انطلق المشاركون في الرحلة الاستكشافية العلمية والتعليمية الدولية "كاسحة الجليد للمعرفة" على متن كاسحة الجليد الروسية "50 ليت بوبيدي" التي تعمل بالطاقة النووية خلال رحلتهم إلى القطب الشمالي في الفترة من 17 إلى 19 أغسطس/آب.
وتظهر اللقطات المصورة السفينة وهي تناور عبر الغطاء الجليدي في المنطقة القطبية الشمالية، بالإضافة إلى الطاقم وهو يرفع أعلام بلاده خلال فترة الاستراحة، قبل أن يواصلوا رحلتهم نحو أرخبيل فرانز جوزيف لاند.
وتفيد التقارير أن بعثة "كاسحة الجليد للمعرفة" تهدف إلى نشر العلوم والتكنولوجيا في الصناعة النووية، والبحث عن الأطفال الموهوبين ودعمهم وتطوير قدراتهم وتوفير التوجيه المهني لهم.
وفي هذا العام، جرت البعثة هذا العام لأول مرة بشكل دولي. في 13 أغسطس/آب، استقلّ 63 طالباً من روسيا وأرمينيا وأوزبكستان وكازاخستان وقيرغيزستان وبيلاروسيا ومنغوليا والمجر والهند والصين وجنوب إفريقيا والكاميرون والعراق وبنغلاديش وتونس على متن السفينة التي تعمل بالطاقة النووية، واستمتع المشاركون بمحاضرات وورش عمل وألعاب علمية وعروض أفلام. وعادت السفينة إلى ميناء مورمانسك في 23 أغسطس/آب.
تُعد كاسحة الجليد "50 ليت بوبيدي" أكبر سفن العالم الحديثة التي تعمل بالطاقة النووية في القطب الشمالي، وهي مصممة لمرافقة سفن الأبحاث وسفن الشحن في القطب الشمالي عبر طريق بحر الشمال، كما يتم تأجيرها أيضاً للرحلات البحرية.
انطلق المشاركون في الرحلة الاستكشافية العلمية والتعليمية الدولية "كاسحة الجليد للمعرفة" على متن كاسحة الجليد الروسية "50 ليت بوبيدي" التي تعمل بالطاقة النووية خلال رحلتهم إلى القطب الشمالي في الفترة من 17 إلى 19 أغسطس/آب.
وتظهر اللقطات المصورة السفينة وهي تناور عبر الغطاء الجليدي في المنطقة القطبية الشمالية، بالإضافة إلى الطاقم وهو يرفع أعلام بلاده خلال فترة الاستراحة، قبل أن يواصلوا رحلتهم نحو أرخبيل فرانز جوزيف لاند.
وتفيد التقارير أن بعثة "كاسحة الجليد للمعرفة" تهدف إلى نشر العلوم والتكنولوجيا في الصناعة النووية، والبحث عن الأطفال الموهوبين ودعمهم وتطوير قدراتهم وتوفير التوجيه المهني لهم.
وفي هذا العام، جرت البعثة هذا العام لأول مرة بشكل دولي. في 13 أغسطس/آب، استقلّ 63 طالباً من روسيا وأرمينيا وأوزبكستان وكازاخستان وقيرغيزستان وبيلاروسيا ومنغوليا والمجر والهند والصين وجنوب إفريقيا والكاميرون والعراق وبنغلاديش وتونس على متن السفينة التي تعمل بالطاقة النووية، واستمتع المشاركون بمحاضرات وورش عمل وألعاب علمية وعروض أفلام. وعادت السفينة إلى ميناء مورمانسك في 23 أغسطس/آب.
تُعد كاسحة الجليد "50 ليت بوبيدي" أكبر سفن العالم الحديثة التي تعمل بالطاقة النووية في القطب الشمالي، وهي مصممة لمرافقة سفن الأبحاث وسفن الشحن في القطب الشمالي عبر طريق بحر الشمال، كما يتم تأجيرها أيضاً للرحلات البحرية.
انطلق المشاركون في الرحلة الاستكشافية العلمية والتعليمية الدولية "كاسحة الجليد للمعرفة" على متن كاسحة الجليد الروسية "50 ليت بوبيدي" التي تعمل بالطاقة النووية خلال رحلتهم إلى القطب الشمالي في الفترة من 17 إلى 19 أغسطس/آب.
وتظهر اللقطات المصورة السفينة وهي تناور عبر الغطاء الجليدي في المنطقة القطبية الشمالية، بالإضافة إلى الطاقم وهو يرفع أعلام بلاده خلال فترة الاستراحة، قبل أن يواصلوا رحلتهم نحو أرخبيل فرانز جوزيف لاند.
وتفيد التقارير أن بعثة "كاسحة الجليد للمعرفة" تهدف إلى نشر العلوم والتكنولوجيا في الصناعة النووية، والبحث عن الأطفال الموهوبين ودعمهم وتطوير قدراتهم وتوفير التوجيه المهني لهم.
وفي هذا العام، جرت البعثة هذا العام لأول مرة بشكل دولي. في 13 أغسطس/آب، استقلّ 63 طالباً من روسيا وأرمينيا وأوزبكستان وكازاخستان وقيرغيزستان وبيلاروسيا ومنغوليا والمجر والهند والصين وجنوب إفريقيا والكاميرون والعراق وبنغلاديش وتونس على متن السفينة التي تعمل بالطاقة النووية، واستمتع المشاركون بمحاضرات وورش عمل وألعاب علمية وعروض أفلام. وعادت السفينة إلى ميناء مورمانسك في 23 أغسطس/آب.
تُعد كاسحة الجليد "50 ليت بوبيدي" أكبر سفن العالم الحديثة التي تعمل بالطاقة النووية في القطب الشمالي، وهي مصممة لمرافقة سفن الأبحاث وسفن الشحن في القطب الشمالي عبر طريق بحر الشمال، كما يتم تأجيرها أيضاً للرحلات البحرية.