يتجدد القصف الإسرائيلي على حارة حريك وبرج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت، الخميس، وسط تحذيرات من الجيش لسكان المناطق بالإخلاء.
وتظهر اللقطات المصورة القصف على أماكن متفرقة وسماع صوت انفجار، وتصاعد أعمدة الدخان من بين المباني السكنية.
وكان قد حذر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان: "إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدا في المباني المحددة والمباني المجاورة حارة حريك وبرج البراجنة"، مضيفا: "أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله".
في المقابل ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن "المديرية العامة للدفاع المدني في وزارة الداخلية والبلديات، وزعت مهمات إخماد الحرائق وفتح الطرقات جراء القصف الإسرائيلي على لبنان منذ مساء أمس الأربعاء وحتى صباح اليوم الخميس"، وهي مناطق: معوض، الغبيري، برج البراجنة.
في 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. ثم أعلن الجيش بدء عملية برية "محدودة" في جنوب لبنان.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 3,365 شخصٍ وإصابة أكثر من 14,344 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب، بعد أقل من عام من بدء المواجهات الحدودية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
يتجدد القصف الإسرائيلي على حارة حريك وبرج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت، الخميس، وسط تحذيرات من الجيش لسكان المناطق بالإخلاء.
وتظهر اللقطات المصورة القصف على أماكن متفرقة وسماع صوت انفجار، وتصاعد أعمدة الدخان من بين المباني السكنية.
وكان قد حذر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان: "إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدا في المباني المحددة والمباني المجاورة حارة حريك وبرج البراجنة"، مضيفا: "أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله".
في المقابل ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن "المديرية العامة للدفاع المدني في وزارة الداخلية والبلديات، وزعت مهمات إخماد الحرائق وفتح الطرقات جراء القصف الإسرائيلي على لبنان منذ مساء أمس الأربعاء وحتى صباح اليوم الخميس"، وهي مناطق: معوض، الغبيري، برج البراجنة.
في 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. ثم أعلن الجيش بدء عملية برية "محدودة" في جنوب لبنان.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 3,365 شخصٍ وإصابة أكثر من 14,344 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب، بعد أقل من عام من بدء المواجهات الحدودية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
يتجدد القصف الإسرائيلي على حارة حريك وبرج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت، الخميس، وسط تحذيرات من الجيش لسكان المناطق بالإخلاء.
وتظهر اللقطات المصورة القصف على أماكن متفرقة وسماع صوت انفجار، وتصاعد أعمدة الدخان من بين المباني السكنية.
وكان قد حذر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان: "إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدا في المباني المحددة والمباني المجاورة حارة حريك وبرج البراجنة"، مضيفا: "أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله".
في المقابل ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام أن "المديرية العامة للدفاع المدني في وزارة الداخلية والبلديات، وزعت مهمات إخماد الحرائق وفتح الطرقات جراء القصف الإسرائيلي على لبنان منذ مساء أمس الأربعاء وحتى صباح اليوم الخميس"، وهي مناطق: معوض، الغبيري، برج البراجنة.
في 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. ثم أعلن الجيش بدء عملية برية "محدودة" في جنوب لبنان.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 3,365 شخصٍ وإصابة أكثر من 14,344 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب، بعد أقل من عام من بدء المواجهات الحدودية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.