يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
إكمال أول رحلة تجريبية لسفينة الفضاء "نبتون-إكسلسيور" التابعة لشركة "سبيس بيرسبيكتف" ٠٠:٠٠:٣٣
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: سبيس بيرسبيكتيف

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أجرت شركة سبيس بيرسبيكتيف أول رحلة تجريبية ناجحة كاملة للكبسولة الفضائية نبتون إكسلسيور، حيث انطلقت، صباح الأحد، من سفينة إم إس فوياجر قبالة ساحل خليج فلوريدا لأداء رحلة تجريبية تأسر الألباب.

وكشفت الرحلة عن المنطاد الفضائي المبتكر للشركة الذي ارتقى بكبسولة الركاب إلى ارتفاع مبهر يقارب 100 ألف قدم، لتبدأ الكبسولة رحلتها التجريبية بأداء ناجع قبل أن تهبط بشكل متقن وسلس في عرض البحر.

لفتت المهمة الأنظار صوب التقدم التكنولوجي في السفر إلى الفضاء، والجدير بالذكر أن هذه الآلية الجديدة ذات الأربع بكرات لإطلاق المنطاد تعد إحدى الابتكارات الرائدة لشركة سبيس بيرسبيكتيف التي أرست معياراً جديداً للموانئ الفضائية البحرية. وقد نجحت كبسولة الركاب الفضائية نبتون، المجهزة بأكبر النوافذ حجما بين مركبات السفر إلى الفضاء، في الحفاظ على ضغط المقصورة واستقرارها عند وصولها لذروة الارتفاع وهو ما يعكس جودة وفعالية التصميم ودرجة الأمان التي يوفرها.

نجح نظام التحكم الحراري المتطور للكبسولة الفضائية بالتكيف مع التغيرات الشديدة في درجات الحرارة، بحيث يفسح المجال أمام الركاب لاحقا بالتمتع ببيئة مريحة، كما أثبت الاختبار صحة استخدام الهيدروجين في المنطاد الفضائي ووثوقيته في الوصول إلى تخوم الفضاء مع ضمان الهبوط الآمن.

جرت عمليات التحكم في المهمة على نحو سلس وأدت البرامج وأنظمة الاتصالات الخاصة دورها كما خُطط لها، كما خلت عملية الاسترداد باستخدام قارب سريع ورافعة من أية تعقيدات.

إكمال أول رحلة تجريبية لسفينة الفضاء "نبتون-إكسلسيور" التابعة لشركة "سبيس بيرسبيكتف"

الولايات المتحدة, تيتوسفيل
سبتمبر ١٧, ٢٠٢٤ في ٢١:٢٩ GMT +00:00 · تم النشر

أجرت شركة سبيس بيرسبيكتيف أول رحلة تجريبية ناجحة كاملة للكبسولة الفضائية نبتون إكسلسيور، حيث انطلقت، صباح الأحد، من سفينة إم إس فوياجر قبالة ساحل خليج فلوريدا لأداء رحلة تجريبية تأسر الألباب.

وكشفت الرحلة عن المنطاد الفضائي المبتكر للشركة الذي ارتقى بكبسولة الركاب إلى ارتفاع مبهر يقارب 100 ألف قدم، لتبدأ الكبسولة رحلتها التجريبية بأداء ناجع قبل أن تهبط بشكل متقن وسلس في عرض البحر.

لفتت المهمة الأنظار صوب التقدم التكنولوجي في السفر إلى الفضاء، والجدير بالذكر أن هذه الآلية الجديدة ذات الأربع بكرات لإطلاق المنطاد تعد إحدى الابتكارات الرائدة لشركة سبيس بيرسبيكتيف التي أرست معياراً جديداً للموانئ الفضائية البحرية. وقد نجحت كبسولة الركاب الفضائية نبتون، المجهزة بأكبر النوافذ حجما بين مركبات السفر إلى الفضاء، في الحفاظ على ضغط المقصورة واستقرارها عند وصولها لذروة الارتفاع وهو ما يعكس جودة وفعالية التصميم ودرجة الأمان التي يوفرها.

نجح نظام التحكم الحراري المتطور للكبسولة الفضائية بالتكيف مع التغيرات الشديدة في درجات الحرارة، بحيث يفسح المجال أمام الركاب لاحقا بالتمتع ببيئة مريحة، كما أثبت الاختبار صحة استخدام الهيدروجين في المنطاد الفضائي ووثوقيته في الوصول إلى تخوم الفضاء مع ضمان الهبوط الآمن.

جرت عمليات التحكم في المهمة على نحو سلس وأدت البرامج وأنظمة الاتصالات الخاصة دورها كما خُطط لها، كما خلت عملية الاسترداد باستخدام قارب سريع ورافعة من أية تعقيدات.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: سبيس بيرسبيكتيف

النص

أجرت شركة سبيس بيرسبيكتيف أول رحلة تجريبية ناجحة كاملة للكبسولة الفضائية نبتون إكسلسيور، حيث انطلقت، صباح الأحد، من سفينة إم إس فوياجر قبالة ساحل خليج فلوريدا لأداء رحلة تجريبية تأسر الألباب.

وكشفت الرحلة عن المنطاد الفضائي المبتكر للشركة الذي ارتقى بكبسولة الركاب إلى ارتفاع مبهر يقارب 100 ألف قدم، لتبدأ الكبسولة رحلتها التجريبية بأداء ناجع قبل أن تهبط بشكل متقن وسلس في عرض البحر.

لفتت المهمة الأنظار صوب التقدم التكنولوجي في السفر إلى الفضاء، والجدير بالذكر أن هذه الآلية الجديدة ذات الأربع بكرات لإطلاق المنطاد تعد إحدى الابتكارات الرائدة لشركة سبيس بيرسبيكتيف التي أرست معياراً جديداً للموانئ الفضائية البحرية. وقد نجحت كبسولة الركاب الفضائية نبتون، المجهزة بأكبر النوافذ حجما بين مركبات السفر إلى الفضاء، في الحفاظ على ضغط المقصورة واستقرارها عند وصولها لذروة الارتفاع وهو ما يعكس جودة وفعالية التصميم ودرجة الأمان التي يوفرها.

نجح نظام التحكم الحراري المتطور للكبسولة الفضائية بالتكيف مع التغيرات الشديدة في درجات الحرارة، بحيث يفسح المجال أمام الركاب لاحقا بالتمتع ببيئة مريحة، كما أثبت الاختبار صحة استخدام الهيدروجين في المنطاد الفضائي ووثوقيته في الوصول إلى تخوم الفضاء مع ضمان الهبوط الآمن.

جرت عمليات التحكم في المهمة على نحو سلس وأدت البرامج وأنظمة الاتصالات الخاصة دورها كما خُطط لها، كما خلت عملية الاسترداد باستخدام قارب سريع ورافعة من أية تعقيدات.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد