٠٠:٠٤:٤٠عبّر سكان مدينة دمشق، يوم الجمعة، عن آرائهم حول زيادة الأسعار قبل عيد الأضحى.
وتظهر اللقطات المصورة سكان المدينة وهم يجوبون الأسواق، كما تظهر لقطات أخرى الباعة المتجولين سواء كانوا يبيعون الألبسة أو الأحذية أو حتى الأطعمة والأكلات الشعبية.
وشاركت أم علاء رأيها حول ارتفاع الأسعار: "الوضع المعيشي والغلاء لا يوصف، خرجت إلى السوق لكي أشتري، بحثت أمس ولم أجد شيئًا في هذا الغلاء غير الطبيعي".
فيما قال بشار، أحد سكان مدينة دمشق: "هناك تزايد بالأسعار سنة بعد سنة، ربما فرض العقوبات التي تتحملها الدولة هو السبب في ارتفاع الأسعار، طبعًا، السبب هو المواقف التي تتخذها البلاد، وهي صاحبة حق في الدفاع عن الشعب والشعب العربي بشكل عام".
وبحسب الأمم المتحدة فإن 90% من السوريين يعيشون تحت خط الفقر. بالإضافة إلى ذلك، زادت العقوبات الأمريكية وانهيار قيمة الليرة السورية الوضع سوءًا؛ حيث كان الدولار الأمريكي يساوي 47 ليرة سورية قبل الحرب، بينما يحتاج السوري الآن إلى نحو 14,000 ليرة سورية للحصول على دولار واحد.
تجدر الإشارة إلى أن العقوبات والقيود الدولية المفروضة على سوريا منذ عام 2011 تشمل عقوبات مالية واقتصادية وعقوبات متعلقة بحركة الأشخاص، وأخرى دبلوماسية.
وقد فرضت هذه العقوبات من قبل منظمات دولية مثل الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية، وأيضًا بشكل فردي من قبل دول مثل الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا.
يُذكر أن عيد الأضحى المبارك هو ثاني أعياد المسلمين، ويُحتفل به في اليوم العاشر من ذي الحجة الذي يلي يوم وقفة عرفة أو وقفة عرفات، وهي من أهم مناسك الحج عند المسلمين، وينتهي في اليوم الثالث عشر من ذي الحجة؛ أي أنه يستمر لمدة أربعة أيام.
"الوضع المعيشي والغلاء لا يوصف".. ارتفاع الأسعار قبل عيد الأضحى يثير استياء أهالي دمشق
عبّر سكان مدينة دمشق، يوم الجمعة، عن آرائهم حول زيادة الأسعار قبل عيد الأضحى.
وتظهر اللقطات المصورة سكان المدينة وهم يجوبون الأسواق، كما تظهر لقطات أخرى الباعة المتجولين سواء كانوا يبيعون الألبسة أو الأحذية أو حتى الأطعمة والأكلات الشعبية.
وشاركت أم علاء رأيها حول ارتفاع الأسعار: "الوضع المعيشي والغلاء لا يوصف، خرجت إلى السوق لكي أشتري، بحثت أمس ولم أجد شيئًا في هذا الغلاء غير الطبيعي".
فيما قال بشار، أحد سكان مدينة دمشق: "هناك تزايد بالأسعار سنة بعد سنة، ربما فرض العقوبات التي تتحملها الدولة هو السبب في ارتفاع الأسعار، طبعًا، السبب هو المواقف التي تتخذها البلاد، وهي صاحبة حق في الدفاع عن الشعب والشعب العربي بشكل عام".
وبحسب الأمم المتحدة فإن 90% من السوريين يعيشون تحت خط الفقر. بالإضافة إلى ذلك، زادت العقوبات الأمريكية وانهيار قيمة الليرة السورية الوضع سوءًا؛ حيث كان الدولار الأمريكي يساوي 47 ليرة سورية قبل الحرب، بينما يحتاج السوري الآن إلى نحو 14,000 ليرة سورية للحصول على دولار واحد.
تجدر الإشارة إلى أن العقوبات والقيود الدولية المفروضة على سوريا منذ عام 2011 تشمل عقوبات مالية واقتصادية وعقوبات متعلقة بحركة الأشخاص، وأخرى دبلوماسية.
وقد فرضت هذه العقوبات من قبل منظمات دولية مثل الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية، وأيضًا بشكل فردي من قبل دول مثل الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا.
يُذكر أن عيد الأضحى المبارك هو ثاني أعياد المسلمين، ويُحتفل به في اليوم العاشر من ذي الحجة الذي يلي يوم وقفة عرفة أو وقفة عرفات، وهي من أهم مناسك الحج عند المسلمين، وينتهي في اليوم الثالث عشر من ذي الحجة؛ أي أنه يستمر لمدة أربعة أيام.
عبّر سكان مدينة دمشق، يوم الجمعة، عن آرائهم حول زيادة الأسعار قبل عيد الأضحى.
وتظهر اللقطات المصورة سكان المدينة وهم يجوبون الأسواق، كما تظهر لقطات أخرى الباعة المتجولين سواء كانوا يبيعون الألبسة أو الأحذية أو حتى الأطعمة والأكلات الشعبية.
وشاركت أم علاء رأيها حول ارتفاع الأسعار: "الوضع المعيشي والغلاء لا يوصف، خرجت إلى السوق لكي أشتري، بحثت أمس ولم أجد شيئًا في هذا الغلاء غير الطبيعي".
فيما قال بشار، أحد سكان مدينة دمشق: "هناك تزايد بالأسعار سنة بعد سنة، ربما فرض العقوبات التي تتحملها الدولة هو السبب في ارتفاع الأسعار، طبعًا، السبب هو المواقف التي تتخذها البلاد، وهي صاحبة حق في الدفاع عن الشعب والشعب العربي بشكل عام".
وبحسب الأمم المتحدة فإن 90% من السوريين يعيشون تحت خط الفقر. بالإضافة إلى ذلك، زادت العقوبات الأمريكية وانهيار قيمة الليرة السورية الوضع سوءًا؛ حيث كان الدولار الأمريكي يساوي 47 ليرة سورية قبل الحرب، بينما يحتاج السوري الآن إلى نحو 14,000 ليرة سورية للحصول على دولار واحد.
تجدر الإشارة إلى أن العقوبات والقيود الدولية المفروضة على سوريا منذ عام 2011 تشمل عقوبات مالية واقتصادية وعقوبات متعلقة بحركة الأشخاص، وأخرى دبلوماسية.
وقد فرضت هذه العقوبات من قبل منظمات دولية مثل الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية، وأيضًا بشكل فردي من قبل دول مثل الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وأستراليا.
يُذكر أن عيد الأضحى المبارك هو ثاني أعياد المسلمين، ويُحتفل به في اليوم العاشر من ذي الحجة الذي يلي يوم وقفة عرفة أو وقفة عرفات، وهي من أهم مناسك الحج عند المسلمين، وينتهي في اليوم الثالث عشر من ذي الحجة؛ أي أنه يستمر لمدة أربعة أيام.