عبر إسرائيليون في مدينة حيفا شمالي إسرائيل عن آرائهم في أداء الحكومة الإسرائيلية والعمليات العسكرية في جنوب لبنان
وتُظهر اللقطات المصورة، الخميس، سير السيارات في شوراع المدينة وشاطئ البحر والمصيفين.
وقال أحد الإسرائيليين: "أعتقد أن أفضل ما يمكننا القيام به بعد هذه الحرب هو أن يختار الناس حكومة جديدة لرؤية المزيد من الأشخاص الجدد، والمزيد من الوجوه الجديدة، والسياسيين الأصغر سنًا. العالم كله يحتاج إلى سياسات أكثر شباباً، هذا ما أعتقده اليوم".
وفيما يتعلق بعمليات "سهام الشمال" التي بدأها الجيش الإسرائيلي ضد جنوب لبنان، قال مواطن إسرائيلي: " أعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لوقف الحرب، لأنه إذا طلبت منهم الأمم المتحدة الآن وقف الحرب لأنهم يشعرون بالسوء تجاه مواطني لبنان، فلماذا لم يقولوا أي شيء عن إسرائيل، ولماذا لم يوقفوا حزب الله إطلاق الصواريخ على إسرائيل".
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الاثنين، شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 632 شخصاً وجرح أكثر من 2189 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.
وتتصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
عبر إسرائيليون في مدينة حيفا شمالي إسرائيل عن آرائهم في أداء الحكومة الإسرائيلية والعمليات العسكرية في جنوب لبنان
وتُظهر اللقطات المصورة، الخميس، سير السيارات في شوراع المدينة وشاطئ البحر والمصيفين.
وقال أحد الإسرائيليين: "أعتقد أن أفضل ما يمكننا القيام به بعد هذه الحرب هو أن يختار الناس حكومة جديدة لرؤية المزيد من الأشخاص الجدد، والمزيد من الوجوه الجديدة، والسياسيين الأصغر سنًا. العالم كله يحتاج إلى سياسات أكثر شباباً، هذا ما أعتقده اليوم".
وفيما يتعلق بعمليات "سهام الشمال" التي بدأها الجيش الإسرائيلي ضد جنوب لبنان، قال مواطن إسرائيلي: " أعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لوقف الحرب، لأنه إذا طلبت منهم الأمم المتحدة الآن وقف الحرب لأنهم يشعرون بالسوء تجاه مواطني لبنان، فلماذا لم يقولوا أي شيء عن إسرائيل، ولماذا لم يوقفوا حزب الله إطلاق الصواريخ على إسرائيل".
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الاثنين، شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 632 شخصاً وجرح أكثر من 2189 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.
وتتصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
عبر إسرائيليون في مدينة حيفا شمالي إسرائيل عن آرائهم في أداء الحكومة الإسرائيلية والعمليات العسكرية في جنوب لبنان
وتُظهر اللقطات المصورة، الخميس، سير السيارات في شوراع المدينة وشاطئ البحر والمصيفين.
وقال أحد الإسرائيليين: "أعتقد أن أفضل ما يمكننا القيام به بعد هذه الحرب هو أن يختار الناس حكومة جديدة لرؤية المزيد من الأشخاص الجدد، والمزيد من الوجوه الجديدة، والسياسيين الأصغر سنًا. العالم كله يحتاج إلى سياسات أكثر شباباً، هذا ما أعتقده اليوم".
وفيما يتعلق بعمليات "سهام الشمال" التي بدأها الجيش الإسرائيلي ضد جنوب لبنان، قال مواطن إسرائيلي: " أعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لوقف الحرب، لأنه إذا طلبت منهم الأمم المتحدة الآن وقف الحرب لأنهم يشعرون بالسوء تجاه مواطني لبنان، فلماذا لم يقولوا أي شيء عن إسرائيل، ولماذا لم يوقفوا حزب الله إطلاق الصواريخ على إسرائيل".
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الاثنين، شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 632 شخصاً وجرح أكثر من 2189 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.
وتتصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.