٠٠:٠٢:١٢أوضحت نائبة المتحدث باسم البنتاغون، سابرينا سينغ، خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء، أن القوات الأمريكية ليست متورطة في العمليات العسكرية الأخيرة لإسرائيل في لبنان. وأكدت أن وجود الضباط العسكريين الأمريكيين في المنطقة يقتصر على حماية القوات الأمريكية، قائلةً: "أريد فقط أن أوضح ذلك بشكل قاطع".
واعترفت سينغ بالتهديدات التي تواجهها إسرائيل، لكنها جددت التأكيد على أن الدعم الأمريكي في المنطقة لا يمتد إلى المساعدة العملياتية في لبنان. وقالت: "نحن لا ندعم عملياتهم فيما يتعلق بلبنان"، وشرحت أن القوات الأمريكية متواجدة لحماية نفسها وقد تساعد إسرائيل إذا لزم الأمر في حالة حدوث هجوم كبير.
وعندما تم الضغط عليها من قبل أحد الصحفيين حول أي شكل من أشكال الدعم الأمريكي، بما في ذلك تبادل المعلومات الاستخبارية، نفت سينغ بشدة أي تورط: "لا دعم. لا."
كما عبرت سينغ عن قلقها إزاء تصاعد التوترات بين إسرائيل وحزب الله، مشيرةً إلى الضربات المتبادلة المستمرة على طول الحدود الشمالية. وأبرزت مخاطر حدوث سوء تقدير قد يؤدي إلى نزاع أوسع، مؤكدةً أهمية الحلول الدبلوماسية لمنع نشوب حرب شاملة. وذكرت: "ما زلنا نعتقد أن هناك وقتًا ومكانًا للدبلوماسية"، مشيرةً إلى تفضيل الولايات المتحدة لتخفيف التوترات في المنطقة.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
"أريد فقط أن أوضح ذلك بشكل قاطع"... واشنطن تؤكد عدم تورطها في العمليات الإسرائيلية في لبنان
أوضحت نائبة المتحدث باسم البنتاغون، سابرينا سينغ، خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء، أن القوات الأمريكية ليست متورطة في العمليات العسكرية الأخيرة لإسرائيل في لبنان. وأكدت أن وجود الضباط العسكريين الأمريكيين في المنطقة يقتصر على حماية القوات الأمريكية، قائلةً: "أريد فقط أن أوضح ذلك بشكل قاطع".
واعترفت سينغ بالتهديدات التي تواجهها إسرائيل، لكنها جددت التأكيد على أن الدعم الأمريكي في المنطقة لا يمتد إلى المساعدة العملياتية في لبنان. وقالت: "نحن لا ندعم عملياتهم فيما يتعلق بلبنان"، وشرحت أن القوات الأمريكية متواجدة لحماية نفسها وقد تساعد إسرائيل إذا لزم الأمر في حالة حدوث هجوم كبير.
وعندما تم الضغط عليها من قبل أحد الصحفيين حول أي شكل من أشكال الدعم الأمريكي، بما في ذلك تبادل المعلومات الاستخبارية، نفت سينغ بشدة أي تورط: "لا دعم. لا."
كما عبرت سينغ عن قلقها إزاء تصاعد التوترات بين إسرائيل وحزب الله، مشيرةً إلى الضربات المتبادلة المستمرة على طول الحدود الشمالية. وأبرزت مخاطر حدوث سوء تقدير قد يؤدي إلى نزاع أوسع، مؤكدةً أهمية الحلول الدبلوماسية لمنع نشوب حرب شاملة. وذكرت: "ما زلنا نعتقد أن هناك وقتًا ومكانًا للدبلوماسية"، مشيرةً إلى تفضيل الولايات المتحدة لتخفيف التوترات في المنطقة.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أوضحت نائبة المتحدث باسم البنتاغون، سابرينا سينغ، خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء، أن القوات الأمريكية ليست متورطة في العمليات العسكرية الأخيرة لإسرائيل في لبنان. وأكدت أن وجود الضباط العسكريين الأمريكيين في المنطقة يقتصر على حماية القوات الأمريكية، قائلةً: "أريد فقط أن أوضح ذلك بشكل قاطع".
واعترفت سينغ بالتهديدات التي تواجهها إسرائيل، لكنها جددت التأكيد على أن الدعم الأمريكي في المنطقة لا يمتد إلى المساعدة العملياتية في لبنان. وقالت: "نحن لا ندعم عملياتهم فيما يتعلق بلبنان"، وشرحت أن القوات الأمريكية متواجدة لحماية نفسها وقد تساعد إسرائيل إذا لزم الأمر في حالة حدوث هجوم كبير.
وعندما تم الضغط عليها من قبل أحد الصحفيين حول أي شكل من أشكال الدعم الأمريكي، بما في ذلك تبادل المعلومات الاستخبارية، نفت سينغ بشدة أي تورط: "لا دعم. لا."
كما عبرت سينغ عن قلقها إزاء تصاعد التوترات بين إسرائيل وحزب الله، مشيرةً إلى الضربات المتبادلة المستمرة على طول الحدود الشمالية. وأبرزت مخاطر حدوث سوء تقدير قد يؤدي إلى نزاع أوسع، مؤكدةً أهمية الحلول الدبلوماسية لمنع نشوب حرب شاملة. وذكرت: "ما زلنا نعتقد أن هناك وقتًا ومكانًا للدبلوماسية"، مشيرةً إلى تفضيل الولايات المتحدة لتخفيف التوترات في المنطقة.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.