تواصلت الاحتجاجات المناهضة للحكومة في بيروت يوم الثلاثاء، بعد أسبوع من التفجيرات المميتة التي هزّت العاصمة اللبنانية.
وتُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يلتقطون قنابل الغاز المسيل للدموع من الأرض ويلقونها على الشرطة، إضافة إلى مقذوفات أخرى. كما شوهد عناصر قوات الأمن ذات الحماية العالية وهم يتجمعون في الشوارع.
من جهته أعلن رئيس الوزراء حسان دياب، يوم الاثنين، عن استقالة حكومته، بعد أن أعلنت وزيرة الإعلام منال عبد الصمد ووزير البيئة داميانوس قطار تنحيهما عن منصبهما، إلا أن الرئيس ميشيل عون طلب من الإدارة البقاء بصفة حكومة تصريف أعمال.
وتشير آخر التقديرات إلى أن عدد ضحايا الانفجارات وصل إلى 163 شخصاً وأكثر من 6000 جريح، وسط استمرار عمليات البحث.
تواصلت الاحتجاجات المناهضة للحكومة في بيروت يوم الثلاثاء، بعد أسبوع من التفجيرات المميتة التي هزّت العاصمة اللبنانية.
وتُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يلتقطون قنابل الغاز المسيل للدموع من الأرض ويلقونها على الشرطة، إضافة إلى مقذوفات أخرى. كما شوهد عناصر قوات الأمن ذات الحماية العالية وهم يتجمعون في الشوارع.
من جهته أعلن رئيس الوزراء حسان دياب، يوم الاثنين، عن استقالة حكومته، بعد أن أعلنت وزيرة الإعلام منال عبد الصمد ووزير البيئة داميانوس قطار تنحيهما عن منصبهما، إلا أن الرئيس ميشيل عون طلب من الإدارة البقاء بصفة حكومة تصريف أعمال.
وتشير آخر التقديرات إلى أن عدد ضحايا الانفجارات وصل إلى 163 شخصاً وأكثر من 6000 جريح، وسط استمرار عمليات البحث.
تواصلت الاحتجاجات المناهضة للحكومة في بيروت يوم الثلاثاء، بعد أسبوع من التفجيرات المميتة التي هزّت العاصمة اللبنانية.
وتُظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يلتقطون قنابل الغاز المسيل للدموع من الأرض ويلقونها على الشرطة، إضافة إلى مقذوفات أخرى. كما شوهد عناصر قوات الأمن ذات الحماية العالية وهم يتجمعون في الشوارع.
من جهته أعلن رئيس الوزراء حسان دياب، يوم الاثنين، عن استقالة حكومته، بعد أن أعلنت وزيرة الإعلام منال عبد الصمد ووزير البيئة داميانوس قطار تنحيهما عن منصبهما، إلا أن الرئيس ميشيل عون طلب من الإدارة البقاء بصفة حكومة تصريف أعمال.
وتشير آخر التقديرات إلى أن عدد ضحايا الانفجارات وصل إلى 163 شخصاً وأكثر من 6000 جريح، وسط استمرار عمليات البحث.