يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
تصاعد الدخان بعد غارات جوية استهدفت منطقة الليلكي عقب أوامر الإخلاء للضاحية الجنوبية في بيروت من الجيش الإسرائيلي٠٠:٠١:١٦
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد في أعقاب عدد من الغارات الجوية على الليلكي في الضاحية الجنوبية لبيروت مساء الاثنين، بعد أوامر الإخلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي.

تُظهر اللقطات أعمدة من الدخان في سماء خلال الليل. واصلت إسرائيل قصف الضاحية الجنوبية لبيروت، قبل تقارير عن توغل بري محتمل للبلاد.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، مساء الجمعة، أنه "شن غارة دقيقة على المقر المركزي لحزب الله في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت"، فيما أعلن، السبت، أن الغارة قضت على الأمين العام للحزب حسن نصر الله.

من جانبه، أكد حزب الله، في بيان رسمي، السبت، مقتل الأمين العام وقادة آخرين في حزب الله بينهم قائد جبهة الجنوب علي كركي، جراء الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت.

صباح الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال". وأدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 1,030 شخصاً وجرح أكثر من 6,300 آخرين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. واستهدف القصف مناطق عدة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان وبيروت.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل، وأدى إلى مقتل نحو 60 شخصاً، إضافة إلى ردّ حزب الله بقصف مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل.

يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة، وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر.

تصاعد الدخان بعد غارات جوية استهدفت منطقة الليلكي عقب أوامر الإخلاء للضاحية الجنوبية في بيروت من الجيش الإسرائيلي

لبنان, الليلكي
سبتمبر ٣٠, ٢٠٢٤ في ٢١:٤٧ GMT +00:00 · تم النشر

شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد في أعقاب عدد من الغارات الجوية على الليلكي في الضاحية الجنوبية لبيروت مساء الاثنين، بعد أوامر الإخلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي.

تُظهر اللقطات أعمدة من الدخان في سماء خلال الليل. واصلت إسرائيل قصف الضاحية الجنوبية لبيروت، قبل تقارير عن توغل بري محتمل للبلاد.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، مساء الجمعة، أنه "شن غارة دقيقة على المقر المركزي لحزب الله في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت"، فيما أعلن، السبت، أن الغارة قضت على الأمين العام للحزب حسن نصر الله.

من جانبه، أكد حزب الله، في بيان رسمي، السبت، مقتل الأمين العام وقادة آخرين في حزب الله بينهم قائد جبهة الجنوب علي كركي، جراء الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت.

صباح الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال". وأدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 1,030 شخصاً وجرح أكثر من 6,300 آخرين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. واستهدف القصف مناطق عدة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان وبيروت.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل، وأدى إلى مقتل نحو 60 شخصاً، إضافة إلى ردّ حزب الله بقصف مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل.

يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة، وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر.

النص

شوهدت أعمدة الدخان تتصاعد في أعقاب عدد من الغارات الجوية على الليلكي في الضاحية الجنوبية لبيروت مساء الاثنين، بعد أوامر الإخلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي.

تُظهر اللقطات أعمدة من الدخان في سماء خلال الليل. واصلت إسرائيل قصف الضاحية الجنوبية لبيروت، قبل تقارير عن توغل بري محتمل للبلاد.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، مساء الجمعة، أنه "شن غارة دقيقة على المقر المركزي لحزب الله في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت"، فيما أعلن، السبت، أن الغارة قضت على الأمين العام للحزب حسن نصر الله.

من جانبه، أكد حزب الله، في بيان رسمي، السبت، مقتل الأمين العام وقادة آخرين في حزب الله بينهم قائد جبهة الجنوب علي كركي، جراء الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في بيروت.

صباح الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أعلن الجيش الإسرائيلي شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال". وأدت الهجمات إلى مقتل ما يزيد عن 1,030 شخصاً وجرح أكثر من 6,300 آخرين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية. واستهدف القصف مناطق عدة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان وبيروت.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل، وأدى إلى مقتل نحو 60 شخصاً، إضافة إلى ردّ حزب الله بقصف مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل.

يُذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة، وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس في 7 أكتوبر.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد