وجوب ذكر المصدر: انستغرام @mhmadalshaer11
أظهرت لقطات مصورة إخلاء مستشفى أبو يوسف النجار في رفح جنوبي قطاع غزة من المرضى والأطباء، وذلك في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في شرق رفح.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان رسمي، الثلاثاء، بدء عملية عسكرية محددة شرقي رفح عقب الحصول على "معلومات استخباراتية تشير إلى أن معبر رفح استُخدم من قبل إرهابيين"، وسيطرة القوات الإسرائيلية على الجانب الفلسطيني من المعبر.
وتشير التقارير إلى أن ما يقدر بنحو 1.4 مليون شخص نزحوا إلى رفح. فيما ادعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرارًا أن الهجوم العسكري المرتقب واسع النطاق في المدينة ضروري لهزيمة حماس، على الرغم من تحذير الولايات المتحدة وحلفائها الآخرين من وقوع خسائر فادحة في صفوف المدنيين.
وفي السياق ذاته، أصدرت حركة حماس بيانًا، الإثنين، أعلنت فيه قبول الحركة مقترح اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى المكون من ثلاث مراحل، وأضاف أن الحركة اتخذت قرارها "انطلاقاً من حرصها على الشعب الفلسطيني ومصالحه العليا، وعلى إسرائيل أن تلتقط اللحظة وتعلن موافقتها على الاقتراح المقدم".
في المقابل رفضت إسرائيل المقترح ووصفته بأنه "بعيد كل البعد عن" تلبية مطالبها الرئيسية وقالت إن الاتفاق قد تم "تخفيفه" من النسخة التي اقترحتها.
وفي ليلة الإثنين، قال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ غارات ضد مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس في رفح. فيما صرح الجيش، في وقت سابق، بأنه "يشجع" الناس على التحرك نحو "منطقة إنسانية موسعة"، واصفًا إياها بأنها عملية "محدودة" تؤثر على حوالي 100.000 شخص شرقي رفح والتي وصفها مسؤول في حماس بأنها "تصعيد خطير".
ووفقاً لبيانٍ لوزارة الصحة الفلسطينية، فقد تم إغلاق معبر رفح ومنع دخول شاحنات الأدوية والمعدات الطبية والوقود، الذي حال دون خروج آلاف الجرحى والمرضى من قطاع غزة لتلقي العلاج.
وحسب التقرير الإحصائي اليومي لعدد القتلى، والصادر عن وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فإن حصيلة الغارات الإسرائيلية خلال الـ24 ساعة الماضية ، 54 قتيلاً و96 إصابة، ليرتفع عدد القتلى في القطاع إلى 34789 شخصاً وإصابة 78204 آخرين حتى لحظة إعداد هذا التقرير
أظهرت لقطات مصورة إخلاء مستشفى أبو يوسف النجار في رفح جنوبي قطاع غزة من المرضى والأطباء، وذلك في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في شرق رفح.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان رسمي، الثلاثاء، بدء عملية عسكرية محددة شرقي رفح عقب الحصول على "معلومات استخباراتية تشير إلى أن معبر رفح استُخدم من قبل إرهابيين"، وسيطرة القوات الإسرائيلية على الجانب الفلسطيني من المعبر.
وتشير التقارير إلى أن ما يقدر بنحو 1.4 مليون شخص نزحوا إلى رفح. فيما ادعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرارًا أن الهجوم العسكري المرتقب واسع النطاق في المدينة ضروري لهزيمة حماس، على الرغم من تحذير الولايات المتحدة وحلفائها الآخرين من وقوع خسائر فادحة في صفوف المدنيين.
وفي السياق ذاته، أصدرت حركة حماس بيانًا، الإثنين، أعلنت فيه قبول الحركة مقترح اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى المكون من ثلاث مراحل، وأضاف أن الحركة اتخذت قرارها "انطلاقاً من حرصها على الشعب الفلسطيني ومصالحه العليا، وعلى إسرائيل أن تلتقط اللحظة وتعلن موافقتها على الاقتراح المقدم".
في المقابل رفضت إسرائيل المقترح ووصفته بأنه "بعيد كل البعد عن" تلبية مطالبها الرئيسية وقالت إن الاتفاق قد تم "تخفيفه" من النسخة التي اقترحتها.
وفي ليلة الإثنين، قال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ غارات ضد مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس في رفح. فيما صرح الجيش، في وقت سابق، بأنه "يشجع" الناس على التحرك نحو "منطقة إنسانية موسعة"، واصفًا إياها بأنها عملية "محدودة" تؤثر على حوالي 100.000 شخص شرقي رفح والتي وصفها مسؤول في حماس بأنها "تصعيد خطير".
ووفقاً لبيانٍ لوزارة الصحة الفلسطينية، فقد تم إغلاق معبر رفح ومنع دخول شاحنات الأدوية والمعدات الطبية والوقود، الذي حال دون خروج آلاف الجرحى والمرضى من قطاع غزة لتلقي العلاج.
وحسب التقرير الإحصائي اليومي لعدد القتلى، والصادر عن وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فإن حصيلة الغارات الإسرائيلية خلال الـ24 ساعة الماضية ، 54 قتيلاً و96 إصابة، ليرتفع عدد القتلى في القطاع إلى 34789 شخصاً وإصابة 78204 آخرين حتى لحظة إعداد هذا التقرير
وجوب ذكر المصدر: انستغرام @mhmadalshaer11
أظهرت لقطات مصورة إخلاء مستشفى أبو يوسف النجار في رفح جنوبي قطاع غزة من المرضى والأطباء، وذلك في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في شرق رفح.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان رسمي، الثلاثاء، بدء عملية عسكرية محددة شرقي رفح عقب الحصول على "معلومات استخباراتية تشير إلى أن معبر رفح استُخدم من قبل إرهابيين"، وسيطرة القوات الإسرائيلية على الجانب الفلسطيني من المعبر.
وتشير التقارير إلى أن ما يقدر بنحو 1.4 مليون شخص نزحوا إلى رفح. فيما ادعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرارًا أن الهجوم العسكري المرتقب واسع النطاق في المدينة ضروري لهزيمة حماس، على الرغم من تحذير الولايات المتحدة وحلفائها الآخرين من وقوع خسائر فادحة في صفوف المدنيين.
وفي السياق ذاته، أصدرت حركة حماس بيانًا، الإثنين، أعلنت فيه قبول الحركة مقترح اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى المكون من ثلاث مراحل، وأضاف أن الحركة اتخذت قرارها "انطلاقاً من حرصها على الشعب الفلسطيني ومصالحه العليا، وعلى إسرائيل أن تلتقط اللحظة وتعلن موافقتها على الاقتراح المقدم".
في المقابل رفضت إسرائيل المقترح ووصفته بأنه "بعيد كل البعد عن" تلبية مطالبها الرئيسية وقالت إن الاتفاق قد تم "تخفيفه" من النسخة التي اقترحتها.
وفي ليلة الإثنين، قال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ غارات ضد مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس في رفح. فيما صرح الجيش، في وقت سابق، بأنه "يشجع" الناس على التحرك نحو "منطقة إنسانية موسعة"، واصفًا إياها بأنها عملية "محدودة" تؤثر على حوالي 100.000 شخص شرقي رفح والتي وصفها مسؤول في حماس بأنها "تصعيد خطير".
ووفقاً لبيانٍ لوزارة الصحة الفلسطينية، فقد تم إغلاق معبر رفح ومنع دخول شاحنات الأدوية والمعدات الطبية والوقود، الذي حال دون خروج آلاف الجرحى والمرضى من قطاع غزة لتلقي العلاج.
وحسب التقرير الإحصائي اليومي لعدد القتلى، والصادر عن وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فإن حصيلة الغارات الإسرائيلية خلال الـ24 ساعة الماضية ، 54 قتيلاً و96 إصابة، ليرتفع عدد القتلى في القطاع إلى 34789 شخصاً وإصابة 78204 آخرين حتى لحظة إعداد هذا التقرير