يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
وزير خارجية الإكوادور: "كيتو تحتفظ بحقها في التحقيق مع جوليان أسانج"٠٠:٠٢:٥٤
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أكد وزير خارجية الإكوادور أن بلاده ستتصرف "وفقا للقانون الدولي" أثناء التحقيق مع مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج بشأن مزاعم تسريب معلومات شخصية عن الرئيس لينين مورينو، وذلك خلال مؤتمر صحفي في كيتو يوم الاثنين.

وقال وزير الخارجية خوسيه فالنسيا: "يمكننا إجراء تلك التحقيقات التي نعتقد أنها تتعلق بالقضية، بشكل مستقل عن تلك التي يمكن أن يقوم بها المقرر الخاص للأمم المتحدة بالطبع".

وأضاف فالنسيا: "يعلم السيد أسانج جيدًا أن لديه دينًا لدى السلطات البريطانية بسبب انتهاك شروط الإفراج المشروط عنه في عام 2012. وسيتعين عليه أن يجيب عن ذلك. وهذا أمر مستقل عن أي قرار تتخذه الدولة الإكوادورية. وسيكون قرار الدولة الإكوادورية قرارًا سياديًا ومستقلًا".

وادعى موقع ويكيليكس، يوم الجمعة، أن أسانج كان من المقرر طرده من السفارة في غضون "ساعات إلى أيام".

وقد نفت الإكوادور التقارير التي تفيد بأن أسانج سيُطرد من سفارتها في لندن.

وكان مؤسس ويكيليكس قد لجأ لأول مرة إلى سفارة الإكوادور في لندن في عام 2012، من أجل تجنب تسليمه إلى السويد في مزاعم "الاعتداء الجنسي". ورغم إسقاط هذا الاتهام من قبل القضاء، إلا أن أسانج لا يزال يواجه اتهامات في المملكة المتحدة لانتهاكه شروط الكفالة أثناء فراره، بالإضافة إلى إمكانية تسليمه إلى الولايات المتحدة لنشره معلومات حكومية سرية وحساسة تتعلق بالحرب في العراق وأفغانستان.

وزير خارجية الإكوادور: "كيتو تحتفظ بحقها في التحقيق مع جوليان أسانج"

الإكوادور, كيتو
أبريل ٨, ٢٠١٩ في ٢٠:٠٠ GMT +00:00 · تم النشر

أكد وزير خارجية الإكوادور أن بلاده ستتصرف "وفقا للقانون الدولي" أثناء التحقيق مع مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج بشأن مزاعم تسريب معلومات شخصية عن الرئيس لينين مورينو، وذلك خلال مؤتمر صحفي في كيتو يوم الاثنين.

وقال وزير الخارجية خوسيه فالنسيا: "يمكننا إجراء تلك التحقيقات التي نعتقد أنها تتعلق بالقضية، بشكل مستقل عن تلك التي يمكن أن يقوم بها المقرر الخاص للأمم المتحدة بالطبع".

وأضاف فالنسيا: "يعلم السيد أسانج جيدًا أن لديه دينًا لدى السلطات البريطانية بسبب انتهاك شروط الإفراج المشروط عنه في عام 2012. وسيتعين عليه أن يجيب عن ذلك. وهذا أمر مستقل عن أي قرار تتخذه الدولة الإكوادورية. وسيكون قرار الدولة الإكوادورية قرارًا سياديًا ومستقلًا".

وادعى موقع ويكيليكس، يوم الجمعة، أن أسانج كان من المقرر طرده من السفارة في غضون "ساعات إلى أيام".

وقد نفت الإكوادور التقارير التي تفيد بأن أسانج سيُطرد من سفارتها في لندن.

وكان مؤسس ويكيليكس قد لجأ لأول مرة إلى سفارة الإكوادور في لندن في عام 2012، من أجل تجنب تسليمه إلى السويد في مزاعم "الاعتداء الجنسي". ورغم إسقاط هذا الاتهام من قبل القضاء، إلا أن أسانج لا يزال يواجه اتهامات في المملكة المتحدة لانتهاكه شروط الكفالة أثناء فراره، بالإضافة إلى إمكانية تسليمه إلى الولايات المتحدة لنشره معلومات حكومية سرية وحساسة تتعلق بالحرب في العراق وأفغانستان.

النص

أكد وزير خارجية الإكوادور أن بلاده ستتصرف "وفقا للقانون الدولي" أثناء التحقيق مع مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج بشأن مزاعم تسريب معلومات شخصية عن الرئيس لينين مورينو، وذلك خلال مؤتمر صحفي في كيتو يوم الاثنين.

وقال وزير الخارجية خوسيه فالنسيا: "يمكننا إجراء تلك التحقيقات التي نعتقد أنها تتعلق بالقضية، بشكل مستقل عن تلك التي يمكن أن يقوم بها المقرر الخاص للأمم المتحدة بالطبع".

وأضاف فالنسيا: "يعلم السيد أسانج جيدًا أن لديه دينًا لدى السلطات البريطانية بسبب انتهاك شروط الإفراج المشروط عنه في عام 2012. وسيتعين عليه أن يجيب عن ذلك. وهذا أمر مستقل عن أي قرار تتخذه الدولة الإكوادورية. وسيكون قرار الدولة الإكوادورية قرارًا سياديًا ومستقلًا".

وادعى موقع ويكيليكس، يوم الجمعة، أن أسانج كان من المقرر طرده من السفارة في غضون "ساعات إلى أيام".

وقد نفت الإكوادور التقارير التي تفيد بأن أسانج سيُطرد من سفارتها في لندن.

وكان مؤسس ويكيليكس قد لجأ لأول مرة إلى سفارة الإكوادور في لندن في عام 2012، من أجل تجنب تسليمه إلى السويد في مزاعم "الاعتداء الجنسي". ورغم إسقاط هذا الاتهام من قبل القضاء، إلا أن أسانج لا يزال يواجه اتهامات في المملكة المتحدة لانتهاكه شروط الكفالة أثناء فراره، بالإضافة إلى إمكانية تسليمه إلى الولايات المتحدة لنشره معلومات حكومية سرية وحساسة تتعلق بالحرب في العراق وأفغانستان.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد