أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الاثنين محادثات مع رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان في إطار الاجتماع الثلاثي حول إقليم ناغورنو قره باغ الذي يضم أيضا الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف في العاصمة موسكو.
وكان كل من باشينيان وعلييف وصلا إلى العاصمة الروسية لمناقشة الاتفاق الثلاثي لوقف إطلاق النار المُوقّع منذ نحو شهرين.
وقال باشينيان: "أنا واثق بأن العلاقات بين أرمينيا وروسيا سوف تصبح أكثر عمقا، روسيا وكانت ولا تزال حليفنا الاستراتيجي الرئيسي في المجال الأمني، ونحن بالطبع لا نزال بحاجة لمناقشة مستقبل المنطقة وجدول الأعمال في علاقاتنا الثنائية".
بدوره، اعتبر الرئيس الروسي أن البلدين سيبقيان شريكين استراتيجيين، فقال: "علاقاتنا كانت وستبقى، بلا شك، علاقات تحالف بكل الطرق، نحن شريكان مقربان في العديد من المنظمات الدولية".
ووقّعت كل من أرمينيا وأذربيجان في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي اتفاقا لإنهاء العمليات العدائية في إقليم ناغورنو قره باغ المتنازع عليه.
وبموجب بنود الاتفاق، تفرض أذربيجان سيطرتها على الأراضي التي كسبتها خلال القتال، كما يُنشر حوالي 2000 جندي من قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة.
وأثارت الهدنة، التي كانت سببا للاحتفالات في أذربيجان، احتجاجات واسعة ضد الحكومة في أرمينيا.
أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الاثنين محادثات مع رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان في إطار الاجتماع الثلاثي حول إقليم ناغورنو قره باغ الذي يضم أيضا الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف في العاصمة موسكو.
وكان كل من باشينيان وعلييف وصلا إلى العاصمة الروسية لمناقشة الاتفاق الثلاثي لوقف إطلاق النار المُوقّع منذ نحو شهرين.
وقال باشينيان: "أنا واثق بأن العلاقات بين أرمينيا وروسيا سوف تصبح أكثر عمقا، روسيا وكانت ولا تزال حليفنا الاستراتيجي الرئيسي في المجال الأمني، ونحن بالطبع لا نزال بحاجة لمناقشة مستقبل المنطقة وجدول الأعمال في علاقاتنا الثنائية".
بدوره، اعتبر الرئيس الروسي أن البلدين سيبقيان شريكين استراتيجيين، فقال: "علاقاتنا كانت وستبقى، بلا شك، علاقات تحالف بكل الطرق، نحن شريكان مقربان في العديد من المنظمات الدولية".
ووقّعت كل من أرمينيا وأذربيجان في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي اتفاقا لإنهاء العمليات العدائية في إقليم ناغورنو قره باغ المتنازع عليه.
وبموجب بنود الاتفاق، تفرض أذربيجان سيطرتها على الأراضي التي كسبتها خلال القتال، كما يُنشر حوالي 2000 جندي من قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة.
وأثارت الهدنة، التي كانت سببا للاحتفالات في أذربيجان، احتجاجات واسعة ضد الحكومة في أرمينيا.
أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الاثنين محادثات مع رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان في إطار الاجتماع الثلاثي حول إقليم ناغورنو قره باغ الذي يضم أيضا الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف في العاصمة موسكو.
وكان كل من باشينيان وعلييف وصلا إلى العاصمة الروسية لمناقشة الاتفاق الثلاثي لوقف إطلاق النار المُوقّع منذ نحو شهرين.
وقال باشينيان: "أنا واثق بأن العلاقات بين أرمينيا وروسيا سوف تصبح أكثر عمقا، روسيا وكانت ولا تزال حليفنا الاستراتيجي الرئيسي في المجال الأمني، ونحن بالطبع لا نزال بحاجة لمناقشة مستقبل المنطقة وجدول الأعمال في علاقاتنا الثنائية".
بدوره، اعتبر الرئيس الروسي أن البلدين سيبقيان شريكين استراتيجيين، فقال: "علاقاتنا كانت وستبقى، بلا شك، علاقات تحالف بكل الطرق، نحن شريكان مقربان في العديد من المنظمات الدولية".
ووقّعت كل من أرمينيا وأذربيجان في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي اتفاقا لإنهاء العمليات العدائية في إقليم ناغورنو قره باغ المتنازع عليه.
وبموجب بنود الاتفاق، تفرض أذربيجان سيطرتها على الأراضي التي كسبتها خلال القتال، كما يُنشر حوالي 2000 جندي من قوات حفظ السلام الروسية في المنطقة.
وأثارت الهدنة، التي كانت سببا للاحتفالات في أذربيجان، احتجاجات واسعة ضد الحكومة في أرمينيا.