تعمل السلطات البولندية بدأبٍ على إجلاء سكان مدينتي أولاوا ولوين برزيسكي بمنطقة سيليزيا السفلى، إثر الفيضانات التي اجتاحت الكثير من دول وسط أوروبا.
وتعرض اللقطات المصورة، الأربعاء، رجال الإنقاذ أثناء إجلائهم لأهالي المنطقة على متن قوارب مطاطية فيما كان عناصر الجيش بالتعاون مع متطوعين يملؤون الأكياس بالرمال لتكديسها على أرضية الطرقات، لتكون سد وقاية من مياه الفيضانات.
ألحقت الفيضانات أضراراً في التشيك وبولندا وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، فيما تم لإعلان عن وقوع ضحايا، وسط تقارير تفيد بأن سبع أشخاص لقوا حتفهم في رومانيا، مقابل خمسة أشخاص في النمسا وثلاثة أشخاص في التشيك.
وتسببت الكارثة الطبيعية بانقطاع التيار الكهربائي، والمياه العذبة عن عشرات الآلاف العائلات في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.
والفيضانات الحالية أعادت سكان وسط أوروبا بالذاكرة إلى الفيضانات العارمة في عام 1997، التي حصدت أرواح 54 شخصاً وأرغمت 162 ألف شخص على ترك منازلهم في بولندا وجمهورية التشيك.
تعمل السلطات البولندية بدأبٍ على إجلاء سكان مدينتي أولاوا ولوين برزيسكي بمنطقة سيليزيا السفلى، إثر الفيضانات التي اجتاحت الكثير من دول وسط أوروبا.
وتعرض اللقطات المصورة، الأربعاء، رجال الإنقاذ أثناء إجلائهم لأهالي المنطقة على متن قوارب مطاطية فيما كان عناصر الجيش بالتعاون مع متطوعين يملؤون الأكياس بالرمال لتكديسها على أرضية الطرقات، لتكون سد وقاية من مياه الفيضانات.
ألحقت الفيضانات أضراراً في التشيك وبولندا وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، فيما تم لإعلان عن وقوع ضحايا، وسط تقارير تفيد بأن سبع أشخاص لقوا حتفهم في رومانيا، مقابل خمسة أشخاص في النمسا وثلاثة أشخاص في التشيك.
وتسببت الكارثة الطبيعية بانقطاع التيار الكهربائي، والمياه العذبة عن عشرات الآلاف العائلات في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.
والفيضانات الحالية أعادت سكان وسط أوروبا بالذاكرة إلى الفيضانات العارمة في عام 1997، التي حصدت أرواح 54 شخصاً وأرغمت 162 ألف شخص على ترك منازلهم في بولندا وجمهورية التشيك.
تعمل السلطات البولندية بدأبٍ على إجلاء سكان مدينتي أولاوا ولوين برزيسكي بمنطقة سيليزيا السفلى، إثر الفيضانات التي اجتاحت الكثير من دول وسط أوروبا.
وتعرض اللقطات المصورة، الأربعاء، رجال الإنقاذ أثناء إجلائهم لأهالي المنطقة على متن قوارب مطاطية فيما كان عناصر الجيش بالتعاون مع متطوعين يملؤون الأكياس بالرمال لتكديسها على أرضية الطرقات، لتكون سد وقاية من مياه الفيضانات.
ألحقت الفيضانات أضراراً في التشيك وبولندا وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، فيما تم لإعلان عن وقوع ضحايا، وسط تقارير تفيد بأن سبع أشخاص لقوا حتفهم في رومانيا، مقابل خمسة أشخاص في النمسا وثلاثة أشخاص في التشيك.
وتسببت الكارثة الطبيعية بانقطاع التيار الكهربائي، والمياه العذبة عن عشرات الآلاف العائلات في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.
والفيضانات الحالية أعادت سكان وسط أوروبا بالذاكرة إلى الفيضانات العارمة في عام 1997، التي حصدت أرواح 54 شخصاً وأرغمت 162 ألف شخص على ترك منازلهم في بولندا وجمهورية التشيك.