٠٠:٠٥:٣٣خطفت الطفلة ناي ذات السنوات الست الأنظار بجمالها وعفويتها ومهارتها أمام عدسة الكاميرا لتصبح من أصغر عارضات الأزياء في مدينتها جنين.
وعن قصة ناي تروي والدتها، مي جرار، كيف سحرت ناي الحضور بإطلالتها عندما وقفت أمام الكاميرا للمرة الأولى بعمر الثانية بمناسبة افتتاح عمتها لمتجر لأزياء الأطفال في المدينة.
وأوضحت الأم: "لاحظنا جميعنا كيف تنتبه إلى الكاميرا وكيف تنظر إلى الكاميرا وتفاعلها مع الكاميرا، وكيف تحب أن ترتدي الملابس لوحدها وهي التي تختار، من عمر العامين اتضح لنا اهتمامها بالأزياء".
وتظهر اللقطات المصورة في منزلها يوم الأربعاء، كيف تنتقي ناي الأزياء بعناية بمساعدة والدتها، وتتفقد نفسها في المرآة ومن ثم تتجه بثقة نحو الكاميرا.
أما عن تلقي ناي للعلم قالت والدتها: "طبعا ناي توفق بين دراستها وموهبتها وهي من جديد أصبحت في المدرسة، هذه هي المرحلة الأولى وهذه المرحلة تحتاج للاهتمام لأنها مرحلة تأسيس".
وأضافت: "طبعا عندما يكون لديها جلسات تصوير تتعارض مع وقت مدرستها أنا أرفض لأن الأهم المدرسة ودراستها، وفي وقت الفراغ بالعطلة إذا جاءها عرض تصوير أنا أوافق على العرض".
تعرف على الفاشينستا الفلسطينية الصغيرة ناي.. ابنة جنين تخطف الأنظار وتسرق القلوب
خطفت الطفلة ناي ذات السنوات الست الأنظار بجمالها وعفويتها ومهارتها أمام عدسة الكاميرا لتصبح من أصغر عارضات الأزياء في مدينتها جنين.
وعن قصة ناي تروي والدتها، مي جرار، كيف سحرت ناي الحضور بإطلالتها عندما وقفت أمام الكاميرا للمرة الأولى بعمر الثانية بمناسبة افتتاح عمتها لمتجر لأزياء الأطفال في المدينة.
وأوضحت الأم: "لاحظنا جميعنا كيف تنتبه إلى الكاميرا وكيف تنظر إلى الكاميرا وتفاعلها مع الكاميرا، وكيف تحب أن ترتدي الملابس لوحدها وهي التي تختار، من عمر العامين اتضح لنا اهتمامها بالأزياء".
وتظهر اللقطات المصورة في منزلها يوم الأربعاء، كيف تنتقي ناي الأزياء بعناية بمساعدة والدتها، وتتفقد نفسها في المرآة ومن ثم تتجه بثقة نحو الكاميرا.
أما عن تلقي ناي للعلم قالت والدتها: "طبعا ناي توفق بين دراستها وموهبتها وهي من جديد أصبحت في المدرسة، هذه هي المرحلة الأولى وهذه المرحلة تحتاج للاهتمام لأنها مرحلة تأسيس".
وأضافت: "طبعا عندما يكون لديها جلسات تصوير تتعارض مع وقت مدرستها أنا أرفض لأن الأهم المدرسة ودراستها، وفي وقت الفراغ بالعطلة إذا جاءها عرض تصوير أنا أوافق على العرض".
خطفت الطفلة ناي ذات السنوات الست الأنظار بجمالها وعفويتها ومهارتها أمام عدسة الكاميرا لتصبح من أصغر عارضات الأزياء في مدينتها جنين.
وعن قصة ناي تروي والدتها، مي جرار، كيف سحرت ناي الحضور بإطلالتها عندما وقفت أمام الكاميرا للمرة الأولى بعمر الثانية بمناسبة افتتاح عمتها لمتجر لأزياء الأطفال في المدينة.
وأوضحت الأم: "لاحظنا جميعنا كيف تنتبه إلى الكاميرا وكيف تنظر إلى الكاميرا وتفاعلها مع الكاميرا، وكيف تحب أن ترتدي الملابس لوحدها وهي التي تختار، من عمر العامين اتضح لنا اهتمامها بالأزياء".
وتظهر اللقطات المصورة في منزلها يوم الأربعاء، كيف تنتقي ناي الأزياء بعناية بمساعدة والدتها، وتتفقد نفسها في المرآة ومن ثم تتجه بثقة نحو الكاميرا.
أما عن تلقي ناي للعلم قالت والدتها: "طبعا ناي توفق بين دراستها وموهبتها وهي من جديد أصبحت في المدرسة، هذه هي المرحلة الأولى وهذه المرحلة تحتاج للاهتمام لأنها مرحلة تأسيس".
وأضافت: "طبعا عندما يكون لديها جلسات تصوير تتعارض مع وقت مدرستها أنا أرفض لأن الأهم المدرسة ودراستها، وفي وقت الفراغ بالعطلة إذا جاءها عرض تصوير أنا أوافق على العرض".