02:36التقى المبعوث الأممي الخاص لسوريا غير بيدرسن بوزير الخارجية السوري فيصل المقداد في دمشق يوم الأحد.
وكان بيدرسن قد وصل إلى سوريا يوم السبت لبحث إمكانية استمرار اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف.
ووصف بيدرسن ما أسماه نهج خطوة بخطوة لحل الأزمة السياسية في سوريا، قائلا: "أرى أن هناك إمكانية للبدء في استكشاف ما أسميه نهج خطوة بخطوة، حيث نضع على الطاولة كما تعرفون، الخطوات التي يتم تعريفها بدقة ويمكن التحقق منها، ويمكن أن تبدأ ببناء بعض الثقة. وبالطبع القضايا المرتبطة بالوضع الإنساني والتحديات الاقتصادية في سوريا. يجب أن نكون جزءًا من ذلك".
وأضاف بيدرسن "لقد أبرزت أهمية ما أعتبره احتمالات انفتاح جديد للعملية السياسية".
وزار المبعوث الأممي دمشق في وقت سابق في 11 سبتمبر/أيلول، قبل بدء الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية، التي انتهت في 18 أكتوبر/تشرين الأول، دون التوصل إلى أي اتفاق. ووصف بيدرسن نتيجة المحادثات بأنها "مخيبة للآمال".
سوريا: بيدرسن يلتقي المقداد ويرى أن هناك إمكانية لاستكشاف ما أسماه "نهج خطوة بخطوة" لحل الأزمة
التقى المبعوث الأممي الخاص لسوريا غير بيدرسن بوزير الخارجية السوري فيصل المقداد في دمشق يوم الأحد.
وكان بيدرسن قد وصل إلى سوريا يوم السبت لبحث إمكانية استمرار اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف.
ووصف بيدرسن ما أسماه نهج خطوة بخطوة لحل الأزمة السياسية في سوريا، قائلا: "أرى أن هناك إمكانية للبدء في استكشاف ما أسميه نهج خطوة بخطوة، حيث نضع على الطاولة كما تعرفون، الخطوات التي يتم تعريفها بدقة ويمكن التحقق منها، ويمكن أن تبدأ ببناء بعض الثقة. وبالطبع القضايا المرتبطة بالوضع الإنساني والتحديات الاقتصادية في سوريا. يجب أن نكون جزءًا من ذلك".
وأضاف بيدرسن "لقد أبرزت أهمية ما أعتبره احتمالات انفتاح جديد للعملية السياسية".
وزار المبعوث الأممي دمشق في وقت سابق في 11 سبتمبر/أيلول، قبل بدء الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية، التي انتهت في 18 أكتوبر/تشرين الأول، دون التوصل إلى أي اتفاق. ووصف بيدرسن نتيجة المحادثات بأنها "مخيبة للآمال".
التقى المبعوث الأممي الخاص لسوريا غير بيدرسن بوزير الخارجية السوري فيصل المقداد في دمشق يوم الأحد.
وكان بيدرسن قد وصل إلى سوريا يوم السبت لبحث إمكانية استمرار اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف.
ووصف بيدرسن ما أسماه نهج خطوة بخطوة لحل الأزمة السياسية في سوريا، قائلا: "أرى أن هناك إمكانية للبدء في استكشاف ما أسميه نهج خطوة بخطوة، حيث نضع على الطاولة كما تعرفون، الخطوات التي يتم تعريفها بدقة ويمكن التحقق منها، ويمكن أن تبدأ ببناء بعض الثقة. وبالطبع القضايا المرتبطة بالوضع الإنساني والتحديات الاقتصادية في سوريا. يجب أن نكون جزءًا من ذلك".
وأضاف بيدرسن "لقد أبرزت أهمية ما أعتبره احتمالات انفتاح جديد للعملية السياسية".
وزار المبعوث الأممي دمشق في وقت سابق في 11 سبتمبر/أيلول، قبل بدء الجولة السادسة من اجتماعات اللجنة الدستورية، التي انتهت في 18 أكتوبر/تشرين الأول، دون التوصل إلى أي اتفاق. ووصف بيدرسن نتيجة المحادثات بأنها "مخيبة للآمال".