٠٠:٠٠:٢٨أظهرت لقطات مصورة، الثلاثاء، صواريخ إيرانية في سماء العاصمة الأردنية عمّان أطلقها الحرس الثوري الإيراني باتجاه إسرائيل رداً على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله ورئيس المكتب السياسي في حركة حماس إسماعيل هنية والمستشار الأعلى للحرس الثوري في لبنان اللواء عباس نيلفروشان.
ودعا الأمن العام الأردني المواطنين إلى "عدم الاقتراب من باقي الأجسام الساقطة أو التعامل معها أو التجمهر بالقرب منها لحين وصول الفرق المختصة".
كما أعلنت وزارة الداخلية الأردنية أنها "تتابع سقوط عدة شظايا لأجسام في محافظات مختلفة منها العاصمة والبلقاء والزرقاء ومادبا والكرك، نتج عنها إصابتان طفيفتان".
وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان، أنه "لحظات قبل وبعد فترة من ضبط النفس ضد انتهاك إيران في اغتيال هنية على يد الكيان الصهيوني، وتفاقم شرور الكيان بدعم من الولايات المتحدة في مجازر لبنان وغزة واستهداف نصرالله، واستشهاد نيلفروشان، استهدف سلاح الجو التابع لحرس الثورة الإسلامية في إيران بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية أهدافاً عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة".
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل ودوّت صفارات الإنذار في جميع أنحاء البلاد. كما تمّ إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي لبعض الوقت وطلب من الإسرائيليين دخول الملاجئ. وقد تم رفع هذه القيود لاحقاً.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي ما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
واستنكر كل من المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب ووزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك الهجوم الإيراني على إسرائيل.
كان الجيش الإسرائيلي قد اغتال نصرالله في الضاحية الجنوبية لبيروت، يوم الجمعة الماضي، ومعه نيلفروشان بغارة جوية. بينما اغتيل هنية في طهران نهاية يوليو/ تموز الماضي، واتهمت إيران إسرائيل بالمسؤولية عن اغتياله دون أي تعليق رسمي على هذه الإتهامات.
وتوعّد المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي بالردّ على اغتيال هنية وانتقد اغتيال نصرالله معتبراً أن "مصير هذه المنطقة ستقرره قوى المقاومة وعلى رأسها حزب الله".
لقطات للصواريخ الإيرانية في سماء الأردن بعد إعلان الحرس الثوري الرد على اغتيال نصرالله وهنية ونيلفوروشان
أظهرت لقطات مصورة، الثلاثاء، صواريخ إيرانية في سماء العاصمة الأردنية عمّان أطلقها الحرس الثوري الإيراني باتجاه إسرائيل رداً على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله ورئيس المكتب السياسي في حركة حماس إسماعيل هنية والمستشار الأعلى للحرس الثوري في لبنان اللواء عباس نيلفروشان.
ودعا الأمن العام الأردني المواطنين إلى "عدم الاقتراب من باقي الأجسام الساقطة أو التعامل معها أو التجمهر بالقرب منها لحين وصول الفرق المختصة".
كما أعلنت وزارة الداخلية الأردنية أنها "تتابع سقوط عدة شظايا لأجسام في محافظات مختلفة منها العاصمة والبلقاء والزرقاء ومادبا والكرك، نتج عنها إصابتان طفيفتان".
وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان، أنه "لحظات قبل وبعد فترة من ضبط النفس ضد انتهاك إيران في اغتيال هنية على يد الكيان الصهيوني، وتفاقم شرور الكيان بدعم من الولايات المتحدة في مجازر لبنان وغزة واستهداف نصرالله، واستشهاد نيلفروشان، استهدف سلاح الجو التابع لحرس الثورة الإسلامية في إيران بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية أهدافاً عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة".
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل ودوّت صفارات الإنذار في جميع أنحاء البلاد. كما تمّ إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي لبعض الوقت وطلب من الإسرائيليين دخول الملاجئ. وقد تم رفع هذه القيود لاحقاً.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي ما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
واستنكر كل من المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب ووزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك الهجوم الإيراني على إسرائيل.
كان الجيش الإسرائيلي قد اغتال نصرالله في الضاحية الجنوبية لبيروت، يوم الجمعة الماضي، ومعه نيلفروشان بغارة جوية. بينما اغتيل هنية في طهران نهاية يوليو/ تموز الماضي، واتهمت إيران إسرائيل بالمسؤولية عن اغتياله دون أي تعليق رسمي على هذه الإتهامات.
وتوعّد المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي بالردّ على اغتيال هنية وانتقد اغتيال نصرالله معتبراً أن "مصير هذه المنطقة ستقرره قوى المقاومة وعلى رأسها حزب الله".
أظهرت لقطات مصورة، الثلاثاء، صواريخ إيرانية في سماء العاصمة الأردنية عمّان أطلقها الحرس الثوري الإيراني باتجاه إسرائيل رداً على اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله ورئيس المكتب السياسي في حركة حماس إسماعيل هنية والمستشار الأعلى للحرس الثوري في لبنان اللواء عباس نيلفروشان.
ودعا الأمن العام الأردني المواطنين إلى "عدم الاقتراب من باقي الأجسام الساقطة أو التعامل معها أو التجمهر بالقرب منها لحين وصول الفرق المختصة".
كما أعلنت وزارة الداخلية الأردنية أنها "تتابع سقوط عدة شظايا لأجسام في محافظات مختلفة منها العاصمة والبلقاء والزرقاء ومادبا والكرك، نتج عنها إصابتان طفيفتان".
وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان، أنه "لحظات قبل وبعد فترة من ضبط النفس ضد انتهاك إيران في اغتيال هنية على يد الكيان الصهيوني، وتفاقم شرور الكيان بدعم من الولايات المتحدة في مجازر لبنان وغزة واستهداف نصرالله، واستشهاد نيلفروشان، استهدف سلاح الجو التابع لحرس الثورة الإسلامية في إيران بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية أهدافاً عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة".
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل ودوّت صفارات الإنذار في جميع أنحاء البلاد. كما تمّ إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي لبعض الوقت وطلب من الإسرائيليين دخول الملاجئ. وقد تم رفع هذه القيود لاحقاً.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي ما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
واستنكر كل من المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب ووزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك الهجوم الإيراني على إسرائيل.
كان الجيش الإسرائيلي قد اغتال نصرالله في الضاحية الجنوبية لبيروت، يوم الجمعة الماضي، ومعه نيلفروشان بغارة جوية. بينما اغتيل هنية في طهران نهاية يوليو/ تموز الماضي، واتهمت إيران إسرائيل بالمسؤولية عن اغتياله دون أي تعليق رسمي على هذه الإتهامات.
وتوعّد المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي بالردّ على اغتيال هنية وانتقد اغتيال نصرالله معتبراً أن "مصير هذه المنطقة ستقرره قوى المقاومة وعلى رأسها حزب الله".