تظهر لقطات من طائرة بدون طيار صورت، يوم الثلاثاء، مستشفى القديس جاورجيوس في بيروت في أعقاب التفجيرات المروعة التي هزت المدينة.
وبعد ظهر يوم الثلاثاء 4 أغسطس/آب، هز انفجاران قويان منطقة مرفأ بيروت، مما أسفر عن مقتل حوالي 200 شخص وإصابة أكثر من 6000 شخص وتشريد ما يقدر بنحو 300 ألف شخص.
ويُعتقد بأن الانفجارات نجمت عن اشتعال غير مبرر لـ2750 طنًا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار قيل إنها كانت مخزنة دون إجراءات احترازية في الميناء.
واستقالت الحكومة اللبنانية الأسبوع الماضي بسبب الاحتجاجات في أعقاب الدمار، على الرغم من أن الإدارة لا تزال في مناصبها بصفة مؤقتة.
تظهر لقطات من طائرة بدون طيار صورت، يوم الثلاثاء، مستشفى القديس جاورجيوس في بيروت في أعقاب التفجيرات المروعة التي هزت المدينة.
وبعد ظهر يوم الثلاثاء 4 أغسطس/آب، هز انفجاران قويان منطقة مرفأ بيروت، مما أسفر عن مقتل حوالي 200 شخص وإصابة أكثر من 6000 شخص وتشريد ما يقدر بنحو 300 ألف شخص.
ويُعتقد بأن الانفجارات نجمت عن اشتعال غير مبرر لـ2750 طنًا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار قيل إنها كانت مخزنة دون إجراءات احترازية في الميناء.
واستقالت الحكومة اللبنانية الأسبوع الماضي بسبب الاحتجاجات في أعقاب الدمار، على الرغم من أن الإدارة لا تزال في مناصبها بصفة مؤقتة.
تظهر لقطات من طائرة بدون طيار صورت، يوم الثلاثاء، مستشفى القديس جاورجيوس في بيروت في أعقاب التفجيرات المروعة التي هزت المدينة.
وبعد ظهر يوم الثلاثاء 4 أغسطس/آب، هز انفجاران قويان منطقة مرفأ بيروت، مما أسفر عن مقتل حوالي 200 شخص وإصابة أكثر من 6000 شخص وتشريد ما يقدر بنحو 300 ألف شخص.
ويُعتقد بأن الانفجارات نجمت عن اشتعال غير مبرر لـ2750 طنًا من نترات الأمونيوم، وهي مادة كيميائية شديدة الانفجار قيل إنها كانت مخزنة دون إجراءات احترازية في الميناء.
واستقالت الحكومة اللبنانية الأسبوع الماضي بسبب الاحتجاجات في أعقاب الدمار، على الرغم من أن الإدارة لا تزال في مناصبها بصفة مؤقتة.