أعاد فندق "بادية الشام" في محافظة دير الزور، شرقي سوريا، فتح أبوابه أمام النزلاء بعد سنوات من الإغلاق بسبب الحرب التي شهدتها البلاد، في خطوة توفر متنفساً للأهالي وتمنح الشباب هناك عشرات فرص العمل.
وتظهر اللقطات المصوّرة في الفندق ذي الخمس نجوم عودة النشاط إليه وترميم مرافقه، كما تبين النزلاء وهم يستمتعون بوقتهم في حوض السباح الخاص بالفندق.
ويقول مدير عام الفندق، مريع فلوح، إنه تم افتتاح الفندق "في الأول من شهر حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بعد أن جرت إعادة تأهيله وترميمه بعد الدمار الذي لحق به بسبب الأعمال الإرهابية التي أصابت هذه المنطقة، واليوم نحن أمام صرح حضاري متميز اعتبره أيقونة لهذه المدينة".
ويضيف: "نعوّل في أن هذا المكان الحضاري الذي سيقدم الخدمات الفندقية والسياحية والاجتماعية، سيوفر أيضاً 100 إلى 150 فرصة عمل ".
أما محمد الضللي وهو أحد نزلاء الفندق فرحب بإعادة افتتاحه، إذ يرى أن دير الزور كانت تفتقر للمنشآت السياحية.
وكان الفندق مسرحاً للعمليات العسكرية بين الجيش السوري ومسلحي تنظيم داعش خلال سنوات الحرب، وقد تعرض للتخريب والسرقة إبانها.
ويقول رئيس غرفة السياحة بالمنطقة الشرقية، محمد الحسين، إن "الفندق لاقى ما لاقاه من ويلات الحرب حيث تم تدميره بشكل كامل على يد الإرهابيين ومموليهم".
ويتألف الفندق من 48 غرفة تقريباً و5 أجنحة و16 شاليه، بالإضافة إلى 3 صالات متعددة الاستخدامات للاجتماعات ومطاعم، علاوة على مسبح يعمل خلال فترة الصيف، بحسب مديره العام.
أعاد فندق "بادية الشام" في محافظة دير الزور، شرقي سوريا، فتح أبوابه أمام النزلاء بعد سنوات من الإغلاق بسبب الحرب التي شهدتها البلاد، في خطوة توفر متنفساً للأهالي وتمنح الشباب هناك عشرات فرص العمل.
وتظهر اللقطات المصوّرة في الفندق ذي الخمس نجوم عودة النشاط إليه وترميم مرافقه، كما تبين النزلاء وهم يستمتعون بوقتهم في حوض السباح الخاص بالفندق.
ويقول مدير عام الفندق، مريع فلوح، إنه تم افتتاح الفندق "في الأول من شهر حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بعد أن جرت إعادة تأهيله وترميمه بعد الدمار الذي لحق به بسبب الأعمال الإرهابية التي أصابت هذه المنطقة، واليوم نحن أمام صرح حضاري متميز اعتبره أيقونة لهذه المدينة".
ويضيف: "نعوّل في أن هذا المكان الحضاري الذي سيقدم الخدمات الفندقية والسياحية والاجتماعية، سيوفر أيضاً 100 إلى 150 فرصة عمل ".
أما محمد الضللي وهو أحد نزلاء الفندق فرحب بإعادة افتتاحه، إذ يرى أن دير الزور كانت تفتقر للمنشآت السياحية.
وكان الفندق مسرحاً للعمليات العسكرية بين الجيش السوري ومسلحي تنظيم داعش خلال سنوات الحرب، وقد تعرض للتخريب والسرقة إبانها.
ويقول رئيس غرفة السياحة بالمنطقة الشرقية، محمد الحسين، إن "الفندق لاقى ما لاقاه من ويلات الحرب حيث تم تدميره بشكل كامل على يد الإرهابيين ومموليهم".
ويتألف الفندق من 48 غرفة تقريباً و5 أجنحة و16 شاليه، بالإضافة إلى 3 صالات متعددة الاستخدامات للاجتماعات ومطاعم، علاوة على مسبح يعمل خلال فترة الصيف، بحسب مديره العام.
أعاد فندق "بادية الشام" في محافظة دير الزور، شرقي سوريا، فتح أبوابه أمام النزلاء بعد سنوات من الإغلاق بسبب الحرب التي شهدتها البلاد، في خطوة توفر متنفساً للأهالي وتمنح الشباب هناك عشرات فرص العمل.
وتظهر اللقطات المصوّرة في الفندق ذي الخمس نجوم عودة النشاط إليه وترميم مرافقه، كما تبين النزلاء وهم يستمتعون بوقتهم في حوض السباح الخاص بالفندق.
ويقول مدير عام الفندق، مريع فلوح، إنه تم افتتاح الفندق "في الأول من شهر حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بعد أن جرت إعادة تأهيله وترميمه بعد الدمار الذي لحق به بسبب الأعمال الإرهابية التي أصابت هذه المنطقة، واليوم نحن أمام صرح حضاري متميز اعتبره أيقونة لهذه المدينة".
ويضيف: "نعوّل في أن هذا المكان الحضاري الذي سيقدم الخدمات الفندقية والسياحية والاجتماعية، سيوفر أيضاً 100 إلى 150 فرصة عمل ".
أما محمد الضللي وهو أحد نزلاء الفندق فرحب بإعادة افتتاحه، إذ يرى أن دير الزور كانت تفتقر للمنشآت السياحية.
وكان الفندق مسرحاً للعمليات العسكرية بين الجيش السوري ومسلحي تنظيم داعش خلال سنوات الحرب، وقد تعرض للتخريب والسرقة إبانها.
ويقول رئيس غرفة السياحة بالمنطقة الشرقية، محمد الحسين، إن "الفندق لاقى ما لاقاه من ويلات الحرب حيث تم تدميره بشكل كامل على يد الإرهابيين ومموليهم".
ويتألف الفندق من 48 غرفة تقريباً و5 أجنحة و16 شاليه، بالإضافة إلى 3 صالات متعددة الاستخدامات للاجتماعات ومطاعم، علاوة على مسبح يعمل خلال فترة الصيف، بحسب مديره العام.