رصدت كاميرات مراقبة، الثلاثاء، غارة لطائرة مسيّرة على أحد المنازل في قرية برودكي بالقرب من موسكو، وتظهر اللقطات المصورة وميض الانفجار والحطام المتساقط وتصاعد الدخان في الفناء.
وفي أعقاب الضربات التي شنت خلال الليل على المنطقة، أفاد حاكم مقاطعة موسكو، أندريه فوروبيوف، بأن الهجوم الذي وقع على رامنسكوي أسفر عن مقتل امرأة وإصابة ثلاثة آخرين.
وذكر أيضا أن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت 14 مسيرة في خمس مناطق حضرية في مقاطعة موسكو.
ووفقا لوزارة الدفاع الروسية، فإن "وسائل الدفاع الجوي دمرت واعترضت 144 طائرة أوكرانية من دون طيار" فوق أراضي البلاد في الليل من الاثنين إلى الثلاثاء، مع 20 منها فوق منطقة موسكو.
وأفيد عن إغلاق مؤقت لثلاثة مطارات في موسكو وهي فنوكوفو ودوموديدوفو وزوكوفسكي، مع تحويل 48 رحلة جوية، وقال رئيس بلدية موسكو، سيرغي سوبيانين، إن عمليات إزالة حطام مسيرة أسقطت بالقرب من مطار زوكوفسك لا تزال جارية.
لم يعلق الجانب الأوكراني على هجمات الطائرات المسيرة المبلغ عنها حتى وقت نشر هذا التقرير، وسبق له أن نفى استهداف البنية التحتية المدنية.
في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام نهائياً إلى حلف الناتو.
بالمقابل، نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بـ "الغزو"، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة.
وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.
رصدت كاميرات مراقبة، الثلاثاء، غارة لطائرة مسيّرة على أحد المنازل في قرية برودكي بالقرب من موسكو، وتظهر اللقطات المصورة وميض الانفجار والحطام المتساقط وتصاعد الدخان في الفناء.
وفي أعقاب الضربات التي شنت خلال الليل على المنطقة، أفاد حاكم مقاطعة موسكو، أندريه فوروبيوف، بأن الهجوم الذي وقع على رامنسكوي أسفر عن مقتل امرأة وإصابة ثلاثة آخرين.
وذكر أيضا أن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت 14 مسيرة في خمس مناطق حضرية في مقاطعة موسكو.
ووفقا لوزارة الدفاع الروسية، فإن "وسائل الدفاع الجوي دمرت واعترضت 144 طائرة أوكرانية من دون طيار" فوق أراضي البلاد في الليل من الاثنين إلى الثلاثاء، مع 20 منها فوق منطقة موسكو.
وأفيد عن إغلاق مؤقت لثلاثة مطارات في موسكو وهي فنوكوفو ودوموديدوفو وزوكوفسكي، مع تحويل 48 رحلة جوية، وقال رئيس بلدية موسكو، سيرغي سوبيانين، إن عمليات إزالة حطام مسيرة أسقطت بالقرب من مطار زوكوفسك لا تزال جارية.
لم يعلق الجانب الأوكراني على هجمات الطائرات المسيرة المبلغ عنها حتى وقت نشر هذا التقرير، وسبق له أن نفى استهداف البنية التحتية المدنية.
في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام نهائياً إلى حلف الناتو.
بالمقابل، نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بـ "الغزو"، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة.
وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.
رصدت كاميرات مراقبة، الثلاثاء، غارة لطائرة مسيّرة على أحد المنازل في قرية برودكي بالقرب من موسكو، وتظهر اللقطات المصورة وميض الانفجار والحطام المتساقط وتصاعد الدخان في الفناء.
وفي أعقاب الضربات التي شنت خلال الليل على المنطقة، أفاد حاكم مقاطعة موسكو، أندريه فوروبيوف، بأن الهجوم الذي وقع على رامنسكوي أسفر عن مقتل امرأة وإصابة ثلاثة آخرين.
وذكر أيضا أن الدفاعات الجوية الروسية أسقطت 14 مسيرة في خمس مناطق حضرية في مقاطعة موسكو.
ووفقا لوزارة الدفاع الروسية، فإن "وسائل الدفاع الجوي دمرت واعترضت 144 طائرة أوكرانية من دون طيار" فوق أراضي البلاد في الليل من الاثنين إلى الثلاثاء، مع 20 منها فوق منطقة موسكو.
وأفيد عن إغلاق مؤقت لثلاثة مطارات في موسكو وهي فنوكوفو ودوموديدوفو وزوكوفسكي، مع تحويل 48 رحلة جوية، وقال رئيس بلدية موسكو، سيرغي سوبيانين، إن عمليات إزالة حطام مسيرة أسقطت بالقرب من مطار زوكوفسك لا تزال جارية.
لم يعلق الجانب الأوكراني على هجمات الطائرات المسيرة المبلغ عنها حتى وقت نشر هذا التقرير، وسبق له أن نفى استهداف البنية التحتية المدنية.
في أواخر فبراير/ شباط عام 2022، شنت موسكو هجوماً عسكرياً على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، مستندة إلى فشل كييف في ضمان وضعهما الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014، وحثت موسكو أوكرانيا على إعلان نفسها محايدة بشكل رسمي مطالبةً الأخيرة بمنح ضمانات بعدم الانضمام نهائياً إلى حلف الناتو.
بالمقابل، نددت كييف بالعملية الروسية واصفة إياها بـ "الغزو"، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة.
وبالتوازي فرض كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة حزم من العقوبات على موسكو.