جرت عمليات إجلاء في مبنى الكابيتول الأمريكي يوم الإثنين إثر اندلاع حريق في مكان قريب الأمر الذي استدعى تعليق بروفة حفل تنصيب الرئيس جو بايدن في واشنطن العاصمة. وبلغت حدة التوترات ذروتها وسط مخاوف من تكرار أعمال الشغب المميتة التي اندلعت في الكابيتول منذ أسبوعين تقريبا.
ويعزى سبب اندلاع الحريق على حد المزاعم، إلى غاز البروبان في خيمة أحد المشردين مما أسفر عن إصابة شخص واحد بـ "إصابة غير خطيرة"، حسب ما أفادت به خدمات الإطفاء والطوارئ في العاصمة عبر تغريدة لها على "تويتر".
ويشهد مبنى الكابيتول الأمريكي حالة تأهب أمنية مشددة على خلفية الهجوم الذي قام به أنصار ترامب في السادس من يناير/ كانون الثاني وأودى بحياة خمسة أشخاص، منهم ضابط في إنفاذ القانون، فيما تم اعتقال العشرات.
وشُددت الإجراءات الأمنية في محيط مبنى الكابيتول مع نشر 25.000 عنصر من قوات الحرس الوطني تأهبا لحفل تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن ونائبة الرئيس المنتخب كامالا هاريس في 20 يناير/ كانون الثاني، حيث من المزمع التقليل من نسبة الحضور إلى حد كبير، ويعود سبب ذلك جزئيا إلى جائحة فيروس كورونا.
جرت عمليات إجلاء في مبنى الكابيتول الأمريكي يوم الإثنين إثر اندلاع حريق في مكان قريب الأمر الذي استدعى تعليق بروفة حفل تنصيب الرئيس جو بايدن في واشنطن العاصمة. وبلغت حدة التوترات ذروتها وسط مخاوف من تكرار أعمال الشغب المميتة التي اندلعت في الكابيتول منذ أسبوعين تقريبا.
ويعزى سبب اندلاع الحريق على حد المزاعم، إلى غاز البروبان في خيمة أحد المشردين مما أسفر عن إصابة شخص واحد بـ "إصابة غير خطيرة"، حسب ما أفادت به خدمات الإطفاء والطوارئ في العاصمة عبر تغريدة لها على "تويتر".
ويشهد مبنى الكابيتول الأمريكي حالة تأهب أمنية مشددة على خلفية الهجوم الذي قام به أنصار ترامب في السادس من يناير/ كانون الثاني وأودى بحياة خمسة أشخاص، منهم ضابط في إنفاذ القانون، فيما تم اعتقال العشرات.
وشُددت الإجراءات الأمنية في محيط مبنى الكابيتول مع نشر 25.000 عنصر من قوات الحرس الوطني تأهبا لحفل تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن ونائبة الرئيس المنتخب كامالا هاريس في 20 يناير/ كانون الثاني، حيث من المزمع التقليل من نسبة الحضور إلى حد كبير، ويعود سبب ذلك جزئيا إلى جائحة فيروس كورونا.
جرت عمليات إجلاء في مبنى الكابيتول الأمريكي يوم الإثنين إثر اندلاع حريق في مكان قريب الأمر الذي استدعى تعليق بروفة حفل تنصيب الرئيس جو بايدن في واشنطن العاصمة. وبلغت حدة التوترات ذروتها وسط مخاوف من تكرار أعمال الشغب المميتة التي اندلعت في الكابيتول منذ أسبوعين تقريبا.
ويعزى سبب اندلاع الحريق على حد المزاعم، إلى غاز البروبان في خيمة أحد المشردين مما أسفر عن إصابة شخص واحد بـ "إصابة غير خطيرة"، حسب ما أفادت به خدمات الإطفاء والطوارئ في العاصمة عبر تغريدة لها على "تويتر".
ويشهد مبنى الكابيتول الأمريكي حالة تأهب أمنية مشددة على خلفية الهجوم الذي قام به أنصار ترامب في السادس من يناير/ كانون الثاني وأودى بحياة خمسة أشخاص، منهم ضابط في إنفاذ القانون، فيما تم اعتقال العشرات.
وشُددت الإجراءات الأمنية في محيط مبنى الكابيتول مع نشر 25.000 عنصر من قوات الحرس الوطني تأهبا لحفل تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن ونائبة الرئيس المنتخب كامالا هاريس في 20 يناير/ كانون الثاني، حيث من المزمع التقليل من نسبة الحضور إلى حد كبير، ويعود سبب ذلك جزئيا إلى جائحة فيروس كورونا.