وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، قمة "بريكس" بأنها "إحدى الفعاليات الأكثر طموحاً"، مشيرة إلى دعوة وسائل الإعلام من "الدول غير الودية" لحضورها، وذلك خلال إيجاز صحفي عقدته في موسكو يوم الأربعاء.
وقالت زاخاروفا: "أؤكد أن وسائل الإعلام من الدول ذات الأنظمة غير الودية، بما في ذلك وسائل الإعلام الغربية التقليدية، مدعوة لحضور الاجتماعات الثنائية على هامش المنتدى والمؤتمر الصحفي الختامي المقرر في 24 أكتوبر/ تشرين الأول. نحن لا نمارس التفرقة، ونتخذ إجراءات انتقامية فقط حين يتعرض الصحفيون الروس للاضطهاد".
وستُعقد القمة السادسة عشرة لمجموعة "بريكس" في قازان من 22 إلى 24 أكتوبر/ تشرين الأول، بمشاركة قادة من 22 دولة ووفود من 36 دولة، لتصبح إحدى أبرز الفعاليات الاقتصادية والسياسية والثقافية لهذا العام.
كما علقت زاخاروفا على نتائج التصويت لانضمام مولدوفا إلى الاتحاد الأوروبي، معتبرةً ذلك "إخفاقًا" لقيادة البلاد. وقالت: "صوت الشعب بـ(لا) واضحة تجاه الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، لكن سلطات ساندو حاولت بكل جهد إخفاء هذه النتائج. الأرقام النهائية، دعوني أذكركم، كانت 50.46% لصالح الانضمام و49.5% ضده، وقد تم تأكيدها في اللحظة الأخيرة، مما يشير إلى تزويرها".
من جانبه، رحب الاتحاد الأوروبي بالنتيجة ووصفها بأنها "خيار تاريخي"، في حين تصدرت الرئيسة مايا ساندو الانتخابات الرئاسية، لكنها ستخوض جولة إعادة في 3 نوفمبر/ تشرين الثاني للفوز بفترة جديدة.
إضافة إلى ذلك، وصفت زاخاروفا قرار بولندا بإغلاق القنصلية الروسية في بوزنان بأنه "خطوة سياسية غير مبررة ومدمرة"، مما أثار رد فعل قوي من الخارجية الروسية. وقالت: "مرة أخرى، نشهد كراهية بولندا غير المبررة تجاه روسيا، تتضاعف مع هوس (التجسس) المرضي. السلطات البولندية تسعى لكسب نقاط سياسية عبر تخويف مواطنيها بالتهديد الروسي المزعوم".
وكانت وارسو قد اتهمت موسكو بأعمال تخريب وحرب إلكترونية، وهي اتهامات نفتها موسكو بشدة.
وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، قمة "بريكس" بأنها "إحدى الفعاليات الأكثر طموحاً"، مشيرة إلى دعوة وسائل الإعلام من "الدول غير الودية" لحضورها، وذلك خلال إيجاز صحفي عقدته في موسكو يوم الأربعاء.
وقالت زاخاروفا: "أؤكد أن وسائل الإعلام من الدول ذات الأنظمة غير الودية، بما في ذلك وسائل الإعلام الغربية التقليدية، مدعوة لحضور الاجتماعات الثنائية على هامش المنتدى والمؤتمر الصحفي الختامي المقرر في 24 أكتوبر/ تشرين الأول. نحن لا نمارس التفرقة، ونتخذ إجراءات انتقامية فقط حين يتعرض الصحفيون الروس للاضطهاد".
وستُعقد القمة السادسة عشرة لمجموعة "بريكس" في قازان من 22 إلى 24 أكتوبر/ تشرين الأول، بمشاركة قادة من 22 دولة ووفود من 36 دولة، لتصبح إحدى أبرز الفعاليات الاقتصادية والسياسية والثقافية لهذا العام.
كما علقت زاخاروفا على نتائج التصويت لانضمام مولدوفا إلى الاتحاد الأوروبي، معتبرةً ذلك "إخفاقًا" لقيادة البلاد. وقالت: "صوت الشعب بـ(لا) واضحة تجاه الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، لكن سلطات ساندو حاولت بكل جهد إخفاء هذه النتائج. الأرقام النهائية، دعوني أذكركم، كانت 50.46% لصالح الانضمام و49.5% ضده، وقد تم تأكيدها في اللحظة الأخيرة، مما يشير إلى تزويرها".
من جانبه، رحب الاتحاد الأوروبي بالنتيجة ووصفها بأنها "خيار تاريخي"، في حين تصدرت الرئيسة مايا ساندو الانتخابات الرئاسية، لكنها ستخوض جولة إعادة في 3 نوفمبر/ تشرين الثاني للفوز بفترة جديدة.
إضافة إلى ذلك، وصفت زاخاروفا قرار بولندا بإغلاق القنصلية الروسية في بوزنان بأنه "خطوة سياسية غير مبررة ومدمرة"، مما أثار رد فعل قوي من الخارجية الروسية. وقالت: "مرة أخرى، نشهد كراهية بولندا غير المبررة تجاه روسيا، تتضاعف مع هوس (التجسس) المرضي. السلطات البولندية تسعى لكسب نقاط سياسية عبر تخويف مواطنيها بالتهديد الروسي المزعوم".
وكانت وارسو قد اتهمت موسكو بأعمال تخريب وحرب إلكترونية، وهي اتهامات نفتها موسكو بشدة.
وصفت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، قمة "بريكس" بأنها "إحدى الفعاليات الأكثر طموحاً"، مشيرة إلى دعوة وسائل الإعلام من "الدول غير الودية" لحضورها، وذلك خلال إيجاز صحفي عقدته في موسكو يوم الأربعاء.
وقالت زاخاروفا: "أؤكد أن وسائل الإعلام من الدول ذات الأنظمة غير الودية، بما في ذلك وسائل الإعلام الغربية التقليدية، مدعوة لحضور الاجتماعات الثنائية على هامش المنتدى والمؤتمر الصحفي الختامي المقرر في 24 أكتوبر/ تشرين الأول. نحن لا نمارس التفرقة، ونتخذ إجراءات انتقامية فقط حين يتعرض الصحفيون الروس للاضطهاد".
وستُعقد القمة السادسة عشرة لمجموعة "بريكس" في قازان من 22 إلى 24 أكتوبر/ تشرين الأول، بمشاركة قادة من 22 دولة ووفود من 36 دولة، لتصبح إحدى أبرز الفعاليات الاقتصادية والسياسية والثقافية لهذا العام.
كما علقت زاخاروفا على نتائج التصويت لانضمام مولدوفا إلى الاتحاد الأوروبي، معتبرةً ذلك "إخفاقًا" لقيادة البلاد. وقالت: "صوت الشعب بـ(لا) واضحة تجاه الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، لكن سلطات ساندو حاولت بكل جهد إخفاء هذه النتائج. الأرقام النهائية، دعوني أذكركم، كانت 50.46% لصالح الانضمام و49.5% ضده، وقد تم تأكيدها في اللحظة الأخيرة، مما يشير إلى تزويرها".
من جانبه، رحب الاتحاد الأوروبي بالنتيجة ووصفها بأنها "خيار تاريخي"، في حين تصدرت الرئيسة مايا ساندو الانتخابات الرئاسية، لكنها ستخوض جولة إعادة في 3 نوفمبر/ تشرين الثاني للفوز بفترة جديدة.
إضافة إلى ذلك، وصفت زاخاروفا قرار بولندا بإغلاق القنصلية الروسية في بوزنان بأنه "خطوة سياسية غير مبررة ومدمرة"، مما أثار رد فعل قوي من الخارجية الروسية. وقالت: "مرة أخرى، نشهد كراهية بولندا غير المبررة تجاه روسيا، تتضاعف مع هوس (التجسس) المرضي. السلطات البولندية تسعى لكسب نقاط سياسية عبر تخويف مواطنيها بالتهديد الروسي المزعوم".
وكانت وارسو قد اتهمت موسكو بأعمال تخريب وحرب إلكترونية، وهي اتهامات نفتها موسكو بشدة.