نظمت مجموعة من عائلات ضحايا انفجارات مرفأ بيروت يوم الخميس وقفة احتجاجية أمام قصر العدل بالعاصمة اللبنانية احتجاجا على إقالة القاضي المكلف بالتحقيق في الكارثة.
وبدت لافتات تضم صور الضحايا رفعها المتظاهرون الذين بادروا خلال المظاهرة إلى إضرام النار بالإطارات.
وقضت المحكمة العليا في لبنان بإقالة القاضي فادي صوان والمكلف برئاسة الادعاء العام بالتحقيقات الجارية في الانفجار الكارثي الذي عصف ببيروت في أغسطس/ آب الماضي على خلفية طعون قانونية المقدمة من عدة وزراء كان قد استدعاهم بقصد الاستجواب بشبهة التقصير والإهمال في الفترة التي سبقت الانفجار.
وفي السياق٫ قُتل أكثر من 200 شخص في انفجار 4 أغسطس/آب، الذي دمر الميناء وألحق أضرارا كبيرة بباقي المدينة، مما أدى إلى تشريد الآلاف. ودعت عائلات الضحايا إلى تحقيق العدالة قائلين إنه لا ينبغي لكبار المسؤولين تجنب الملاحقة القانونية.
نظمت مجموعة من عائلات ضحايا انفجارات مرفأ بيروت يوم الخميس وقفة احتجاجية أمام قصر العدل بالعاصمة اللبنانية احتجاجا على إقالة القاضي المكلف بالتحقيق في الكارثة.
وبدت لافتات تضم صور الضحايا رفعها المتظاهرون الذين بادروا خلال المظاهرة إلى إضرام النار بالإطارات.
وقضت المحكمة العليا في لبنان بإقالة القاضي فادي صوان والمكلف برئاسة الادعاء العام بالتحقيقات الجارية في الانفجار الكارثي الذي عصف ببيروت في أغسطس/ آب الماضي على خلفية طعون قانونية المقدمة من عدة وزراء كان قد استدعاهم بقصد الاستجواب بشبهة التقصير والإهمال في الفترة التي سبقت الانفجار.
وفي السياق٫ قُتل أكثر من 200 شخص في انفجار 4 أغسطس/آب، الذي دمر الميناء وألحق أضرارا كبيرة بباقي المدينة، مما أدى إلى تشريد الآلاف. ودعت عائلات الضحايا إلى تحقيق العدالة قائلين إنه لا ينبغي لكبار المسؤولين تجنب الملاحقة القانونية.
نظمت مجموعة من عائلات ضحايا انفجارات مرفأ بيروت يوم الخميس وقفة احتجاجية أمام قصر العدل بالعاصمة اللبنانية احتجاجا على إقالة القاضي المكلف بالتحقيق في الكارثة.
وبدت لافتات تضم صور الضحايا رفعها المتظاهرون الذين بادروا خلال المظاهرة إلى إضرام النار بالإطارات.
وقضت المحكمة العليا في لبنان بإقالة القاضي فادي صوان والمكلف برئاسة الادعاء العام بالتحقيقات الجارية في الانفجار الكارثي الذي عصف ببيروت في أغسطس/ آب الماضي على خلفية طعون قانونية المقدمة من عدة وزراء كان قد استدعاهم بقصد الاستجواب بشبهة التقصير والإهمال في الفترة التي سبقت الانفجار.
وفي السياق٫ قُتل أكثر من 200 شخص في انفجار 4 أغسطس/آب، الذي دمر الميناء وألحق أضرارا كبيرة بباقي المدينة، مما أدى إلى تشريد الآلاف. ودعت عائلات الضحايا إلى تحقيق العدالة قائلين إنه لا ينبغي لكبار المسؤولين تجنب الملاحقة القانونية.