ذكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن أوكرانيا "غير مستعدة" لإنهاء الصراع لأنها لم تكن على استعداد لرفع الأحكام العرفية وإجراء الانتخابات، وذلك عقب محادثاته مع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان في موسكو يوم الجمعة.
وابتدأ قائلا: "لا تزال كييف غير مستعدة للتخلي عن فكرة شن الحرب حتى تحقيق النصر. برأيي، لا يسمح نظام كييف بفكرة وقف القتال لأنه في هذه الحالة تختفي ذريعة فرض الأحكام العرفية".
وأضاف بوتين أن رفع الأحكام العرفية في أوكرانيا سيعني إجراء انتخابات رئاسية.
وتابع قائلا: "تقترب فرص الفوز للحكام الأوكرانيين، الذين فقدوا شعبيتهم وشرعيتهم من الصفر، وقد أوجزت مبادراتنا للسلام مؤخرا في اجتماعي مع قيادة وزارة الخارجية الروسية، ونعتقد أن تنفيذها سيمكن من إنهاء الحرب وبدء المفاوضات".
ولم تعلق كييف على هذه التصريحات حتى وقت نشر هذا التقرير.
تولى زيلينسكي منصبه في عام 2019، وشهد انتهاء ولايته رسميا هذا العام، وتأجلت الانتخابات التي كان من المقرر إجراؤها في 31 مارس/آذار وسط استمرار فرض الأحكام العرفية في أعقاب الصراع مع روسيا، وصرح كل من الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة أنهما ما زالا يعتبران زيلينسكي رئيس أوكرانيا.
وقال بوتين إن مسألة شرعية زيلينسكي "متروكة للأطر السياسية والقانونية في أوكرانيا لحلها"، كما أكد أنه بعد انتهاء الصراع، تعتزم موسكو "توقيع وثائق في مثل هذه المنطقة الهامة مع السلطات الشرعية".
في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.
ذكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن أوكرانيا "غير مستعدة" لإنهاء الصراع لأنها لم تكن على استعداد لرفع الأحكام العرفية وإجراء الانتخابات، وذلك عقب محادثاته مع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان في موسكو يوم الجمعة.
وابتدأ قائلا: "لا تزال كييف غير مستعدة للتخلي عن فكرة شن الحرب حتى تحقيق النصر. برأيي، لا يسمح نظام كييف بفكرة وقف القتال لأنه في هذه الحالة تختفي ذريعة فرض الأحكام العرفية".
وأضاف بوتين أن رفع الأحكام العرفية في أوكرانيا سيعني إجراء انتخابات رئاسية.
وتابع قائلا: "تقترب فرص الفوز للحكام الأوكرانيين، الذين فقدوا شعبيتهم وشرعيتهم من الصفر، وقد أوجزت مبادراتنا للسلام مؤخرا في اجتماعي مع قيادة وزارة الخارجية الروسية، ونعتقد أن تنفيذها سيمكن من إنهاء الحرب وبدء المفاوضات".
ولم تعلق كييف على هذه التصريحات حتى وقت نشر هذا التقرير.
تولى زيلينسكي منصبه في عام 2019، وشهد انتهاء ولايته رسميا هذا العام، وتأجلت الانتخابات التي كان من المقرر إجراؤها في 31 مارس/آذار وسط استمرار فرض الأحكام العرفية في أعقاب الصراع مع روسيا، وصرح كل من الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة أنهما ما زالا يعتبران زيلينسكي رئيس أوكرانيا.
وقال بوتين إن مسألة شرعية زيلينسكي "متروكة للأطر السياسية والقانونية في أوكرانيا لحلها"، كما أكد أنه بعد انتهاء الصراع، تعتزم موسكو "توقيع وثائق في مثل هذه المنطقة الهامة مع السلطات الشرعية".
في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.
ذكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن أوكرانيا "غير مستعدة" لإنهاء الصراع لأنها لم تكن على استعداد لرفع الأحكام العرفية وإجراء الانتخابات، وذلك عقب محادثاته مع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان في موسكو يوم الجمعة.
وابتدأ قائلا: "لا تزال كييف غير مستعدة للتخلي عن فكرة شن الحرب حتى تحقيق النصر. برأيي، لا يسمح نظام كييف بفكرة وقف القتال لأنه في هذه الحالة تختفي ذريعة فرض الأحكام العرفية".
وأضاف بوتين أن رفع الأحكام العرفية في أوكرانيا سيعني إجراء انتخابات رئاسية.
وتابع قائلا: "تقترب فرص الفوز للحكام الأوكرانيين، الذين فقدوا شعبيتهم وشرعيتهم من الصفر، وقد أوجزت مبادراتنا للسلام مؤخرا في اجتماعي مع قيادة وزارة الخارجية الروسية، ونعتقد أن تنفيذها سيمكن من إنهاء الحرب وبدء المفاوضات".
ولم تعلق كييف على هذه التصريحات حتى وقت نشر هذا التقرير.
تولى زيلينسكي منصبه في عام 2019، وشهد انتهاء ولايته رسميا هذا العام، وتأجلت الانتخابات التي كان من المقرر إجراؤها في 31 مارس/آذار وسط استمرار فرض الأحكام العرفية في أعقاب الصراع مع روسيا، وصرح كل من الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة أنهما ما زالا يعتبران زيلينسكي رئيس أوكرانيا.
وقال بوتين إن مسألة شرعية زيلينسكي "متروكة للأطر السياسية والقانونية في أوكرانيا لحلها"، كما أكد أنه بعد انتهاء الصراع، تعتزم موسكو "توقيع وثائق في مثل هذه المنطقة الهامة مع السلطات الشرعية".
في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بالمقابل نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.