بدأ مئات السيّاح الألمان بالوصول إلى جزيرة مايوركا يوم الجمعة للاستمتاع بقضاء العطلة على شاطئ المدينة التي تعتبر وجهة سياحية بارزة قبل عيد الفصح.
وعبّر مدير أحد المطاعم، بيدرو مارين، عن سعادته باحتمال استقبال السياح في فترة عطلة عيد الفصح، فقال: "الحقيقية أننا متحمسون للغاية لأنه لدينا آفاق كبيرة خلال عيد الفصح، فقد أنجزنا الكثير من العمل فيما يتعلق بمسألة الأمان والنظافة وافتتاح نحو 11 فندقا بمعدات استيعاب جيدة وفقا لما أُخبرنا به. نأمل أن يسير كل شيء على ما يرام في الموسم الجديد القادم".
من جهتها، أشارت مارتا، وهي من سكان المنطقة، إلى أن الجزيرة بحاجة إلى المسافرين المحليين والدوليين للحفاظ على حركة الاقتصاد خلال هذه الأوقات الصعبة، فقالت: "من المهم والضروري عودة السياحة، سواء من شبه الجزيرة أو أي بلد آخر مع الحفاظ على الإجراءات الضرورية لكي يستمر الاقتصاد لأننا نعيش وضعا صعبا ومعقدا للغاية".
وحجز الآلاف للقدوم جوا إلى الجزيرة في شهر مارس/ آذار بعد أن ألغت السلطات الألمانية الجزيرة من قائمة المناطق الخطيرة لناحية عدوى كوفيد- 19، ما أدى إلى رفع متطلبات الحجر الصحي وإجراء اختبار كوفيد عند العودة منها.
ولكن السلطات ذاتها أعلنت عن تغير في القوانين يوم الخميس، حيث أكدت أنه يتعين على جميع المسافرين العائدين إلى ألمانيا الحصول على اختبار سلبي لفيروس كوفيد- 19 قبل الصعود على متن
الطائرة اعتبارا من يوم الاثنين فصاعدا.
وبحسب آخر الأرقام الصادرة عن السلطات الصحية، سجّلت مايوركا 40 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا يوم الجمعة، حيث بلغ معدل الإصابة التراكمي لمدة 14 يوما 53.23 لكل 100.000 شخص.
وتُعتبر الجزيرة بشواطئها ومرافقها السياحية، وجهة مفضلة للسياح الأوروبيين، خاصة منهم الألمان والبريطانيون.
وما زالت الجزيرة تحتفظ بمعالم تراثية تعود لعهد الحكم العربي الإسلامي في الأندلس، وكانت حينها تُدعى "ميورقة"، منها قصر الحكم "المُدينة" في عاصمة الجزيرة بالما دي مايوركا، إضافة إلى عديد من الأبنية والحمامات العامة التاريخية.
بدأ مئات السيّاح الألمان بالوصول إلى جزيرة مايوركا يوم الجمعة للاستمتاع بقضاء العطلة على شاطئ المدينة التي تعتبر وجهة سياحية بارزة قبل عيد الفصح.
وعبّر مدير أحد المطاعم، بيدرو مارين، عن سعادته باحتمال استقبال السياح في فترة عطلة عيد الفصح، فقال: "الحقيقية أننا متحمسون للغاية لأنه لدينا آفاق كبيرة خلال عيد الفصح، فقد أنجزنا الكثير من العمل فيما يتعلق بمسألة الأمان والنظافة وافتتاح نحو 11 فندقا بمعدات استيعاب جيدة وفقا لما أُخبرنا به. نأمل أن يسير كل شيء على ما يرام في الموسم الجديد القادم".
من جهتها، أشارت مارتا، وهي من سكان المنطقة، إلى أن الجزيرة بحاجة إلى المسافرين المحليين والدوليين للحفاظ على حركة الاقتصاد خلال هذه الأوقات الصعبة، فقالت: "من المهم والضروري عودة السياحة، سواء من شبه الجزيرة أو أي بلد آخر مع الحفاظ على الإجراءات الضرورية لكي يستمر الاقتصاد لأننا نعيش وضعا صعبا ومعقدا للغاية".
وحجز الآلاف للقدوم جوا إلى الجزيرة في شهر مارس/ آذار بعد أن ألغت السلطات الألمانية الجزيرة من قائمة المناطق الخطيرة لناحية عدوى كوفيد- 19، ما أدى إلى رفع متطلبات الحجر الصحي وإجراء اختبار كوفيد عند العودة منها.
ولكن السلطات ذاتها أعلنت عن تغير في القوانين يوم الخميس، حيث أكدت أنه يتعين على جميع المسافرين العائدين إلى ألمانيا الحصول على اختبار سلبي لفيروس كوفيد- 19 قبل الصعود على متن
الطائرة اعتبارا من يوم الاثنين فصاعدا.
وبحسب آخر الأرقام الصادرة عن السلطات الصحية، سجّلت مايوركا 40 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا يوم الجمعة، حيث بلغ معدل الإصابة التراكمي لمدة 14 يوما 53.23 لكل 100.000 شخص.
وتُعتبر الجزيرة بشواطئها ومرافقها السياحية، وجهة مفضلة للسياح الأوروبيين، خاصة منهم الألمان والبريطانيون.
وما زالت الجزيرة تحتفظ بمعالم تراثية تعود لعهد الحكم العربي الإسلامي في الأندلس، وكانت حينها تُدعى "ميورقة"، منها قصر الحكم "المُدينة" في عاصمة الجزيرة بالما دي مايوركا، إضافة إلى عديد من الأبنية والحمامات العامة التاريخية.
بدأ مئات السيّاح الألمان بالوصول إلى جزيرة مايوركا يوم الجمعة للاستمتاع بقضاء العطلة على شاطئ المدينة التي تعتبر وجهة سياحية بارزة قبل عيد الفصح.
وعبّر مدير أحد المطاعم، بيدرو مارين، عن سعادته باحتمال استقبال السياح في فترة عطلة عيد الفصح، فقال: "الحقيقية أننا متحمسون للغاية لأنه لدينا آفاق كبيرة خلال عيد الفصح، فقد أنجزنا الكثير من العمل فيما يتعلق بمسألة الأمان والنظافة وافتتاح نحو 11 فندقا بمعدات استيعاب جيدة وفقا لما أُخبرنا به. نأمل أن يسير كل شيء على ما يرام في الموسم الجديد القادم".
من جهتها، أشارت مارتا، وهي من سكان المنطقة، إلى أن الجزيرة بحاجة إلى المسافرين المحليين والدوليين للحفاظ على حركة الاقتصاد خلال هذه الأوقات الصعبة، فقالت: "من المهم والضروري عودة السياحة، سواء من شبه الجزيرة أو أي بلد آخر مع الحفاظ على الإجراءات الضرورية لكي يستمر الاقتصاد لأننا نعيش وضعا صعبا ومعقدا للغاية".
وحجز الآلاف للقدوم جوا إلى الجزيرة في شهر مارس/ آذار بعد أن ألغت السلطات الألمانية الجزيرة من قائمة المناطق الخطيرة لناحية عدوى كوفيد- 19، ما أدى إلى رفع متطلبات الحجر الصحي وإجراء اختبار كوفيد عند العودة منها.
ولكن السلطات ذاتها أعلنت عن تغير في القوانين يوم الخميس، حيث أكدت أنه يتعين على جميع المسافرين العائدين إلى ألمانيا الحصول على اختبار سلبي لفيروس كوفيد- 19 قبل الصعود على متن
الطائرة اعتبارا من يوم الاثنين فصاعدا.
وبحسب آخر الأرقام الصادرة عن السلطات الصحية، سجّلت مايوركا 40 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا يوم الجمعة، حيث بلغ معدل الإصابة التراكمي لمدة 14 يوما 53.23 لكل 100.000 شخص.
وتُعتبر الجزيرة بشواطئها ومرافقها السياحية، وجهة مفضلة للسياح الأوروبيين، خاصة منهم الألمان والبريطانيون.
وما زالت الجزيرة تحتفظ بمعالم تراثية تعود لعهد الحكم العربي الإسلامي في الأندلس، وكانت حينها تُدعى "ميورقة"، منها قصر الحكم "المُدينة" في عاصمة الجزيرة بالما دي مايوركا، إضافة إلى عديد من الأبنية والحمامات العامة التاريخية.