ألقى الرئيس الأمريكي، جو بايدن، خطاب وداع في اليوم الأول من المناقشة العامة للأسبوع الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة، الثلاثاء، تطرق فيه إلى أوكرانيا وغزة مما تسبب بحالة انقسام في ردود فعل الحضور لم تتمكن دعابته بشأن عمره أن تخفيها.
وقال بايدن: "كان سجلي حافلاً عبر التاريخ، إذ بدأت سيرتي بانتخابي عضواً في مجلس الشيوخ الأمريكي في عام 1972، أعلم أنني أبدو وكأنني بعمر الأربعين فقط، أعلم ذلك".
وفيما يتصل بأوكرانيا، أشار أمام الجمعية العامة إلى الخيار الجليّ بين دعم كييف أو "الانسحاب" رغم أن رؤى بعض الحاضرين كانت مغايرة تماماً.
وخاطب الحضور قائلاً: "العالم الآن أمامه خيار آخر. هل سنواصل دعمنا لمساعدة أوكرانيا على الفوز بهذه الحرب وصون حريتها، أم ننسحب ونترك العدوان يتجدد ويعيث دماراً بالدولة؟ أنا أعرف إجابتي ومفادها لا يمكننا أن نتهاون ونشيح بأنظارنا بعيداً، ولن نتوانى عن دعمنا لأوكرانيا إلا حتى تفوز أوكرانيا بسلام عادل ودائم بموجب ميثاق الأمم المتحدة".
كان ملاحظاً أن عدد المندوبين المؤيدين لفحوى خطاب بايدن في القاعة التي عبروا عنها بالتصفيق كان شبه متعادل مع نظرائهم من المعارضين الذين أحجموا عن التصفيق.
بالتوازي، دعا بايدن أثناء حديثه عن غزة طرفي الحرب إلى "إنهاء هذه الحرب" ووضع اللمسات النهائية على اتفاق السلام حيث تعالى التصفيق، بينما لم يظهر على الوفد الإسرائيلي الذي ظهر على الشاشة أي رد فعل.
يعد هذا الظهور هو الأخير لبايدن رئيساً للولايات المتحدة، قبل انتخابات 5 نوفمبر/ تشرين الثاني. يُذكر أن المناقشة العامة رفيعة المستوى ستستمر حتى الاثنين الموافق 30 سبتمبر/ أيلول.
ألقى الرئيس الأمريكي، جو بايدن، خطاب وداع في اليوم الأول من المناقشة العامة للأسبوع الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة، الثلاثاء، تطرق فيه إلى أوكرانيا وغزة مما تسبب بحالة انقسام في ردود فعل الحضور لم تتمكن دعابته بشأن عمره أن تخفيها.
وقال بايدن: "كان سجلي حافلاً عبر التاريخ، إذ بدأت سيرتي بانتخابي عضواً في مجلس الشيوخ الأمريكي في عام 1972، أعلم أنني أبدو وكأنني بعمر الأربعين فقط، أعلم ذلك".
وفيما يتصل بأوكرانيا، أشار أمام الجمعية العامة إلى الخيار الجليّ بين دعم كييف أو "الانسحاب" رغم أن رؤى بعض الحاضرين كانت مغايرة تماماً.
وخاطب الحضور قائلاً: "العالم الآن أمامه خيار آخر. هل سنواصل دعمنا لمساعدة أوكرانيا على الفوز بهذه الحرب وصون حريتها، أم ننسحب ونترك العدوان يتجدد ويعيث دماراً بالدولة؟ أنا أعرف إجابتي ومفادها لا يمكننا أن نتهاون ونشيح بأنظارنا بعيداً، ولن نتوانى عن دعمنا لأوكرانيا إلا حتى تفوز أوكرانيا بسلام عادل ودائم بموجب ميثاق الأمم المتحدة".
كان ملاحظاً أن عدد المندوبين المؤيدين لفحوى خطاب بايدن في القاعة التي عبروا عنها بالتصفيق كان شبه متعادل مع نظرائهم من المعارضين الذين أحجموا عن التصفيق.
بالتوازي، دعا بايدن أثناء حديثه عن غزة طرفي الحرب إلى "إنهاء هذه الحرب" ووضع اللمسات النهائية على اتفاق السلام حيث تعالى التصفيق، بينما لم يظهر على الوفد الإسرائيلي الذي ظهر على الشاشة أي رد فعل.
يعد هذا الظهور هو الأخير لبايدن رئيساً للولايات المتحدة، قبل انتخابات 5 نوفمبر/ تشرين الثاني. يُذكر أن المناقشة العامة رفيعة المستوى ستستمر حتى الاثنين الموافق 30 سبتمبر/ أيلول.
ألقى الرئيس الأمريكي، جو بايدن، خطاب وداع في اليوم الأول من المناقشة العامة للأسبوع الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة، الثلاثاء، تطرق فيه إلى أوكرانيا وغزة مما تسبب بحالة انقسام في ردود فعل الحضور لم تتمكن دعابته بشأن عمره أن تخفيها.
وقال بايدن: "كان سجلي حافلاً عبر التاريخ، إذ بدأت سيرتي بانتخابي عضواً في مجلس الشيوخ الأمريكي في عام 1972، أعلم أنني أبدو وكأنني بعمر الأربعين فقط، أعلم ذلك".
وفيما يتصل بأوكرانيا، أشار أمام الجمعية العامة إلى الخيار الجليّ بين دعم كييف أو "الانسحاب" رغم أن رؤى بعض الحاضرين كانت مغايرة تماماً.
وخاطب الحضور قائلاً: "العالم الآن أمامه خيار آخر. هل سنواصل دعمنا لمساعدة أوكرانيا على الفوز بهذه الحرب وصون حريتها، أم ننسحب ونترك العدوان يتجدد ويعيث دماراً بالدولة؟ أنا أعرف إجابتي ومفادها لا يمكننا أن نتهاون ونشيح بأنظارنا بعيداً، ولن نتوانى عن دعمنا لأوكرانيا إلا حتى تفوز أوكرانيا بسلام عادل ودائم بموجب ميثاق الأمم المتحدة".
كان ملاحظاً أن عدد المندوبين المؤيدين لفحوى خطاب بايدن في القاعة التي عبروا عنها بالتصفيق كان شبه متعادل مع نظرائهم من المعارضين الذين أحجموا عن التصفيق.
بالتوازي، دعا بايدن أثناء حديثه عن غزة طرفي الحرب إلى "إنهاء هذه الحرب" ووضع اللمسات النهائية على اتفاق السلام حيث تعالى التصفيق، بينما لم يظهر على الوفد الإسرائيلي الذي ظهر على الشاشة أي رد فعل.
يعد هذا الظهور هو الأخير لبايدن رئيساً للولايات المتحدة، قبل انتخابات 5 نوفمبر/ تشرين الثاني. يُذكر أن المناقشة العامة رفيعة المستوى ستستمر حتى الاثنين الموافق 30 سبتمبر/ أيلول.