع الأثقال الأولمبي جوليوس سيكيتوليكو إلى مطار إنتيبي الدولي في كامبالا يوم الجمعة بعد ترحيله من أولمبياد طوكيو 2020 قبيل موعد انطلاقها.
وذكرت التقارير أن سيكيتوليكو كان يمثل بلاده في الأولمبياد، لكنه اختفى قبل إجراءه الفحوصات النهائية من معسكره يوم الجمعة 16 يوليو/ تموز. وكان قد ترك رسالة في غرفته بالفندق أعرب من خلالها عن رغبته بالعمل في اليابان. وسرعان ما عثرت عليه الشرطة لاحقا في مدينة يوكايتشي يوم الثلاثاء التالي قبل ترحيله.
وكان المسؤولون الحكوميون متواجدون لحظة وصول سيكيتوليكو إلى كامبالا وقادوه إلى مقر قسم التحقيق الجنائي لدى قوات الشرطة الأوغندية، حيث أوضح أحد الضباط هناك استعداد سيكيتوليكو للتعاون إنما كان بحاجة في البداية ليأخذ قسطا من الراحة قبل بدء عملية الاستجواب.
كما كان بانتظاره لحظة وصوله إلى المطار كل من والدته وزوجته وشقيقته بيد أنهم كانوا عاجزين عن التواصل معه، فيما أبدوا سعادتهم تجاه العفو الصادر عن الحكومة الأوغندية بحق سيكيتوليكو وقالوا: "كلنا نرتكب الأخطاء ويرجح أنه ارتكبها بدافع الخوف".
بالمقابل تتدعي الحكومة الأوغندية أن رافع الأثقال قد خرق مدونة قواعد السلوك التي تعهد كل أعضاء الفريق الأولمبي الانصياع لها.
رُصدت عودة رافع الأثقال الأولمبي جوليوس سيكيتوليكو إلى مطار إنتيبي الدولي في كامبالا يوم الجمعة بعد ترحيله من أولمبياد طوكيو 2020 قبيل موعد انطلاقها.
وذكرت التقارير أن سيكيتوليكو كان يمثل بلاده في الأولمبياد، لكنه اختفى قبل إجراءه الفحوصات النهائية من معسكره يوم الجمعة 16 يوليو/ تموز. وكان قد ترك رسالة في غرفته بالفندق أعرب من خلالها عن رغبته بالعمل في اليابان. وسرعان ما عثرت عليه الشرطة لاحقا في مدينة يوكايتشي يوم الثلاثاء التالي قبل ترحيله.
وكان المسؤولون الحكوميون متواجدون لحظة وصول سيكيتوليكو إلى كامبالا وقادوه إلى مقر قسم التحقيق الجنائي لدى قوات الشرطة الأوغندية، حيث أوضح أحد الضباط هناك استعداد سيكيتوليكو للتعاون إنما كان بحاجة في البداية ليأخذ قسطا من الراحة قبل بدء عملية الاستجواب.
كما كان بانتظاره لحظة وصوله إلى المطار كل من والدته وزوجته وشقيقته بيد أنهم كانوا عاجزين عن التواصل معه، فيما أبدوا سعادتهم تجاه العفو الصادر عن الحكومة الأوغندية بحق سيكيتوليكو وقالوا: "كلنا نرتكب الأخطاء ويرجح أنه ارتكبها بدافع الخوف".
بالمقابل تتدعي الحكومة الأوغندية أن رافع الأثقال قد خرق مدونة قواعد السلوك التي تعهد كل أعضاء الفريق الأولمبي الانصياع لها.
رُصدت عودة رافع الأثقال الأولمبي جوليوس سيكيتوليكو إلى مطار إنتيبي الدولي في كامبالا يوم الجمعة بعد ترحيله من أولمبياد طوكيو 2020 قبيل موعد انطلاقها.
وذكرت التقارير أن سيكيتوليكو كان يمثل بلاده في الأولمبياد، لكنه اختفى قبل إجراءه الفحوصات النهائية من معسكره يوم الجمعة 16 يوليو/ تموز. وكان قد ترك رسالة في غرفته بالفندق أعرب من خلالها عن رغبته بالعمل في اليابان. وسرعان ما عثرت عليه الشرطة لاحقا في مدينة يوكايتشي يوم الثلاثاء التالي قبل ترحيله.
وكان المسؤولون الحكوميون متواجدون لحظة وصول سيكيتوليكو إلى كامبالا وقادوه إلى مقر قسم التحقيق الجنائي لدى قوات الشرطة الأوغندية، حيث أوضح أحد الضباط هناك استعداد سيكيتوليكو للتعاون إنما كان بحاجة في البداية ليأخذ قسطا من الراحة قبل بدء عملية الاستجواب.
كما كان بانتظاره لحظة وصوله إلى المطار كل من والدته وزوجته وشقيقته بيد أنهم كانوا عاجزين عن التواصل معه، فيما أبدوا سعادتهم تجاه العفو الصادر عن الحكومة الأوغندية بحق سيكيتوليكو وقالوا: "كلنا نرتكب الأخطاء ويرجح أنه ارتكبها بدافع الخوف".
بالمقابل تتدعي الحكومة الأوغندية أن رافع الأثقال قد خرق مدونة قواعد السلوك التي تعهد كل أعضاء الفريق الأولمبي الانصياع لها.