بعد نحو عام من اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس، تجمع أعضاء من الجالية اليهودية إلى جانب مؤيدي إسرائيل في لندن لتكريم ضحايا هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 والدعوة إلى إعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
تظهر اللقطات المصورة، العشرات وهم يجتمعون في هايد بارك مع الأعلام الإسرائيلية ولافتات مكتوب عليها "نحن نقف مع إسرائيل، أعيدوا إلينا رهائننا" و"الدم على أيديكم، الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية. دعم الأونروا للإرهاب". كما تظهر لقطات أخرى رجال الشرطة وهم يقومون بدوريات في المنطقة بينما تجمع المتظاهرون الذين يحملون الأعلام الفلسطينية في الجوار.
قال أحد الحضور: "نريد السلام. لا نريد الحرب، لا. السلام. ولكن من فضلكم، أعيدوا الرهائن. نحن نقدم لكم السلام، فهذا أفضل لأن أطفالكم يموتون، وأطفالي يموتون".
وأضاف آخر: "من المهم أن نكون واضحين جدًا أن ما يمر به الفلسطينيون هو نتيجة مباشرة للعنف والإرهاب الذي أطلقته حماس في ذلك اليوم".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 41,870 فلسطينياً وأصيب أكثر من 97,166 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
في غضون ذلك، كانت الفصائل اللبنانية والفلسطينية بالإضافة إلى إيران يتبادلون القصف عبر الحدود مع القوات الإسرائيلية منذ اندلاع الحرب في غزة.
دعت عدة دول ومجموعات دولية إلى تخفيف حدة التوترات عبر المنطقة وطالبت بوقف إطلاق النار في الجيب، مما أثار القلق بشأن الوضع الإنساني المتدهور في غزة.
في حين دعمت بعض الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة، عمليات إسرائيل في المنطقة، مشيرة إلى أن الدولة اليهودية لها "حق الدفاع عن نفسها".
بعد نحو عام من اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس، تجمع أعضاء من الجالية اليهودية إلى جانب مؤيدي إسرائيل في لندن لتكريم ضحايا هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 والدعوة إلى إعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
تظهر اللقطات المصورة، العشرات وهم يجتمعون في هايد بارك مع الأعلام الإسرائيلية ولافتات مكتوب عليها "نحن نقف مع إسرائيل، أعيدوا إلينا رهائننا" و"الدم على أيديكم، الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية. دعم الأونروا للإرهاب". كما تظهر لقطات أخرى رجال الشرطة وهم يقومون بدوريات في المنطقة بينما تجمع المتظاهرون الذين يحملون الأعلام الفلسطينية في الجوار.
قال أحد الحضور: "نريد السلام. لا نريد الحرب، لا. السلام. ولكن من فضلكم، أعيدوا الرهائن. نحن نقدم لكم السلام، فهذا أفضل لأن أطفالكم يموتون، وأطفالي يموتون".
وأضاف آخر: "من المهم أن نكون واضحين جدًا أن ما يمر به الفلسطينيون هو نتيجة مباشرة للعنف والإرهاب الذي أطلقته حماس في ذلك اليوم".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 41,870 فلسطينياً وأصيب أكثر من 97,166 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
في غضون ذلك، كانت الفصائل اللبنانية والفلسطينية بالإضافة إلى إيران يتبادلون القصف عبر الحدود مع القوات الإسرائيلية منذ اندلاع الحرب في غزة.
دعت عدة دول ومجموعات دولية إلى تخفيف حدة التوترات عبر المنطقة وطالبت بوقف إطلاق النار في الجيب، مما أثار القلق بشأن الوضع الإنساني المتدهور في غزة.
في حين دعمت بعض الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة، عمليات إسرائيل في المنطقة، مشيرة إلى أن الدولة اليهودية لها "حق الدفاع عن نفسها".
بعد نحو عام من اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس، تجمع أعضاء من الجالية اليهودية إلى جانب مؤيدي إسرائيل في لندن لتكريم ضحايا هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 والدعوة إلى إعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
تظهر اللقطات المصورة، العشرات وهم يجتمعون في هايد بارك مع الأعلام الإسرائيلية ولافتات مكتوب عليها "نحن نقف مع إسرائيل، أعيدوا إلينا رهائننا" و"الدم على أيديكم، الأمم المتحدة والمحكمة الجنائية الدولية. دعم الأونروا للإرهاب". كما تظهر لقطات أخرى رجال الشرطة وهم يقومون بدوريات في المنطقة بينما تجمع المتظاهرون الذين يحملون الأعلام الفلسطينية في الجوار.
قال أحد الحضور: "نريد السلام. لا نريد الحرب، لا. السلام. ولكن من فضلكم، أعيدوا الرهائن. نحن نقدم لكم السلام، فهذا أفضل لأن أطفالكم يموتون، وأطفالي يموتون".
وأضاف آخر: "من المهم أن نكون واضحين جدًا أن ما يمر به الفلسطينيون هو نتيجة مباشرة للعنف والإرهاب الذي أطلقته حماس في ذلك اليوم".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 41,870 فلسطينياً وأصيب أكثر من 97,166 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
في غضون ذلك، كانت الفصائل اللبنانية والفلسطينية بالإضافة إلى إيران يتبادلون القصف عبر الحدود مع القوات الإسرائيلية منذ اندلاع الحرب في غزة.
دعت عدة دول ومجموعات دولية إلى تخفيف حدة التوترات عبر المنطقة وطالبت بوقف إطلاق النار في الجيب، مما أثار القلق بشأن الوضع الإنساني المتدهور في غزة.
في حين دعمت بعض الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة، عمليات إسرائيل في المنطقة، مشيرة إلى أن الدولة اليهودية لها "حق الدفاع عن نفسها".