بدأت وحدات الجيش السوري في نزع فتيل وإزالة مخلفات الألغام والمتفجرات التي خلفتها 10 سنوات من الحرب الأهلية في المنطقة، وذلك قبيل الـ 15 من مارس/آذار الذي يصادف ذكرى بدء الصراع.
وأصيب طفلان واثنان آخران إثر انفجار لغم يوم الجمعة، في السلمية شرق محافظة حماة.
ويمكن رؤية الجيش وهو ينفذ العمليات، بما في ذلك الكشف عن الألغام وتنفيذ تفجيرات متحكم بها لتفكيك العبوات الناسفة والألغام. ومن المعروف أن الألغام تسبب خسائر في صفوف المدنيين في المنطقة، ومعظمها في المناطق الزراعية.
وبحسب وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، فإن العملية تشمل الأراضي بين مناطق الرحجان ووادي العذيب بريف السلمية.
كما أفادت وكالة سانا يوم الأحد بأن 18 شخصًا على الأقل أصيبوا بعد انفجار لغمين قيل إن تنظيم الدولة الإسلامية زرعهما.
بدأت وحدات الجيش السوري في نزع فتيل وإزالة مخلفات الألغام والمتفجرات التي خلفتها 10 سنوات من الحرب الأهلية في المنطقة، وذلك قبيل الـ 15 من مارس/آذار الذي يصادف ذكرى بدء الصراع.
وأصيب طفلان واثنان آخران إثر انفجار لغم يوم الجمعة، في السلمية شرق محافظة حماة.
ويمكن رؤية الجيش وهو ينفذ العمليات، بما في ذلك الكشف عن الألغام وتنفيذ تفجيرات متحكم بها لتفكيك العبوات الناسفة والألغام. ومن المعروف أن الألغام تسبب خسائر في صفوف المدنيين في المنطقة، ومعظمها في المناطق الزراعية.
وبحسب وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، فإن العملية تشمل الأراضي بين مناطق الرحجان ووادي العذيب بريف السلمية.
كما أفادت وكالة سانا يوم الأحد بأن 18 شخصًا على الأقل أصيبوا بعد انفجار لغمين قيل إن تنظيم الدولة الإسلامية زرعهما.
بدأت وحدات الجيش السوري في نزع فتيل وإزالة مخلفات الألغام والمتفجرات التي خلفتها 10 سنوات من الحرب الأهلية في المنطقة، وذلك قبيل الـ 15 من مارس/آذار الذي يصادف ذكرى بدء الصراع.
وأصيب طفلان واثنان آخران إثر انفجار لغم يوم الجمعة، في السلمية شرق محافظة حماة.
ويمكن رؤية الجيش وهو ينفذ العمليات، بما في ذلك الكشف عن الألغام وتنفيذ تفجيرات متحكم بها لتفكيك العبوات الناسفة والألغام. ومن المعروف أن الألغام تسبب خسائر في صفوف المدنيين في المنطقة، ومعظمها في المناطق الزراعية.
وبحسب وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، فإن العملية تشمل الأراضي بين مناطق الرحجان ووادي العذيب بريف السلمية.
كما أفادت وكالة سانا يوم الأحد بأن 18 شخصًا على الأقل أصيبوا بعد انفجار لغمين قيل إن تنظيم الدولة الإسلامية زرعهما.