يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
لقطات تظهر المستعمرة الجزائية التي توفي فيها الزعيم الروسي المعارض نافالني٠٠:٠٠:٢٨
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

يظهر مقطع فيديو تم تصويره يوم السبت، مكان وفاة الناشط المعارض الروسي أليكسي نافالني في مستعمرة سجن IK-3 في خارب، وهي مستوطنة تقع في منطقة يامال- نينيتس المستقلة.

أبلغت دائرة السجون الفيدرالية الروسية يوم الجمعة، عن وفاة أليكسي نافالني، البالغ من العمر 47 عاما،ودون إعلان سبب الوفاة حتى وقت نشر هذا التقرير.

ووصف الرئيس الأمريكي جو بايدن الحادث بأنه "دليل آخر على قسوة بوتين"، بينما زعم الزعيم الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه "من الواضح" أن فلاديمير بوتين وراء الوفاة. دون أن يدعم أي منهما ادعاءاتهما بأي أدلة.

وبالمقابل اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف، القادة الغربيين بالإدلاء بتصريحات "مجنونة تماما" و"غير مقبولة على الإطلاق". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا زاخاروفا: إن رد الفعل الفوري لقادة الناتو على وفاة نافالني في شكل اتهامات مباشرة ضد روسيا يفسر نفسه بنفسه".

وأضافت زاخاروفا: "لا يوجد فحص جنائي حتى الآن، إلا أن الغرب لديه استنتاجات جاهزة مسبقا".

عاد نافالني إلى موسكو في يناير/كانون الثاني عام 2021 ، بعد إتمام علاجه في ألمانيا من محاولة تسميم مزعومة أثناء رحلة في روسيا في أغسطس/ آب عام 2020.

واحتجز بداية في مطار العاصمة الروسية، وحكم عليه بالسجن لمدة عامين ونصف العام لانتهاكه الإفراج المشروط الناجم عن إدانته بالاختلاس عام 2014.وفي وقت لاحق واجه نافالني عقوبة السجن لتسع سنوات أخرى بتهمة الاحتيال وازدراء المحكمة.

وادعى نافالني أن جميع الاتهامات الموجهة إليه كانت ذات دوافع سياسية. وحكم عليه في أغسطس/آب عام 2023 بالسجن لمدة 19 عاما أخرى بتهمة التحريض على التطرف وتمويله إلى جانب تهم أخرى.

لقطات تظهر المستعمرة الجزائية التي توفي فيها الزعيم الروسي المعارض نافالني

روسيا, خارب
فبراير ١٦, ٢٠٢٤ في ٢٢:٥٣ GMT +00:00 · تم النشر

يظهر مقطع فيديو تم تصويره يوم السبت، مكان وفاة الناشط المعارض الروسي أليكسي نافالني في مستعمرة سجن IK-3 في خارب، وهي مستوطنة تقع في منطقة يامال- نينيتس المستقلة.

أبلغت دائرة السجون الفيدرالية الروسية يوم الجمعة، عن وفاة أليكسي نافالني، البالغ من العمر 47 عاما،ودون إعلان سبب الوفاة حتى وقت نشر هذا التقرير.

ووصف الرئيس الأمريكي جو بايدن الحادث بأنه "دليل آخر على قسوة بوتين"، بينما زعم الزعيم الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه "من الواضح" أن فلاديمير بوتين وراء الوفاة. دون أن يدعم أي منهما ادعاءاتهما بأي أدلة.

وبالمقابل اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف، القادة الغربيين بالإدلاء بتصريحات "مجنونة تماما" و"غير مقبولة على الإطلاق". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا زاخاروفا: إن رد الفعل الفوري لقادة الناتو على وفاة نافالني في شكل اتهامات مباشرة ضد روسيا يفسر نفسه بنفسه".

وأضافت زاخاروفا: "لا يوجد فحص جنائي حتى الآن، إلا أن الغرب لديه استنتاجات جاهزة مسبقا".

عاد نافالني إلى موسكو في يناير/كانون الثاني عام 2021 ، بعد إتمام علاجه في ألمانيا من محاولة تسميم مزعومة أثناء رحلة في روسيا في أغسطس/ آب عام 2020.

واحتجز بداية في مطار العاصمة الروسية، وحكم عليه بالسجن لمدة عامين ونصف العام لانتهاكه الإفراج المشروط الناجم عن إدانته بالاختلاس عام 2014.وفي وقت لاحق واجه نافالني عقوبة السجن لتسع سنوات أخرى بتهمة الاحتيال وازدراء المحكمة.

وادعى نافالني أن جميع الاتهامات الموجهة إليه كانت ذات دوافع سياسية. وحكم عليه في أغسطس/آب عام 2023 بالسجن لمدة 19 عاما أخرى بتهمة التحريض على التطرف وتمويله إلى جانب تهم أخرى.

النص

يظهر مقطع فيديو تم تصويره يوم السبت، مكان وفاة الناشط المعارض الروسي أليكسي نافالني في مستعمرة سجن IK-3 في خارب، وهي مستوطنة تقع في منطقة يامال- نينيتس المستقلة.

أبلغت دائرة السجون الفيدرالية الروسية يوم الجمعة، عن وفاة أليكسي نافالني، البالغ من العمر 47 عاما،ودون إعلان سبب الوفاة حتى وقت نشر هذا التقرير.

ووصف الرئيس الأمريكي جو بايدن الحادث بأنه "دليل آخر على قسوة بوتين"، بينما زعم الزعيم الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه "من الواضح" أن فلاديمير بوتين وراء الوفاة. دون أن يدعم أي منهما ادعاءاتهما بأي أدلة.

وبالمقابل اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف، القادة الغربيين بالإدلاء بتصريحات "مجنونة تماما" و"غير مقبولة على الإطلاق". وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا زاخاروفا: إن رد الفعل الفوري لقادة الناتو على وفاة نافالني في شكل اتهامات مباشرة ضد روسيا يفسر نفسه بنفسه".

وأضافت زاخاروفا: "لا يوجد فحص جنائي حتى الآن، إلا أن الغرب لديه استنتاجات جاهزة مسبقا".

عاد نافالني إلى موسكو في يناير/كانون الثاني عام 2021 ، بعد إتمام علاجه في ألمانيا من محاولة تسميم مزعومة أثناء رحلة في روسيا في أغسطس/ آب عام 2020.

واحتجز بداية في مطار العاصمة الروسية، وحكم عليه بالسجن لمدة عامين ونصف العام لانتهاكه الإفراج المشروط الناجم عن إدانته بالاختلاس عام 2014.وفي وقت لاحق واجه نافالني عقوبة السجن لتسع سنوات أخرى بتهمة الاحتيال وازدراء المحكمة.

وادعى نافالني أن جميع الاتهامات الموجهة إليه كانت ذات دوافع سياسية. وحكم عليه في أغسطس/آب عام 2023 بالسجن لمدة 19 عاما أخرى بتهمة التحريض على التطرف وتمويله إلى جانب تهم أخرى.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد