غابت احتفالات عيد الأضحى عن العاصمة دمشق يوم الجمعة، حيث تزامن قدوم العيد مع أزمة اقتصادية خانقة تضرب البلاد إضافة إلى إغلاق الجوامع والعديد من الأماكن العامة وسط تفشي وباء فيروس كورونا.
وخرج عدد أقل من المعتاد من الأطفال للاحتفال بالعيد واللعب على الأراجيح والمزالق في ملاعب بدائية، إضافة إلى خروج عدد قليل من السكان في هذه العطلة إلى متاجر القصابة لشراء أضاحي العيد، فيما بدت الشوارع في قلب العاصمة شبه خالية.
وأقيمت مراسم عيد الأضحى في مدينة دمشق وريفها داخل المنال بدلاً من المساجد بعد قرار وزارة الأوقاف، وذلك كإجراء احترازي وسط تفشي وباء فيروس كورونا.
ووفقاً للبنك الدولي، خسر الناتج المحلي الإجمالي التراكمي حوالي 191 مليار يورو (226 مليار دولار) بين عامي 2011 و 2016، كما زاد قانون "سيزر" الأمريكي، والذي دخل حيز التنفيذ في شهر يونيو/ تموز، من تدهور الوضع الاقتصادي.
غابت احتفالات عيد الأضحى عن العاصمة دمشق يوم الجمعة، حيث تزامن قدوم العيد مع أزمة اقتصادية خانقة تضرب البلاد إضافة إلى إغلاق الجوامع والعديد من الأماكن العامة وسط تفشي وباء فيروس كورونا.
وخرج عدد أقل من المعتاد من الأطفال للاحتفال بالعيد واللعب على الأراجيح والمزالق في ملاعب بدائية، إضافة إلى خروج عدد قليل من السكان في هذه العطلة إلى متاجر القصابة لشراء أضاحي العيد، فيما بدت الشوارع في قلب العاصمة شبه خالية.
وأقيمت مراسم عيد الأضحى في مدينة دمشق وريفها داخل المنال بدلاً من المساجد بعد قرار وزارة الأوقاف، وذلك كإجراء احترازي وسط تفشي وباء فيروس كورونا.
ووفقاً للبنك الدولي، خسر الناتج المحلي الإجمالي التراكمي حوالي 191 مليار يورو (226 مليار دولار) بين عامي 2011 و 2016، كما زاد قانون "سيزر" الأمريكي، والذي دخل حيز التنفيذ في شهر يونيو/ تموز، من تدهور الوضع الاقتصادي.
غابت احتفالات عيد الأضحى عن العاصمة دمشق يوم الجمعة، حيث تزامن قدوم العيد مع أزمة اقتصادية خانقة تضرب البلاد إضافة إلى إغلاق الجوامع والعديد من الأماكن العامة وسط تفشي وباء فيروس كورونا.
وخرج عدد أقل من المعتاد من الأطفال للاحتفال بالعيد واللعب على الأراجيح والمزالق في ملاعب بدائية، إضافة إلى خروج عدد قليل من السكان في هذه العطلة إلى متاجر القصابة لشراء أضاحي العيد، فيما بدت الشوارع في قلب العاصمة شبه خالية.
وأقيمت مراسم عيد الأضحى في مدينة دمشق وريفها داخل المنال بدلاً من المساجد بعد قرار وزارة الأوقاف، وذلك كإجراء احترازي وسط تفشي وباء فيروس كورونا.
ووفقاً للبنك الدولي، خسر الناتج المحلي الإجمالي التراكمي حوالي 191 مليار يورو (226 مليار دولار) بين عامي 2011 و 2016، كما زاد قانون "سيزر" الأمريكي، والذي دخل حيز التنفيذ في شهر يونيو/ تموز، من تدهور الوضع الاقتصادي.