٠٠:٠٤:٠٥تجمع الآلاف من المتظاهرين المؤيدين لفلسطين، الجمعة، خارج حرم روترسيلاند بجامعة أمستردام للاحتجاج على تواطؤ الجامعة المزعوم في دعم إسرائيل خلال الصراع الدائر في قطاع غزة.
وسار المتظاهرون في الحرم الجامعي مرددين شعارات مثل "غادروا الحرم الجامعي" و "الشعب الموحد لن يهزم أبدا"، كما حملوا الأعلام الفلسطينية، ولافتات تحمل رسائل على غرار "اقطعوا العلاقات الآن" و"جامعة الفظائع الوحشية" و"لن نعترف بإسرائيل".
وكانت الشرطة متواجدة في المكان وتراقب المظاهرة كما حدث مواجهة مع بعض المتظاهرين.
وانتقد أحد المتظاهرين ويُدعى رامون، تعاون الجامعة مع المؤسسات الإسرائيلية، بحجة أن مثل هذه العلاقات تجعل الجامعة "متواطئة في الفصل العنصري وفي الاحتلال، وفي الإبادة الجماعية حاليا".
ودعا الجامعة إلى "تحمل مسؤولية قطع العلاقات لأننا إذا واصلنا التعاون مع هذه المؤسسات الإسرائيلية، فإننا أيضا متواطئون".
فيما دعا متظاهر آخر يُدعى سيمون، الجامعة إلى إدانة تصرفات إسرائيل، و"احتلال فلسطين"، و"الإبادة الجماعية المتواصلة"، مشددا على أن "غزة هي المكان الأكثر تعرضا للقصف في العالم"، مقارنا مستوى القصف بالانفجارات الذرية في ناغازاكي وهيروشيما.
وقال سيمون: "سنكون هنا كل يوم لتذكير مجلس الجامعة بأنهم متواطئون في الإبادة الجماعية".
ونظمت التظاهرة الاحتجاجية بسبب تقرير صدر مؤخرا على موقع جامعة أمستردام على الإنترنت بشأن اللوائح المتعلقة بالاحتجاجات المؤيدة لفلسطين، والتي تضمنت "ملحق الأدبيات الأخلاقية" للمظاهرات، حيث جاء هذا القرار في أعقاب مظاهرة كبيرة في حرم الجامعة في مايو/أيار الماضي.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 40,939 فلسطينياً وأصيب أكثر من 94,616 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
"متواطئون في الفصل العنصري والاحتلال"... الآلاف يحتجون في جامعة أمستردام على استمرار العلاقات مع إسرائيل في ظل مواصلة الحرب في غزة
تجمع الآلاف من المتظاهرين المؤيدين لفلسطين، الجمعة، خارج حرم روترسيلاند بجامعة أمستردام للاحتجاج على تواطؤ الجامعة المزعوم في دعم إسرائيل خلال الصراع الدائر في قطاع غزة.
وسار المتظاهرون في الحرم الجامعي مرددين شعارات مثل "غادروا الحرم الجامعي" و "الشعب الموحد لن يهزم أبدا"، كما حملوا الأعلام الفلسطينية، ولافتات تحمل رسائل على غرار "اقطعوا العلاقات الآن" و"جامعة الفظائع الوحشية" و"لن نعترف بإسرائيل".
وكانت الشرطة متواجدة في المكان وتراقب المظاهرة كما حدث مواجهة مع بعض المتظاهرين.
وانتقد أحد المتظاهرين ويُدعى رامون، تعاون الجامعة مع المؤسسات الإسرائيلية، بحجة أن مثل هذه العلاقات تجعل الجامعة "متواطئة في الفصل العنصري وفي الاحتلال، وفي الإبادة الجماعية حاليا".
ودعا الجامعة إلى "تحمل مسؤولية قطع العلاقات لأننا إذا واصلنا التعاون مع هذه المؤسسات الإسرائيلية، فإننا أيضا متواطئون".
فيما دعا متظاهر آخر يُدعى سيمون، الجامعة إلى إدانة تصرفات إسرائيل، و"احتلال فلسطين"، و"الإبادة الجماعية المتواصلة"، مشددا على أن "غزة هي المكان الأكثر تعرضا للقصف في العالم"، مقارنا مستوى القصف بالانفجارات الذرية في ناغازاكي وهيروشيما.
وقال سيمون: "سنكون هنا كل يوم لتذكير مجلس الجامعة بأنهم متواطئون في الإبادة الجماعية".
ونظمت التظاهرة الاحتجاجية بسبب تقرير صدر مؤخرا على موقع جامعة أمستردام على الإنترنت بشأن اللوائح المتعلقة بالاحتجاجات المؤيدة لفلسطين، والتي تضمنت "ملحق الأدبيات الأخلاقية" للمظاهرات، حيث جاء هذا القرار في أعقاب مظاهرة كبيرة في حرم الجامعة في مايو/أيار الماضي.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 40,939 فلسطينياً وأصيب أكثر من 94,616 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
تجمع الآلاف من المتظاهرين المؤيدين لفلسطين، الجمعة، خارج حرم روترسيلاند بجامعة أمستردام للاحتجاج على تواطؤ الجامعة المزعوم في دعم إسرائيل خلال الصراع الدائر في قطاع غزة.
وسار المتظاهرون في الحرم الجامعي مرددين شعارات مثل "غادروا الحرم الجامعي" و "الشعب الموحد لن يهزم أبدا"، كما حملوا الأعلام الفلسطينية، ولافتات تحمل رسائل على غرار "اقطعوا العلاقات الآن" و"جامعة الفظائع الوحشية" و"لن نعترف بإسرائيل".
وكانت الشرطة متواجدة في المكان وتراقب المظاهرة كما حدث مواجهة مع بعض المتظاهرين.
وانتقد أحد المتظاهرين ويُدعى رامون، تعاون الجامعة مع المؤسسات الإسرائيلية، بحجة أن مثل هذه العلاقات تجعل الجامعة "متواطئة في الفصل العنصري وفي الاحتلال، وفي الإبادة الجماعية حاليا".
ودعا الجامعة إلى "تحمل مسؤولية قطع العلاقات لأننا إذا واصلنا التعاون مع هذه المؤسسات الإسرائيلية، فإننا أيضا متواطئون".
فيما دعا متظاهر آخر يُدعى سيمون، الجامعة إلى إدانة تصرفات إسرائيل، و"احتلال فلسطين"، و"الإبادة الجماعية المتواصلة"، مشددا على أن "غزة هي المكان الأكثر تعرضا للقصف في العالم"، مقارنا مستوى القصف بالانفجارات الذرية في ناغازاكي وهيروشيما.
وقال سيمون: "سنكون هنا كل يوم لتذكير مجلس الجامعة بأنهم متواطئون في الإبادة الجماعية".
ونظمت التظاهرة الاحتجاجية بسبب تقرير صدر مؤخرا على موقع جامعة أمستردام على الإنترنت بشأن اللوائح المتعلقة بالاحتجاجات المؤيدة لفلسطين، والتي تضمنت "ملحق الأدبيات الأخلاقية" للمظاهرات، حيث جاء هذا القرار في أعقاب مظاهرة كبيرة في حرم الجامعة في مايو/أيار الماضي.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 40,939 فلسطينياً وأصيب أكثر من 94,616 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.