٠٠:٠٢:٥٦قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الخميس، إن التدريبات القادمة التي تنطوي على أسلحة نووية تكتيكية هي "عمل مقرر سلفا"، و"تدريب عادي".
وكان بوتين يتحدث عن الأمر وبجانبه الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، في موسكو، على هامش احتفال يوم النصر.
وقال الرئيس الروسي: "بما أن الأسلحة النووية التكتيكية منتشرة على الأراضي البيلاروسية، فقد عرضنا هذه المرة على أصدقائنا وحلفائنا (المشاركة في التدريب)؛ وطلب منا الرئيس البيلاروسي (ألكسندر لوكاشينكو) المشاركة في إحدى مراحل هذا التدريب، ونحن نجريها بانتظام، وهذه المرة تُنفّذ على ثلاث مراحل، وفي المرحلة الثانية، سينضم زملاؤنا البيلاروسيون إلى أعمالنا المشتركة، وقد صدرت تعليمات مماثلة لوزارات الدفاع وهيئة الأركان العامة".
وبدوره، قال لوكاشينكو إنهم "قرروا التزامن وإجراء المرحلتين الثانية والثالثة معاً".
وأضاف: "أكد فلاديمير فلاديميروفيتش بشكل صحيح أن هذه ليست المرة الأولى، وهذه هي الدورة التدريبية الثالثة، وربما كان هناك عشرات التدريبات في روسيا، لذلك قمنا بالمزامنة".
وأعلن بوتين في مارس/آذار عام 2023، عن إبرام اتفاق مع لوكاشينكو لنشر أسلحة نووية تكتيكية في البلاد، مدعياً أن ذلك مشابه لما قال إن الولايات المتحدة تفعله "منذ عقود، ولن يكون هناك انتهاك للالتزامات الدولية، في حين اتهمت واشنطن روسيا بـ"الخطاب غير المسؤول".
وادعى لوكاشينكو في أغسطس/آب الماضي، أن نشر الأسلحة النووية في بيلاروس كان رداً مناسباً "على العسكرة المتسارعة لأوروبا الشرقية والنشاط العسكري المتزايد للولايات المتحدة وحلف الناتو".
"عمل مقرر سلفاً".. بوتين يتحدث عن تجارب الأسلحة النووية التكتيكية
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الخميس، إن التدريبات القادمة التي تنطوي على أسلحة نووية تكتيكية هي "عمل مقرر سلفا"، و"تدريب عادي".
وكان بوتين يتحدث عن الأمر وبجانبه الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، في موسكو، على هامش احتفال يوم النصر.
وقال الرئيس الروسي: "بما أن الأسلحة النووية التكتيكية منتشرة على الأراضي البيلاروسية، فقد عرضنا هذه المرة على أصدقائنا وحلفائنا (المشاركة في التدريب)؛ وطلب منا الرئيس البيلاروسي (ألكسندر لوكاشينكو) المشاركة في إحدى مراحل هذا التدريب، ونحن نجريها بانتظام، وهذه المرة تُنفّذ على ثلاث مراحل، وفي المرحلة الثانية، سينضم زملاؤنا البيلاروسيون إلى أعمالنا المشتركة، وقد صدرت تعليمات مماثلة لوزارات الدفاع وهيئة الأركان العامة".
وبدوره، قال لوكاشينكو إنهم "قرروا التزامن وإجراء المرحلتين الثانية والثالثة معاً".
وأضاف: "أكد فلاديمير فلاديميروفيتش بشكل صحيح أن هذه ليست المرة الأولى، وهذه هي الدورة التدريبية الثالثة، وربما كان هناك عشرات التدريبات في روسيا، لذلك قمنا بالمزامنة".
وأعلن بوتين في مارس/آذار عام 2023، عن إبرام اتفاق مع لوكاشينكو لنشر أسلحة نووية تكتيكية في البلاد، مدعياً أن ذلك مشابه لما قال إن الولايات المتحدة تفعله "منذ عقود، ولن يكون هناك انتهاك للالتزامات الدولية، في حين اتهمت واشنطن روسيا بـ"الخطاب غير المسؤول".
وادعى لوكاشينكو في أغسطس/آب الماضي، أن نشر الأسلحة النووية في بيلاروس كان رداً مناسباً "على العسكرة المتسارعة لأوروبا الشرقية والنشاط العسكري المتزايد للولايات المتحدة وحلف الناتو".
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الخميس، إن التدريبات القادمة التي تنطوي على أسلحة نووية تكتيكية هي "عمل مقرر سلفا"، و"تدريب عادي".
وكان بوتين يتحدث عن الأمر وبجانبه الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، في موسكو، على هامش احتفال يوم النصر.
وقال الرئيس الروسي: "بما أن الأسلحة النووية التكتيكية منتشرة على الأراضي البيلاروسية، فقد عرضنا هذه المرة على أصدقائنا وحلفائنا (المشاركة في التدريب)؛ وطلب منا الرئيس البيلاروسي (ألكسندر لوكاشينكو) المشاركة في إحدى مراحل هذا التدريب، ونحن نجريها بانتظام، وهذه المرة تُنفّذ على ثلاث مراحل، وفي المرحلة الثانية، سينضم زملاؤنا البيلاروسيون إلى أعمالنا المشتركة، وقد صدرت تعليمات مماثلة لوزارات الدفاع وهيئة الأركان العامة".
وبدوره، قال لوكاشينكو إنهم "قرروا التزامن وإجراء المرحلتين الثانية والثالثة معاً".
وأضاف: "أكد فلاديمير فلاديميروفيتش بشكل صحيح أن هذه ليست المرة الأولى، وهذه هي الدورة التدريبية الثالثة، وربما كان هناك عشرات التدريبات في روسيا، لذلك قمنا بالمزامنة".
وأعلن بوتين في مارس/آذار عام 2023، عن إبرام اتفاق مع لوكاشينكو لنشر أسلحة نووية تكتيكية في البلاد، مدعياً أن ذلك مشابه لما قال إن الولايات المتحدة تفعله "منذ عقود، ولن يكون هناك انتهاك للالتزامات الدولية، في حين اتهمت واشنطن روسيا بـ"الخطاب غير المسؤول".
وادعى لوكاشينكو في أغسطس/آب الماضي، أن نشر الأسلحة النووية في بيلاروس كان رداً مناسباً "على العسكرة المتسارعة لأوروبا الشرقية والنشاط العسكري المتزايد للولايات المتحدة وحلف الناتو".