٠٠:٠٤:٥٥يتفرّد منتجع آنا انتركونتيننتال بيبو (ANA Intercontinental Beppu Resort & Spa) في مدينة أويتا اليابانية بمنح ضيوفه فرصة النوم وملامسة المياه في أرجوحة عائمة، حيث تُظهر اللقطات المصورة يوم الخميس داخل المنتجع قدرات تلك التقنية الجديدة على توفير الراحة.
وتستخدم تقنية (Relamock) التي اعتّمدت في الوسادة الجديدة شبكةً مضادة للصدأ بحيث يمكن للزائر النوم والاسترخاء مع ملامسة المياه.
وقال ماساجي كوتيغاوا، المدير التنفيذي لشركة كوتيغاوا، يوم الخميس: "تُصنع أرجوحة (Relamock) من الشبكة ومادة خاصة تدعى رغوة البوليستر بوليثيلين. ومن خلال استخدام هذه المادة التي تدعى (WP) على الغلاف الخارجي لها، تمكنا من الشعور بأفضل مستويات الاسترخاء".
و لا تحتاج الأرجوحة ملأها بالهواء، وبالتالي لا داعي للقلق من تسرب الهواء منها، كما بإمكان الزائرين النوم لوقت طويل دون فقدان الإحساس بالتوازن، حيث أنها لا تغرق مثل حلقات العوم.
وأضاف ماساجي كوتيغاوا: "في الماضي كان الناس يستلقون إلى جانب البركة أو يطوفون على سطح الماء (بواسطة جهاز التعويم). ولكن الآن، بإمكانك الاسترخاء وأنت مغمور بالماء، وذلك سيمنحك مستوى عالٍ من الاسترخاء داخل ينبوع مياه حارة".
وتُصنع هذه الأرجوحة الشبكية من مادة ناعمة ومريحة تُستخدم أيضا في صناعة مقاعد الكراسي المتحركة.
وأوضحت عارضة الأزياء اليابانية آيري أوكوبو: "عندما أسترخي داخل ينبوع مياه حارة كهذا على أرجوحة (Relamock)، يختفي التعب تماما واشعر بأنني أقضي وقتا مريحا للغاية. هذا شعور رائع".
وبإمكان الأطفال من سنّ المدرسة الابتدائية فما فوق استخدام هذه الأرجوحة.
منتجع ياباني يمنح زواره فرصة تجربة أرجوحة عائمة
يتفرّد منتجع آنا انتركونتيننتال بيبو (ANA Intercontinental Beppu Resort & Spa) في مدينة أويتا اليابانية بمنح ضيوفه فرصة النوم وملامسة المياه في أرجوحة عائمة، حيث تُظهر اللقطات المصورة يوم الخميس داخل المنتجع قدرات تلك التقنية الجديدة على توفير الراحة.
وتستخدم تقنية (Relamock) التي اعتّمدت في الوسادة الجديدة شبكةً مضادة للصدأ بحيث يمكن للزائر النوم والاسترخاء مع ملامسة المياه.
وقال ماساجي كوتيغاوا، المدير التنفيذي لشركة كوتيغاوا، يوم الخميس: "تُصنع أرجوحة (Relamock) من الشبكة ومادة خاصة تدعى رغوة البوليستر بوليثيلين. ومن خلال استخدام هذه المادة التي تدعى (WP) على الغلاف الخارجي لها، تمكنا من الشعور بأفضل مستويات الاسترخاء".
و لا تحتاج الأرجوحة ملأها بالهواء، وبالتالي لا داعي للقلق من تسرب الهواء منها، كما بإمكان الزائرين النوم لوقت طويل دون فقدان الإحساس بالتوازن، حيث أنها لا تغرق مثل حلقات العوم.
وأضاف ماساجي كوتيغاوا: "في الماضي كان الناس يستلقون إلى جانب البركة أو يطوفون على سطح الماء (بواسطة جهاز التعويم). ولكن الآن، بإمكانك الاسترخاء وأنت مغمور بالماء، وذلك سيمنحك مستوى عالٍ من الاسترخاء داخل ينبوع مياه حارة".
وتُصنع هذه الأرجوحة الشبكية من مادة ناعمة ومريحة تُستخدم أيضا في صناعة مقاعد الكراسي المتحركة.
وأوضحت عارضة الأزياء اليابانية آيري أوكوبو: "عندما أسترخي داخل ينبوع مياه حارة كهذا على أرجوحة (Relamock)، يختفي التعب تماما واشعر بأنني أقضي وقتا مريحا للغاية. هذا شعور رائع".
وبإمكان الأطفال من سنّ المدرسة الابتدائية فما فوق استخدام هذه الأرجوحة.
يتفرّد منتجع آنا انتركونتيننتال بيبو (ANA Intercontinental Beppu Resort & Spa) في مدينة أويتا اليابانية بمنح ضيوفه فرصة النوم وملامسة المياه في أرجوحة عائمة، حيث تُظهر اللقطات المصورة يوم الخميس داخل المنتجع قدرات تلك التقنية الجديدة على توفير الراحة.
وتستخدم تقنية (Relamock) التي اعتّمدت في الوسادة الجديدة شبكةً مضادة للصدأ بحيث يمكن للزائر النوم والاسترخاء مع ملامسة المياه.
وقال ماساجي كوتيغاوا، المدير التنفيذي لشركة كوتيغاوا، يوم الخميس: "تُصنع أرجوحة (Relamock) من الشبكة ومادة خاصة تدعى رغوة البوليستر بوليثيلين. ومن خلال استخدام هذه المادة التي تدعى (WP) على الغلاف الخارجي لها، تمكنا من الشعور بأفضل مستويات الاسترخاء".
و لا تحتاج الأرجوحة ملأها بالهواء، وبالتالي لا داعي للقلق من تسرب الهواء منها، كما بإمكان الزائرين النوم لوقت طويل دون فقدان الإحساس بالتوازن، حيث أنها لا تغرق مثل حلقات العوم.
وأضاف ماساجي كوتيغاوا: "في الماضي كان الناس يستلقون إلى جانب البركة أو يطوفون على سطح الماء (بواسطة جهاز التعويم). ولكن الآن، بإمكانك الاسترخاء وأنت مغمور بالماء، وذلك سيمنحك مستوى عالٍ من الاسترخاء داخل ينبوع مياه حارة".
وتُصنع هذه الأرجوحة الشبكية من مادة ناعمة ومريحة تُستخدم أيضا في صناعة مقاعد الكراسي المتحركة.
وأوضحت عارضة الأزياء اليابانية آيري أوكوبو: "عندما أسترخي داخل ينبوع مياه حارة كهذا على أرجوحة (Relamock)، يختفي التعب تماما واشعر بأنني أقضي وقتا مريحا للغاية. هذا شعور رائع".
وبإمكان الأطفال من سنّ المدرسة الابتدائية فما فوق استخدام هذه الأرجوحة.