رصدت يوم الأربعاء عملية فتح الطرقات الرئيسية والفرعية وإزالة الحواجز في مدينة درعا من قبل الجيش السوري وذلك في أعقاب اتفاق التسوية الذي تم التوصل إليه برعاية روسية.
وشُوهدت الجرافات تزيل الأنقاض التي كانت شاهدا على آثار الحرب في درعا البلد إثر رحيل المسلحين عن المدينة، التي عُرفت باسم مهد قوات المعارضة.
وسيطر كلّ من الجيش السوري والقوات الروسية منذ مطلع هذا الشهر على درعا البلد واليادودة جنوبَ البلاد عقب التوصل لاتفاقيات تسوية مع القيادات المحلية.
ويقضي اتفاق التسوية بتسليم المسلحين الراغبين بالبقاء في المدينة أسلحتهم للسلطات.
وأُرغِم أكثر من 38.000 مدني على النزوح من درعا البلد جرّاء تصاعد العمليات القتالية منذ يوليو/ تموز، وفق الأمم المتحدة
رصدت يوم الأربعاء عملية فتح الطرقات الرئيسية والفرعية وإزالة الحواجز في مدينة درعا من قبل الجيش السوري وذلك في أعقاب اتفاق التسوية الذي تم التوصل إليه برعاية روسية.
وشُوهدت الجرافات تزيل الأنقاض التي كانت شاهدا على آثار الحرب في درعا البلد إثر رحيل المسلحين عن المدينة، التي عُرفت باسم مهد قوات المعارضة.
وسيطر كلّ من الجيش السوري والقوات الروسية منذ مطلع هذا الشهر على درعا البلد واليادودة جنوبَ البلاد عقب التوصل لاتفاقيات تسوية مع القيادات المحلية.
ويقضي اتفاق التسوية بتسليم المسلحين الراغبين بالبقاء في المدينة أسلحتهم للسلطات.
وأُرغِم أكثر من 38.000 مدني على النزوح من درعا البلد جرّاء تصاعد العمليات القتالية منذ يوليو/ تموز، وفق الأمم المتحدة
رصدت يوم الأربعاء عملية فتح الطرقات الرئيسية والفرعية وإزالة الحواجز في مدينة درعا من قبل الجيش السوري وذلك في أعقاب اتفاق التسوية الذي تم التوصل إليه برعاية روسية.
وشُوهدت الجرافات تزيل الأنقاض التي كانت شاهدا على آثار الحرب في درعا البلد إثر رحيل المسلحين عن المدينة، التي عُرفت باسم مهد قوات المعارضة.
وسيطر كلّ من الجيش السوري والقوات الروسية منذ مطلع هذا الشهر على درعا البلد واليادودة جنوبَ البلاد عقب التوصل لاتفاقيات تسوية مع القيادات المحلية.
ويقضي اتفاق التسوية بتسليم المسلحين الراغبين بالبقاء في المدينة أسلحتهم للسلطات.
وأُرغِم أكثر من 38.000 مدني على النزوح من درعا البلد جرّاء تصاعد العمليات القتالية منذ يوليو/ تموز، وفق الأمم المتحدة