أدى مئات الفلسطينيين صلاتي العشاء و"التراويح" في ليلة السابع والعشرين من رمضان، والتي تعرف بـ"ليلة القدر"، في مسجد نظام علي خالد بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، تخللها دعوات المصلين بإنهاء الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس.
وتُظهر اللقطات المصورة توافد المصلين إلى المسجد، بينما تظهر لقطات أخرى المصلّين وهم يؤدون الصلاة خلف الإمام.
وقال عبد الرحمن عسقول، إمام المسجد: "80 بالمئة أو 90 بالمئة من مساجد قطاع غزة مهدمة. نسأل الله تبارك وتعالى أن يحفظ مدينة رفح وأن يحفظ مساجدها". فيما قال محمد أبو جياب، أحد النازحين: "هذه الليلة أو هذه السنة تختلف عن باقي السنوات، ليلة القدر، لا نستطيع أخذ راحتنا بشكل جيد، فالطاعات والعبادات والصلوات في المسجد، لأن الأمور عندنا صعبة، ويوجد تهديد ويوجد ظلم واقع علينا. ونحن نعاني من نزوح، ومن مبيت في الخيام وفي حياة غير أدمية".
وأصدر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، بيانا، في مارس/آذار الماضي، أفاد بأن القوات الإسرائيلية استهدفت أكثر من 500 مسجد في قطاع غزة، بينهم 220 مسجدا هدم بشكل كلي و290 مسجدا هدم بشكل جزئي.
ويتواصل القتال في غزة للشهر السادس على التوالي بعد أن شنّت حركة حماس هجوماً غير مسبوق على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر / تشرين الأول الماضي، ما أسفر عن مقتل نحو 1139 شخصا معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس".
وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل أكثر من 33 ألف شخص، وإصابة أكثر من 75 ألفاً آخرين حتى لحظة إعداد هذا التقرير. فيما أكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس.
من ناحية أخرى حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".
أدى مئات الفلسطينيين صلاتي العشاء و"التراويح" في ليلة السابع والعشرين من رمضان، والتي تعرف بـ"ليلة القدر"، في مسجد نظام علي خالد بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، تخللها دعوات المصلين بإنهاء الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس.
وتُظهر اللقطات المصورة توافد المصلين إلى المسجد، بينما تظهر لقطات أخرى المصلّين وهم يؤدون الصلاة خلف الإمام.
وقال عبد الرحمن عسقول، إمام المسجد: "80 بالمئة أو 90 بالمئة من مساجد قطاع غزة مهدمة. نسأل الله تبارك وتعالى أن يحفظ مدينة رفح وأن يحفظ مساجدها". فيما قال محمد أبو جياب، أحد النازحين: "هذه الليلة أو هذه السنة تختلف عن باقي السنوات، ليلة القدر، لا نستطيع أخذ راحتنا بشكل جيد، فالطاعات والعبادات والصلوات في المسجد، لأن الأمور عندنا صعبة، ويوجد تهديد ويوجد ظلم واقع علينا. ونحن نعاني من نزوح، ومن مبيت في الخيام وفي حياة غير أدمية".
وأصدر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، بيانا، في مارس/آذار الماضي، أفاد بأن القوات الإسرائيلية استهدفت أكثر من 500 مسجد في قطاع غزة، بينهم 220 مسجدا هدم بشكل كلي و290 مسجدا هدم بشكل جزئي.
ويتواصل القتال في غزة للشهر السادس على التوالي بعد أن شنّت حركة حماس هجوماً غير مسبوق على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر / تشرين الأول الماضي، ما أسفر عن مقتل نحو 1139 شخصا معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس".
وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل أكثر من 33 ألف شخص، وإصابة أكثر من 75 ألفاً آخرين حتى لحظة إعداد هذا التقرير. فيما أكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس.
من ناحية أخرى حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".
أدى مئات الفلسطينيين صلاتي العشاء و"التراويح" في ليلة السابع والعشرين من رمضان، والتي تعرف بـ"ليلة القدر"، في مسجد نظام علي خالد بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، تخللها دعوات المصلين بإنهاء الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس.
وتُظهر اللقطات المصورة توافد المصلين إلى المسجد، بينما تظهر لقطات أخرى المصلّين وهم يؤدون الصلاة خلف الإمام.
وقال عبد الرحمن عسقول، إمام المسجد: "80 بالمئة أو 90 بالمئة من مساجد قطاع غزة مهدمة. نسأل الله تبارك وتعالى أن يحفظ مدينة رفح وأن يحفظ مساجدها". فيما قال محمد أبو جياب، أحد النازحين: "هذه الليلة أو هذه السنة تختلف عن باقي السنوات، ليلة القدر، لا نستطيع أخذ راحتنا بشكل جيد، فالطاعات والعبادات والصلوات في المسجد، لأن الأمور عندنا صعبة، ويوجد تهديد ويوجد ظلم واقع علينا. ونحن نعاني من نزوح، ومن مبيت في الخيام وفي حياة غير أدمية".
وأصدر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، بيانا، في مارس/آذار الماضي، أفاد بأن القوات الإسرائيلية استهدفت أكثر من 500 مسجد في قطاع غزة، بينهم 220 مسجدا هدم بشكل كلي و290 مسجدا هدم بشكل جزئي.
ويتواصل القتال في غزة للشهر السادس على التوالي بعد أن شنّت حركة حماس هجوماً غير مسبوق على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر / تشرين الأول الماضي، ما أسفر عن مقتل نحو 1139 شخصا معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس".
وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل أكثر من 33 ألف شخص، وإصابة أكثر من 75 ألفاً آخرين حتى لحظة إعداد هذا التقرير. فيما أكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس.
من ناحية أخرى حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".