بعد استماع عشرات من أنصار ترامب بعد ظهر الأربعاء إلى خطب خارج مبنى الكابيتول في مدينة سالم بولاية أوريغون، اشتبك جزء منهم مع الشرطة المحلية ومتظاهرين معارضين.
ودعت الخطب اللاهبة أنصار ترامب إلى الدفاع عن اعتقاد الرئيس بأن الانتخابات مزورة.
حيث خاطب المشرع من ولاية أوريغون، دالاس هيرد، الحشد قائلا: "أنا وأنتم لا نستطيع أن نقف مكتوفي الأيدي عندما تصبح الأمور غير مريحة. لأنه بالنسبة لأولئك منا الذين لديهم القوة للوقوف، يجب علينا فعل ذلك، لأن هناك الكثير ممن سُحقوا بالكامل تحت طغيان هذه الليبرالية، هذه الفاشية، هذه الشيوعية التي تسيطر على بلدنا، ويجب على أحد أن يقف ضدها".
واندلعت بعد الخطب اشتباكات بين أنصار ترامب ومتظاهرين معارضين وصلوا إلى مبنى الكابيتول لمواجهتهم، بحسب بيان شرطة الولاية.
وألقت الشرطة القبض أثناء الاشتباكات على عضو بارز في جماعة صلاة وطنية (Patriot Prayer) اليمينية المتطرفة يُدعى ديفيد ويليس بتهمة المضايقة والسلوك غير المنضبط..
وماثلت الأحداث في سالم نظيرتها في العاصمة واشنطن التي أُجبر عمدتها موريل باوزر على فرض حظر التجول فيها بعد دخول مثيري الشغب مبنى الكابيتول أثناء اجتماع المشرعين للتصديق على فوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
ورغم الاشتباكات المستمرة ووقوع جرحى، قالت شرطة سالم إنه لا حاجة إلى "قوة" للفصل بين المتظاهرين المتضادين.
بعد استماع عشرات من أنصار ترامب بعد ظهر الأربعاء إلى خطب خارج مبنى الكابيتول في مدينة سالم بولاية أوريغون، اشتبك جزء منهم مع الشرطة المحلية ومتظاهرين معارضين.
ودعت الخطب اللاهبة أنصار ترامب إلى الدفاع عن اعتقاد الرئيس بأن الانتخابات مزورة.
حيث خاطب المشرع من ولاية أوريغون، دالاس هيرد، الحشد قائلا: "أنا وأنتم لا نستطيع أن نقف مكتوفي الأيدي عندما تصبح الأمور غير مريحة. لأنه بالنسبة لأولئك منا الذين لديهم القوة للوقوف، يجب علينا فعل ذلك، لأن هناك الكثير ممن سُحقوا بالكامل تحت طغيان هذه الليبرالية، هذه الفاشية، هذه الشيوعية التي تسيطر على بلدنا، ويجب على أحد أن يقف ضدها".
واندلعت بعد الخطب اشتباكات بين أنصار ترامب ومتظاهرين معارضين وصلوا إلى مبنى الكابيتول لمواجهتهم، بحسب بيان شرطة الولاية.
وألقت الشرطة القبض أثناء الاشتباكات على عضو بارز في جماعة صلاة وطنية (Patriot Prayer) اليمينية المتطرفة يُدعى ديفيد ويليس بتهمة المضايقة والسلوك غير المنضبط..
وماثلت الأحداث في سالم نظيرتها في العاصمة واشنطن التي أُجبر عمدتها موريل باوزر على فرض حظر التجول فيها بعد دخول مثيري الشغب مبنى الكابيتول أثناء اجتماع المشرعين للتصديق على فوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
ورغم الاشتباكات المستمرة ووقوع جرحى، قالت شرطة سالم إنه لا حاجة إلى "قوة" للفصل بين المتظاهرين المتضادين.
بعد استماع عشرات من أنصار ترامب بعد ظهر الأربعاء إلى خطب خارج مبنى الكابيتول في مدينة سالم بولاية أوريغون، اشتبك جزء منهم مع الشرطة المحلية ومتظاهرين معارضين.
ودعت الخطب اللاهبة أنصار ترامب إلى الدفاع عن اعتقاد الرئيس بأن الانتخابات مزورة.
حيث خاطب المشرع من ولاية أوريغون، دالاس هيرد، الحشد قائلا: "أنا وأنتم لا نستطيع أن نقف مكتوفي الأيدي عندما تصبح الأمور غير مريحة. لأنه بالنسبة لأولئك منا الذين لديهم القوة للوقوف، يجب علينا فعل ذلك، لأن هناك الكثير ممن سُحقوا بالكامل تحت طغيان هذه الليبرالية، هذه الفاشية، هذه الشيوعية التي تسيطر على بلدنا، ويجب على أحد أن يقف ضدها".
واندلعت بعد الخطب اشتباكات بين أنصار ترامب ومتظاهرين معارضين وصلوا إلى مبنى الكابيتول لمواجهتهم، بحسب بيان شرطة الولاية.
وألقت الشرطة القبض أثناء الاشتباكات على عضو بارز في جماعة صلاة وطنية (Patriot Prayer) اليمينية المتطرفة يُدعى ديفيد ويليس بتهمة المضايقة والسلوك غير المنضبط..
وماثلت الأحداث في سالم نظيرتها في العاصمة واشنطن التي أُجبر عمدتها موريل باوزر على فرض حظر التجول فيها بعد دخول مثيري الشغب مبنى الكابيتول أثناء اجتماع المشرعين للتصديق على فوز جو بايدن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
ورغم الاشتباكات المستمرة ووقوع جرحى، قالت شرطة سالم إنه لا حاجة إلى "قوة" للفصل بين المتظاهرين المتضادين.