أدلى الناخبون من الجالية الإيرانية في مدينة حلب السورية، الجمعة، بأصواتهم في الجولة الثانية والنهائية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة.
وتُظهر اللقطات المصورة الناخبين الإيرانيين فور وصولهم إلى مقر القنصلية الإيرانية في حلب، وإدلائهم بأصواتهم داخل صناديق الاقتراع.
وقالت معصومة النقاش، إحدى السيدات الإيرانيات في حلب: "جئت إلى هنا لانتخاب رئيسي الجديد، وأعتبر أن هذا واجب شرعي ووطني للمواطنين الإيرانييين".
وفتحت صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة صباح الجمعة 5 يوليو/ تموز. ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها. وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى 40 بالمئة، وهي الأدنى في تاريخ إيران.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
أدلى الناخبون من الجالية الإيرانية في مدينة حلب السورية، الجمعة، بأصواتهم في الجولة الثانية والنهائية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة.
وتُظهر اللقطات المصورة الناخبين الإيرانيين فور وصولهم إلى مقر القنصلية الإيرانية في حلب، وإدلائهم بأصواتهم داخل صناديق الاقتراع.
وقالت معصومة النقاش، إحدى السيدات الإيرانيات في حلب: "جئت إلى هنا لانتخاب رئيسي الجديد، وأعتبر أن هذا واجب شرعي ووطني للمواطنين الإيرانييين".
وفتحت صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة صباح الجمعة 5 يوليو/ تموز. ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها. وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى 40 بالمئة، وهي الأدنى في تاريخ إيران.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.
أدلى الناخبون من الجالية الإيرانية في مدينة حلب السورية، الجمعة، بأصواتهم في الجولة الثانية والنهائية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية المبكرة.
وتُظهر اللقطات المصورة الناخبين الإيرانيين فور وصولهم إلى مقر القنصلية الإيرانية في حلب، وإدلائهم بأصواتهم داخل صناديق الاقتراع.
وقالت معصومة النقاش، إحدى السيدات الإيرانيات في حلب: "جئت إلى هنا لانتخاب رئيسي الجديد، وأعتبر أن هذا واجب شرعي ووطني للمواطنين الإيرانييين".
وفتحت صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة صباح الجمعة 5 يوليو/ تموز. ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها. وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى 40 بالمئة، وهي الأدنى في تاريخ إيران.
تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.