يُعتبر مسجد أغدام واحداً من المباني القليلة التي لا تزال قائمة بعد أن استعادت القوات الأذرية السيطرة على منطقة أغدام، وفقاً لما يعرضه مقطع فيديو صُوّر يوم الأحد.
وتُظهر اللقطات المصورة هيكل الجامع ذو المئذنتين، الذي يعود تاريخ بنائه إلى القرن التاسع عشر، كاملاً وسليماً، في حين تحولت المباني المحيطة إلى أنقاض.
وكانت وزارة الدفاع الأذرية قد أعلنت، يوم الجمعة، أن الجيش الوطني دخل منطقة أغدام بعد توقيع اتفاق السلام بين أذربيجان وأرمينيا وروسيا يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني.
وبعد أسابيع من الأعمال العدائية، وقعت كلاً من أرمينيا وأذربيجان اتفاقاً لوقف القتال في منطقة ناغورنو قره باغ المتنازع عليها يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني.
وبموجب الاتفاق، يتنشر 1960 جندي من قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة المتنازع عليها لمراقبة وقف إطلاق النار.
يُعتبر مسجد أغدام واحداً من المباني القليلة التي لا تزال قائمة بعد أن استعادت القوات الأذرية السيطرة على منطقة أغدام، وفقاً لما يعرضه مقطع فيديو صُوّر يوم الأحد.
وتُظهر اللقطات المصورة هيكل الجامع ذو المئذنتين، الذي يعود تاريخ بنائه إلى القرن التاسع عشر، كاملاً وسليماً، في حين تحولت المباني المحيطة إلى أنقاض.
وكانت وزارة الدفاع الأذرية قد أعلنت، يوم الجمعة، أن الجيش الوطني دخل منطقة أغدام بعد توقيع اتفاق السلام بين أذربيجان وأرمينيا وروسيا يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني.
وبعد أسابيع من الأعمال العدائية، وقعت كلاً من أرمينيا وأذربيجان اتفاقاً لوقف القتال في منطقة ناغورنو قره باغ المتنازع عليها يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني.
وبموجب الاتفاق، يتنشر 1960 جندي من قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة المتنازع عليها لمراقبة وقف إطلاق النار.
يُعتبر مسجد أغدام واحداً من المباني القليلة التي لا تزال قائمة بعد أن استعادت القوات الأذرية السيطرة على منطقة أغدام، وفقاً لما يعرضه مقطع فيديو صُوّر يوم الأحد.
وتُظهر اللقطات المصورة هيكل الجامع ذو المئذنتين، الذي يعود تاريخ بنائه إلى القرن التاسع عشر، كاملاً وسليماً، في حين تحولت المباني المحيطة إلى أنقاض.
وكانت وزارة الدفاع الأذرية قد أعلنت، يوم الجمعة، أن الجيش الوطني دخل منطقة أغدام بعد توقيع اتفاق السلام بين أذربيجان وأرمينيا وروسيا يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني.
وبعد أسابيع من الأعمال العدائية، وقعت كلاً من أرمينيا وأذربيجان اتفاقاً لوقف القتال في منطقة ناغورنو قره باغ المتنازع عليها يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني.
وبموجب الاتفاق، يتنشر 1960 جندي من قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة المتنازع عليها لمراقبة وقف إطلاق النار.