يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
آثار القصف على الشويفات بعد طلب الجيش الإسرائيلي إخلاء أحياء جديدة في الضاحية الجنوبية لبيروت٠٠:٠١:٢٩
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أظهرت لقطات مصورة، الأربعاء، آثار القصف الإسرائيلي على حيّ العمروسية في الشويفات بعد طلب الجيش الإسرائيلي إخلاء أحياء جديدة في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وكان الجيش الإسرائيلي قد دعا، ليل الثلاثاء، إلى إخلاء مبانٍ في العمروسية عند أطراف الضاحية إضافة إلى مبانٍ في منطقة حارة حريك والتي تعرضت للقصف الإسرائيلي لاحقاً.

وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن حصيلة القصف الإسرائيلي في مختلف الأراضي اللبنانية يوم الثلاثاء بلغ 55 قتيلاً و156 جريحاً.

يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

آثار القصف على الشويفات بعد طلب الجيش الإسرائيلي إخلاء أحياء جديدة في الضاحية الجنوبية لبيروت

لبنان, الشويفات
أكتوبر ٢, ٢٠٢٤ في ٠٩:٤١ GMT +00:00 · تم النشر

أظهرت لقطات مصورة، الأربعاء، آثار القصف الإسرائيلي على حيّ العمروسية في الشويفات بعد طلب الجيش الإسرائيلي إخلاء أحياء جديدة في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وكان الجيش الإسرائيلي قد دعا، ليل الثلاثاء، إلى إخلاء مبانٍ في العمروسية عند أطراف الضاحية إضافة إلى مبانٍ في منطقة حارة حريك والتي تعرضت للقصف الإسرائيلي لاحقاً.

وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن حصيلة القصف الإسرائيلي في مختلف الأراضي اللبنانية يوم الثلاثاء بلغ 55 قتيلاً و156 جريحاً.

يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

النص

أظهرت لقطات مصورة، الأربعاء، آثار القصف الإسرائيلي على حيّ العمروسية في الشويفات بعد طلب الجيش الإسرائيلي إخلاء أحياء جديدة في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وكان الجيش الإسرائيلي قد دعا، ليل الثلاثاء، إلى إخلاء مبانٍ في العمروسية عند أطراف الضاحية إضافة إلى مبانٍ في منطقة حارة حريك والتي تعرضت للقصف الإسرائيلي لاحقاً.

وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن حصيلة القصف الإسرائيلي في مختلف الأراضي اللبنانية يوم الثلاثاء بلغ 55 قتيلاً و156 جريحاً.

يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد