القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أمريكا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
نزل أهالي سكان طهران يوم الثلاثاء إلى الشوارع للاحتفال بالهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل.
تعرض اللقطات المصورة جموعاً غفيرة من المواطنين في ساحة فلسطين وهم يلوحون بالأعلام الإيرانية وأعلام حزب الله، فيما رفع الكثير من المواطنين صور شخصيات بارزة منها صورة الأمين العام لحزب الله الراحل حسن نصر الله والقيادي السابق في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، واحتفل مواطنون آخرون بالحدث بإطلاق الألعاب النارية.
قال أحد سكان طهران: "الفرحة تعمّ الجميع، ونحنا هنا لنشارك سعادتنا مع أطفال غزة ولبنان" وأضاف آخر "النظام الصهيوني يعاني في الوقت الآني، والدمار سيطاله، إنه على حافة دمار كامل".
أعلن الجيش الإسرائيلي عن سقوط 180 صاروخاً في القدس وتل أبيب ومناطق أخرى، وتسجيل إصابتين ووفاة رجل فلسطيني في الضفة الغربية.
بدوره قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن إيران ارتكبت "خطأ فادحاً" محذراً من "التداعيات"، في المقابل وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن الهجوم بأنه "فشل وغير فاعل" بينما اعترف بانخراط جيشه في عمليات اعتراض بعض الصواريخ.
ذكر الحرس الثوري الإيراني إن الهجمات الصاروخية كانت رداً على اغتيال قائد حزب الله السيد حسن نصر الله وقائد الحرس الثوري الإيراني عباس نيلف وروشان في لبنان والزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران في عملية اغتيال لم يصدر عن إسرائيل أي تعليق بمسؤوليتها عنها.
وفي أبريل/نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات المسيرات والصواريخ باتجاه إسرائيل رداً على قصف إسرائيلي مشتبه به على القنصلية الإيرانية في دمشق.
في سياق متصل، استهلت إسرائيل يوم الثلاثاء عملية توغل بري "محدود النطاق ومستهدف" في لبنان أعقبت سلسلة من الضربات الجوية في جنوب البلاد طوال أسبوع.
نزل أهالي سكان طهران يوم الثلاثاء إلى الشوارع للاحتفال بالهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل.
تعرض اللقطات المصورة جموعاً غفيرة من المواطنين في ساحة فلسطين وهم يلوحون بالأعلام الإيرانية وأعلام حزب الله، فيما رفع الكثير من المواطنين صور شخصيات بارزة منها صورة الأمين العام لحزب الله الراحل حسن نصر الله والقيادي السابق في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، واحتفل مواطنون آخرون بالحدث بإطلاق الألعاب النارية.
قال أحد سكان طهران: "الفرحة تعمّ الجميع، ونحنا هنا لنشارك سعادتنا مع أطفال غزة ولبنان" وأضاف آخر "النظام الصهيوني يعاني في الوقت الآني، والدمار سيطاله، إنه على حافة دمار كامل".
أعلن الجيش الإسرائيلي عن سقوط 180 صاروخاً في القدس وتل أبيب ومناطق أخرى، وتسجيل إصابتين ووفاة رجل فلسطيني في الضفة الغربية.
بدوره قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن إيران ارتكبت "خطأ فادحاً" محذراً من "التداعيات"، في المقابل وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن الهجوم بأنه "فشل وغير فاعل" بينما اعترف بانخراط جيشه في عمليات اعتراض بعض الصواريخ.
ذكر الحرس الثوري الإيراني إن الهجمات الصاروخية كانت رداً على اغتيال قائد حزب الله السيد حسن نصر الله وقائد الحرس الثوري الإيراني عباس نيلف وروشان في لبنان والزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران في عملية اغتيال لم يصدر عن إسرائيل أي تعليق بمسؤوليتها عنها.
وفي أبريل/نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات المسيرات والصواريخ باتجاه إسرائيل رداً على قصف إسرائيلي مشتبه به على القنصلية الإيرانية في دمشق.
في سياق متصل، استهلت إسرائيل يوم الثلاثاء عملية توغل بري "محدود النطاق ومستهدف" في لبنان أعقبت سلسلة من الضربات الجوية في جنوب البلاد طوال أسبوع.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أمريكا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
نزل أهالي سكان طهران يوم الثلاثاء إلى الشوارع للاحتفال بالهجمات الصاروخية الإيرانية على إسرائيل.
تعرض اللقطات المصورة جموعاً غفيرة من المواطنين في ساحة فلسطين وهم يلوحون بالأعلام الإيرانية وأعلام حزب الله، فيما رفع الكثير من المواطنين صور شخصيات بارزة منها صورة الأمين العام لحزب الله الراحل حسن نصر الله والقيادي السابق في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، واحتفل مواطنون آخرون بالحدث بإطلاق الألعاب النارية.
قال أحد سكان طهران: "الفرحة تعمّ الجميع، ونحنا هنا لنشارك سعادتنا مع أطفال غزة ولبنان" وأضاف آخر "النظام الصهيوني يعاني في الوقت الآني، والدمار سيطاله، إنه على حافة دمار كامل".
أعلن الجيش الإسرائيلي عن سقوط 180 صاروخاً في القدس وتل أبيب ومناطق أخرى، وتسجيل إصابتين ووفاة رجل فلسطيني في الضفة الغربية.
بدوره قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن إيران ارتكبت "خطأ فادحاً" محذراً من "التداعيات"، في المقابل وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن الهجوم بأنه "فشل وغير فاعل" بينما اعترف بانخراط جيشه في عمليات اعتراض بعض الصواريخ.
ذكر الحرس الثوري الإيراني إن الهجمات الصاروخية كانت رداً على اغتيال قائد حزب الله السيد حسن نصر الله وقائد الحرس الثوري الإيراني عباس نيلف وروشان في لبنان والزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران في عملية اغتيال لم يصدر عن إسرائيل أي تعليق بمسؤوليتها عنها.
وفي أبريل/نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات المسيرات والصواريخ باتجاه إسرائيل رداً على قصف إسرائيلي مشتبه به على القنصلية الإيرانية في دمشق.
في سياق متصل، استهلت إسرائيل يوم الثلاثاء عملية توغل بري "محدود النطاق ومستهدف" في لبنان أعقبت سلسلة من الضربات الجوية في جنوب البلاد طوال أسبوع.