خرج آلاف النشطاء المناصرين لفلسطين، الأربعاء، إلى شوارع باريس للتعبير عن استنكارهم للحفل الداعم لإسرائيل الذي نظمته جمعية "إسرائيل إلى الأبد"، وكان من المقرر أن يكون وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريش، ضيف شرف فيه.
تعرض اللقطات المصوّرة المتظاهرين أثناء رفعهم للشعلات الدخانية قبل انخراطهم في صدامات مع شرطة مكافحة الشغب قرب محطة سان لازار، ولاحقاً سارت جموع المتظاهرين في الشوارع، بينما كانت حناجرهم تصدح بشعارات من قبيل "اذهبوا إلى الحفل!"، وهم يرفعون لافتات ضمت عبارات على غرار "غزة، بالصمت نقتلكم. أوقفوا الإبادة الجماعية".
وقال القيادي في حزب فرنسا الأبية، توماس بورت: "يقام حفل لا علاقة له بالاحتفالات، بل هو حفل اعتذار للإبادة الجماعية التي ترتكب في قطاع غزة".
ويقام الحفل في عشية مباراة لكرة القدم بين فرنسا وإسرائيل وسط مخاوف من إمكانية اندلاع أعمال عنف خلالها.
وذكر المتحدث باسم منظمة "Urgence Palestine"، عمر السومي: "الوزير (سموتريتش) من الحزب الوطني الديني وجزء من الائتلاف الذي يدير النظام الإسرائيلي المرتكب للإبادة الجماعية".
وأعرب السومي عن إدانته للحفل بينما وصف سموتريتش بـ"الوزير الفاشي"، متهماً الحكومة الفرنسية بالتواطؤ.
منذ 8 نوفمبر/ تشرين الثاني شهدت مواقع مختلفة من كل أرجاء باريس تجمعات للمتظاهرين المناصرين لفلسطين لمطالبة السلطات الفرنسية بإلغاء الحفل.
خرج آلاف النشطاء المناصرين لفلسطين، الأربعاء، إلى شوارع باريس للتعبير عن استنكارهم للحفل الداعم لإسرائيل الذي نظمته جمعية "إسرائيل إلى الأبد"، وكان من المقرر أن يكون وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريش، ضيف شرف فيه.
تعرض اللقطات المصوّرة المتظاهرين أثناء رفعهم للشعلات الدخانية قبل انخراطهم في صدامات مع شرطة مكافحة الشغب قرب محطة سان لازار، ولاحقاً سارت جموع المتظاهرين في الشوارع، بينما كانت حناجرهم تصدح بشعارات من قبيل "اذهبوا إلى الحفل!"، وهم يرفعون لافتات ضمت عبارات على غرار "غزة، بالصمت نقتلكم. أوقفوا الإبادة الجماعية".
وقال القيادي في حزب فرنسا الأبية، توماس بورت: "يقام حفل لا علاقة له بالاحتفالات، بل هو حفل اعتذار للإبادة الجماعية التي ترتكب في قطاع غزة".
ويقام الحفل في عشية مباراة لكرة القدم بين فرنسا وإسرائيل وسط مخاوف من إمكانية اندلاع أعمال عنف خلالها.
وذكر المتحدث باسم منظمة "Urgence Palestine"، عمر السومي: "الوزير (سموتريتش) من الحزب الوطني الديني وجزء من الائتلاف الذي يدير النظام الإسرائيلي المرتكب للإبادة الجماعية".
وأعرب السومي عن إدانته للحفل بينما وصف سموتريتش بـ"الوزير الفاشي"، متهماً الحكومة الفرنسية بالتواطؤ.
منذ 8 نوفمبر/ تشرين الثاني شهدت مواقع مختلفة من كل أرجاء باريس تجمعات للمتظاهرين المناصرين لفلسطين لمطالبة السلطات الفرنسية بإلغاء الحفل.
خرج آلاف النشطاء المناصرين لفلسطين، الأربعاء، إلى شوارع باريس للتعبير عن استنكارهم للحفل الداعم لإسرائيل الذي نظمته جمعية "إسرائيل إلى الأبد"، وكان من المقرر أن يكون وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريش، ضيف شرف فيه.
تعرض اللقطات المصوّرة المتظاهرين أثناء رفعهم للشعلات الدخانية قبل انخراطهم في صدامات مع شرطة مكافحة الشغب قرب محطة سان لازار، ولاحقاً سارت جموع المتظاهرين في الشوارع، بينما كانت حناجرهم تصدح بشعارات من قبيل "اذهبوا إلى الحفل!"، وهم يرفعون لافتات ضمت عبارات على غرار "غزة، بالصمت نقتلكم. أوقفوا الإبادة الجماعية".
وقال القيادي في حزب فرنسا الأبية، توماس بورت: "يقام حفل لا علاقة له بالاحتفالات، بل هو حفل اعتذار للإبادة الجماعية التي ترتكب في قطاع غزة".
ويقام الحفل في عشية مباراة لكرة القدم بين فرنسا وإسرائيل وسط مخاوف من إمكانية اندلاع أعمال عنف خلالها.
وذكر المتحدث باسم منظمة "Urgence Palestine"، عمر السومي: "الوزير (سموتريتش) من الحزب الوطني الديني وجزء من الائتلاف الذي يدير النظام الإسرائيلي المرتكب للإبادة الجماعية".
وأعرب السومي عن إدانته للحفل بينما وصف سموتريتش بـ"الوزير الفاشي"، متهماً الحكومة الفرنسية بالتواطؤ.
منذ 8 نوفمبر/ تشرين الثاني شهدت مواقع مختلفة من كل أرجاء باريس تجمعات للمتظاهرين المناصرين لفلسطين لمطالبة السلطات الفرنسية بإلغاء الحفل.