اشتكى مواطنون سوريون من الارتفاع الكبير في أسعار السلع مع حلول عيد الفطر، الذي يحل في سوريا وعدد من الدول العربية والإسلامية، الأربعاء.
وأظهرت اللقطات المصورة يوم الثلاثاء، حركة في أسواق العاصمة السورية دمشق، القديمة والجديدة، حيث عرض التجار العديد من السلع خاصة تلك المتصلة بالعيد مثل الملابس والحلويات والألعاب.
ووجد المواطنون السوريون في التأقلم مع الأسعار حلاً لمواجهة الغلاء. وتقول أم وائل، وهي سيدة جاءت من ريف دمشق إلى العاصمة بغرض الشراء، إن هناك غلاء بالفعل في الأسعار، لكن "بدنا ندرب حالنا".
من ناحيته، يذكر أبو عمر، وهو صاحب متجر في سوق البزورية بدمشق إن حركة البيع هذا العيد أقل من تلك التي كانت في العيد الماضي، مشيراً إلى الأعباء الكثيرة على المواطن في ظل غلاء الأسعار ليس في سوريا لكن على مستوى العالم، غير أن ما يميز السوريين في نظره أنهم "يرضون بالقليل ويمشون أمورهم".
وتقول الأمم المتحدة إن 90 في المئة من السوريين يعيشون تحت خط الفقر.
ويضاف إلى ذلك العقوبات الأمريكية وانهيار قيمة الليرة السورية، إذ كان الدولار الأمريكي يساوي 47 ليرة قبل الحرب، أما الآن أصبح السوري بحاجة نحو 14000 ليرة ليحصل على دولار واحد.
اشتكى مواطنون سوريون من الارتفاع الكبير في أسعار السلع مع حلول عيد الفطر، الذي يحل في سوريا وعدد من الدول العربية والإسلامية، الأربعاء.
وأظهرت اللقطات المصورة يوم الثلاثاء، حركة في أسواق العاصمة السورية دمشق، القديمة والجديدة، حيث عرض التجار العديد من السلع خاصة تلك المتصلة بالعيد مثل الملابس والحلويات والألعاب.
ووجد المواطنون السوريون في التأقلم مع الأسعار حلاً لمواجهة الغلاء. وتقول أم وائل، وهي سيدة جاءت من ريف دمشق إلى العاصمة بغرض الشراء، إن هناك غلاء بالفعل في الأسعار، لكن "بدنا ندرب حالنا".
من ناحيته، يذكر أبو عمر، وهو صاحب متجر في سوق البزورية بدمشق إن حركة البيع هذا العيد أقل من تلك التي كانت في العيد الماضي، مشيراً إلى الأعباء الكثيرة على المواطن في ظل غلاء الأسعار ليس في سوريا لكن على مستوى العالم، غير أن ما يميز السوريين في نظره أنهم "يرضون بالقليل ويمشون أمورهم".
وتقول الأمم المتحدة إن 90 في المئة من السوريين يعيشون تحت خط الفقر.
ويضاف إلى ذلك العقوبات الأمريكية وانهيار قيمة الليرة السورية، إذ كان الدولار الأمريكي يساوي 47 ليرة قبل الحرب، أما الآن أصبح السوري بحاجة نحو 14000 ليرة ليحصل على دولار واحد.
اشتكى مواطنون سوريون من الارتفاع الكبير في أسعار السلع مع حلول عيد الفطر، الذي يحل في سوريا وعدد من الدول العربية والإسلامية، الأربعاء.
وأظهرت اللقطات المصورة يوم الثلاثاء، حركة في أسواق العاصمة السورية دمشق، القديمة والجديدة، حيث عرض التجار العديد من السلع خاصة تلك المتصلة بالعيد مثل الملابس والحلويات والألعاب.
ووجد المواطنون السوريون في التأقلم مع الأسعار حلاً لمواجهة الغلاء. وتقول أم وائل، وهي سيدة جاءت من ريف دمشق إلى العاصمة بغرض الشراء، إن هناك غلاء بالفعل في الأسعار، لكن "بدنا ندرب حالنا".
من ناحيته، يذكر أبو عمر، وهو صاحب متجر في سوق البزورية بدمشق إن حركة البيع هذا العيد أقل من تلك التي كانت في العيد الماضي، مشيراً إلى الأعباء الكثيرة على المواطن في ظل غلاء الأسعار ليس في سوريا لكن على مستوى العالم، غير أن ما يميز السوريين في نظره أنهم "يرضون بالقليل ويمشون أمورهم".
وتقول الأمم المتحدة إن 90 في المئة من السوريين يعيشون تحت خط الفقر.
ويضاف إلى ذلك العقوبات الأمريكية وانهيار قيمة الليرة السورية، إذ كان الدولار الأمريكي يساوي 47 ليرة قبل الحرب، أما الآن أصبح السوري بحاجة نحو 14000 ليرة ليحصل على دولار واحد.