دعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، يوم الثلاثاء، إلى وقف التصعيد بين إسرائيل وحزب الله قائلةً إن هذا هو "نداء الساعة"، قبل اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك.
قالت بيربوك: "الأمر الأكثر أهمية في الساعات والأيام القادمة، أن نساهم في تخفيف التصعيد. لذلك أنا أجري محادثات مستمرة هنا مع مختلف الأطراف لتسليط الضوء بشكل خاص على أولئك الذين يقفون وراء حزب الله أن تخفيف التصعيد هو ما نحتاجه الآن، وعلينا العمل بشكل مكثف لتحقيق ذلك".
أعرب رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عن دعمه لحل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين، لكنه ذكر أنه "منشغل" بالخطوات التي اتخذها طرفا الصراع.
شرح ترودو: "نحتاج إلى إسرائيل آمنة وسلمية إلى جانب دولة فلسطينية آمنة وسلمية، وحقيقة أن كلا الجانبين في هذا الصراع قد تراجعوا وتباعدوا عن حل الدولتين هو شيء يشغل بالي بشدة الى جانب العديد من دول العالم".
كما علق أنطونيو تاياني، وزير الخارجية الإيطالي، على حل الدولتين، قائلاً إن بلاده مستعدة "لإرسال جنود إيطاليين ليكونوا جزءا من هذه الاستراتيجية" ودعا إلى "مشاركة قوية للأمم المتحدة" لتحقيق هذا الهدف.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدى الى مقتل القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل.
رداً على ذلك، أطلق حزب الله صواريخ باتجاه شمال إسرائيل، بينما ذكر الجيش الإسرائيلي أنه ضرب 1500 موقع لحزب الله في لبنان.
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل مالا يقل عن 569 شخصاً وإصابة 1835 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
دعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، يوم الثلاثاء، إلى وقف التصعيد بين إسرائيل وحزب الله قائلةً إن هذا هو "نداء الساعة"، قبل اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك.
قالت بيربوك: "الأمر الأكثر أهمية في الساعات والأيام القادمة، أن نساهم في تخفيف التصعيد. لذلك أنا أجري محادثات مستمرة هنا مع مختلف الأطراف لتسليط الضوء بشكل خاص على أولئك الذين يقفون وراء حزب الله أن تخفيف التصعيد هو ما نحتاجه الآن، وعلينا العمل بشكل مكثف لتحقيق ذلك".
أعرب رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عن دعمه لحل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين، لكنه ذكر أنه "منشغل" بالخطوات التي اتخذها طرفا الصراع.
شرح ترودو: "نحتاج إلى إسرائيل آمنة وسلمية إلى جانب دولة فلسطينية آمنة وسلمية، وحقيقة أن كلا الجانبين في هذا الصراع قد تراجعوا وتباعدوا عن حل الدولتين هو شيء يشغل بالي بشدة الى جانب العديد من دول العالم".
كما علق أنطونيو تاياني، وزير الخارجية الإيطالي، على حل الدولتين، قائلاً إن بلاده مستعدة "لإرسال جنود إيطاليين ليكونوا جزءا من هذه الاستراتيجية" ودعا إلى "مشاركة قوية للأمم المتحدة" لتحقيق هذا الهدف.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدى الى مقتل القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل.
رداً على ذلك، أطلق حزب الله صواريخ باتجاه شمال إسرائيل، بينما ذكر الجيش الإسرائيلي أنه ضرب 1500 موقع لحزب الله في لبنان.
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل مالا يقل عن 569 شخصاً وإصابة 1835 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
دعت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، يوم الثلاثاء، إلى وقف التصعيد بين إسرائيل وحزب الله قائلةً إن هذا هو "نداء الساعة"، قبل اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك.
قالت بيربوك: "الأمر الأكثر أهمية في الساعات والأيام القادمة، أن نساهم في تخفيف التصعيد. لذلك أنا أجري محادثات مستمرة هنا مع مختلف الأطراف لتسليط الضوء بشكل خاص على أولئك الذين يقفون وراء حزب الله أن تخفيف التصعيد هو ما نحتاجه الآن، وعلينا العمل بشكل مكثف لتحقيق ذلك".
أعرب رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عن دعمه لحل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين، لكنه ذكر أنه "منشغل" بالخطوات التي اتخذها طرفا الصراع.
شرح ترودو: "نحتاج إلى إسرائيل آمنة وسلمية إلى جانب دولة فلسطينية آمنة وسلمية، وحقيقة أن كلا الجانبين في هذا الصراع قد تراجعوا وتباعدوا عن حل الدولتين هو شيء يشغل بالي بشدة الى جانب العديد من دول العالم".
كما علق أنطونيو تاياني، وزير الخارجية الإيطالي، على حل الدولتين، قائلاً إن بلاده مستعدة "لإرسال جنود إيطاليين ليكونوا جزءا من هذه الاستراتيجية" ودعا إلى "مشاركة قوية للأمم المتحدة" لتحقيق هذا الهدف.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدى الى مقتل القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل.
رداً على ذلك، أطلق حزب الله صواريخ باتجاه شمال إسرائيل، بينما ذكر الجيش الإسرائيلي أنه ضرب 1500 موقع لحزب الله في لبنان.
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل مالا يقل عن 569 شخصاً وإصابة 1835 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.