اشتبك متظاهرون يطالبون باستقالة رئيس الوزراء نيكول باشينيان وعودة أسرى الحرب من أذربيجان مع قوات الشرطة يوم الاثنين في العاصمة يريفان.
وتُظهر اللقطات المصورة، أشخاصاً يسيرون في شوارع العاصمة الأرمينية وهم يهتفون "نيكول خائن"، حيث احتجزت قوات الشرطة بعضهم.
وتشير التقارير إلى اعتقال 33 شخصاً خلال التظاهرة.
بدأت التظاهرة في فترة بعد الظهر بعد أن تجمع ناشطون لتقديم رسالة جماعية إلى السفارة الفرنسية ليطلبوا من مسؤولين فرنسيين المساعدة في عودة الأسرى وجثث القتلى في الصراع بمنطقة ناغورنو-قره باغ.
وكان المتظاهرون قد قدموا، يوم الأحد، رسالة مشابهة إلى السفارة الروسية، ويخططون غداً الثلاثاء لزيارة السفارة الأمريكية في يريفان.
وبحسب أمين المظالم في ناغورنو-قره باغ، أرتاك بيغلاريان، يوجد ما بين 50-60 جنديا أرمينيا محتجزا في أذربيجان لغاية يوم 27 نوفمبر/ تشرين الثاني، إضافة إلى العديد الذين يعتبرون في عداد المفقودين.
بدوره التقى رئيس الوزراء باشينيان أهالي الجنود المحتجزين في أذربيجان لمناقشة سبل حل هذه المشكلة، وفقاً للسكرتيرة الصحفية لرئيس الوزراء ماني جيفورجيان.
وبعد نحو ستة أسابيع من الأعمال العدائية، وقعت أرمينيا وأذربيجان، يوم 9 نوفمبر/ تشرين الثاني، اتفاقاً برعاية روسية لإنهاء القتال في ناغورنو-قره باغ.
وبموجب بنود الاتفاق، سيتنشر 1960 عنصراً من قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار.
اشتبك متظاهرون يطالبون باستقالة رئيس الوزراء نيكول باشينيان وعودة أسرى الحرب من أذربيجان مع قوات الشرطة يوم الاثنين في العاصمة يريفان.
وتُظهر اللقطات المصورة، أشخاصاً يسيرون في شوارع العاصمة الأرمينية وهم يهتفون "نيكول خائن"، حيث احتجزت قوات الشرطة بعضهم.
وتشير التقارير إلى اعتقال 33 شخصاً خلال التظاهرة.
بدأت التظاهرة في فترة بعد الظهر بعد أن تجمع ناشطون لتقديم رسالة جماعية إلى السفارة الفرنسية ليطلبوا من مسؤولين فرنسيين المساعدة في عودة الأسرى وجثث القتلى في الصراع بمنطقة ناغورنو-قره باغ.
وكان المتظاهرون قد قدموا، يوم الأحد، رسالة مشابهة إلى السفارة الروسية، ويخططون غداً الثلاثاء لزيارة السفارة الأمريكية في يريفان.
وبحسب أمين المظالم في ناغورنو-قره باغ، أرتاك بيغلاريان، يوجد ما بين 50-60 جنديا أرمينيا محتجزا في أذربيجان لغاية يوم 27 نوفمبر/ تشرين الثاني، إضافة إلى العديد الذين يعتبرون في عداد المفقودين.
بدوره التقى رئيس الوزراء باشينيان أهالي الجنود المحتجزين في أذربيجان لمناقشة سبل حل هذه المشكلة، وفقاً للسكرتيرة الصحفية لرئيس الوزراء ماني جيفورجيان.
وبعد نحو ستة أسابيع من الأعمال العدائية، وقعت أرمينيا وأذربيجان، يوم 9 نوفمبر/ تشرين الثاني، اتفاقاً برعاية روسية لإنهاء القتال في ناغورنو-قره باغ.
وبموجب بنود الاتفاق، سيتنشر 1960 عنصراً من قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار.
اشتبك متظاهرون يطالبون باستقالة رئيس الوزراء نيكول باشينيان وعودة أسرى الحرب من أذربيجان مع قوات الشرطة يوم الاثنين في العاصمة يريفان.
وتُظهر اللقطات المصورة، أشخاصاً يسيرون في شوارع العاصمة الأرمينية وهم يهتفون "نيكول خائن"، حيث احتجزت قوات الشرطة بعضهم.
وتشير التقارير إلى اعتقال 33 شخصاً خلال التظاهرة.
بدأت التظاهرة في فترة بعد الظهر بعد أن تجمع ناشطون لتقديم رسالة جماعية إلى السفارة الفرنسية ليطلبوا من مسؤولين فرنسيين المساعدة في عودة الأسرى وجثث القتلى في الصراع بمنطقة ناغورنو-قره باغ.
وكان المتظاهرون قد قدموا، يوم الأحد، رسالة مشابهة إلى السفارة الروسية، ويخططون غداً الثلاثاء لزيارة السفارة الأمريكية في يريفان.
وبحسب أمين المظالم في ناغورنو-قره باغ، أرتاك بيغلاريان، يوجد ما بين 50-60 جنديا أرمينيا محتجزا في أذربيجان لغاية يوم 27 نوفمبر/ تشرين الثاني، إضافة إلى العديد الذين يعتبرون في عداد المفقودين.
بدوره التقى رئيس الوزراء باشينيان أهالي الجنود المحتجزين في أذربيجان لمناقشة سبل حل هذه المشكلة، وفقاً للسكرتيرة الصحفية لرئيس الوزراء ماني جيفورجيان.
وبعد نحو ستة أسابيع من الأعمال العدائية، وقعت أرمينيا وأذربيجان، يوم 9 نوفمبر/ تشرين الثاني، اتفاقاً برعاية روسية لإنهاء القتال في ناغورنو-قره باغ.
وبموجب بنود الاتفاق، سيتنشر 1960 عنصراً من قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة لمراقبة اتفاق وقف إطلاق النار.