٠٠:٠١:٢٤وصل جرحى الانفجار الثاني للأجهزة اللاسلكية في لبنان، الذي وقع اليوم الأربعاء، إلى مستشفيي الجامعة الأمريكية وبهمن في العاصمة بيروت.
وتُظهر اللقطات المصورة وصول سيارات الإسعاف وهي مسرعة إلى بوابات الطوارئ، بينما تُظهر لقطات أخرى تواجد أهالي المصابين والصحفيين أمام بوابة الطوارئ لدى المستشفيين.
وشهدت الضاحية الجنوبية لبيروت وعدد من المناطق اللبنانية، الأربعاء، عددا من الانفجارات، أسفرت عن مقتل 14 شخصا وإصابة أكثر من 450 أخرين، وفقا لما أعلنته وزارة الصحة اللبنانية حتى وقت نشر هذا التقرير، وذلك بعد يوم واحد من انفجار الأجهزة اللاسلكية "بيجر" التي استهدفت آلاف العناصر التابعة لحزب الله اللبناني.
وكان حزب الله قد أعلن، في بيان أولي، يوم الثلاثاء، عن انفجار "عدد من أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالـ "بايجر" والموجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة"، معلنا مقتل طفلة واثنين من عناصره إضافة إلى إصابة "عدد كبير بجراح متفاوتة"، دون أن يعلن عن عدد دقيق للجرحى
.
واتهم الحزب إسرائيل بتدبيرها الحادث التفجيري.
من جانبه، صرح وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض، في وقت سابق من اليوم، بأن انفجار البيجر أسفر عن 12 قتيلا، من بينهم طفل وطفلة، بينما بلغ عدد الإصابات ما بين 2750 إلى 2800 شخص.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وصول جرحى الانفجار الثاني للأجهزة اللاسلكية في لبنان إلى مستشفيي الجامعة الأمريكية وبهمن في بيروت
وصل جرحى الانفجار الثاني للأجهزة اللاسلكية في لبنان، الذي وقع اليوم الأربعاء، إلى مستشفيي الجامعة الأمريكية وبهمن في العاصمة بيروت.
وتُظهر اللقطات المصورة وصول سيارات الإسعاف وهي مسرعة إلى بوابات الطوارئ، بينما تُظهر لقطات أخرى تواجد أهالي المصابين والصحفيين أمام بوابة الطوارئ لدى المستشفيين.
وشهدت الضاحية الجنوبية لبيروت وعدد من المناطق اللبنانية، الأربعاء، عددا من الانفجارات، أسفرت عن مقتل 14 شخصا وإصابة أكثر من 450 أخرين، وفقا لما أعلنته وزارة الصحة اللبنانية حتى وقت نشر هذا التقرير، وذلك بعد يوم واحد من انفجار الأجهزة اللاسلكية "بيجر" التي استهدفت آلاف العناصر التابعة لحزب الله اللبناني.
وكان حزب الله قد أعلن، في بيان أولي، يوم الثلاثاء، عن انفجار "عدد من أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالـ "بايجر" والموجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة"، معلنا مقتل طفلة واثنين من عناصره إضافة إلى إصابة "عدد كبير بجراح متفاوتة"، دون أن يعلن عن عدد دقيق للجرحى
.
واتهم الحزب إسرائيل بتدبيرها الحادث التفجيري.
من جانبه، صرح وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض، في وقت سابق من اليوم، بأن انفجار البيجر أسفر عن 12 قتيلا، من بينهم طفل وطفلة، بينما بلغ عدد الإصابات ما بين 2750 إلى 2800 شخص.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وصل جرحى الانفجار الثاني للأجهزة اللاسلكية في لبنان، الذي وقع اليوم الأربعاء، إلى مستشفيي الجامعة الأمريكية وبهمن في العاصمة بيروت.
وتُظهر اللقطات المصورة وصول سيارات الإسعاف وهي مسرعة إلى بوابات الطوارئ، بينما تُظهر لقطات أخرى تواجد أهالي المصابين والصحفيين أمام بوابة الطوارئ لدى المستشفيين.
وشهدت الضاحية الجنوبية لبيروت وعدد من المناطق اللبنانية، الأربعاء، عددا من الانفجارات، أسفرت عن مقتل 14 شخصا وإصابة أكثر من 450 أخرين، وفقا لما أعلنته وزارة الصحة اللبنانية حتى وقت نشر هذا التقرير، وذلك بعد يوم واحد من انفجار الأجهزة اللاسلكية "بيجر" التي استهدفت آلاف العناصر التابعة لحزب الله اللبناني.
وكان حزب الله قد أعلن، في بيان أولي، يوم الثلاثاء، عن انفجار "عدد من أجهزة تلقي الرسائل المعروفة بالـ "بايجر" والموجودة لدى عدد من العاملين في وحدات ومؤسسات حزب الله المختلفة"، معلنا مقتل طفلة واثنين من عناصره إضافة إلى إصابة "عدد كبير بجراح متفاوتة"، دون أن يعلن عن عدد دقيق للجرحى
.
واتهم الحزب إسرائيل بتدبيرها الحادث التفجيري.
من جانبه، صرح وزير الصحة اللبناني، فراس الأبيض، في وقت سابق من اليوم، بأن انفجار البيجر أسفر عن 12 قتيلا، من بينهم طفل وطفلة، بينما بلغ عدد الإصابات ما بين 2750 إلى 2800 شخص.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.