رغم صغر سنهما، أدى الطفلان أحمد وزهير الخراط رقصة المولوية برفقة والدهما في دمشق، حيث يعتبران أصغر مولويين في سوريا، ويعود ذلك لتوارث عائلة الخراط هذا التراث منذ أجيال.
تظهر اللقطات المصورة الطفلين أحمد وزهير الخراط وهما يتدربان برفقة والدهما لأداء رقصة المولوية، ويرتديان الملابس البيضاء الفضفاضة، كما تظهر لقطات أخرى تقديمهما لرقصة المولوية في أحد المطاعم والجمهور يتابعهم ويصفق لهم.
وقال مؤيد الخراط، مولوي: "من عائلة الخراط التي توارثت فكرة المولوية، لديّ ولدان، أحمد أنس الخراط وزهير الخراط، علّمتهم المولوية بسبب محبتي لها ومحبة إخوتي ووالدي وعمّ والدي وتوارثناها واتبعناها كمحبة وليس كمادة".
وأضاف: "المولوية هي لتفريغ الطاقة السلبية وروحانيتها، إنها تراث وإرث حرام أن يندثر، يجب أن يكون هناك من يتوارثه".
يذكر أن المولوية هي أحد الطرق الصوفية التي أسسها جلال الدين الرومي في القرن الثالث عشر الهجري، واشتهرت بما يعرف بالرقص الدائري لمدة ساعات طويلة حول مركز الدائرة، ويسمى المولوي بـ"الدرويش" وتعني الفقير أو الشخص الممتن لأقل الحاجات المعيشية.
وتُعتبر هذه الرقصة عند المولويين "طريقة صوفية ووسيلة جسدية وغاية روحية وميراثا ثقافيا واجتماعيا" يتدرج فيها الراقصون وفق ست طبقات وهي القطب، الأئمة، الأوتاد، الأبدال، النجباء، والنقباء، وفقا لأعمارهم وتجاربهم.
رغم صغر سنهما، أدى الطفلان أحمد وزهير الخراط رقصة المولوية برفقة والدهما في دمشق، حيث يعتبران أصغر مولويين في سوريا، ويعود ذلك لتوارث عائلة الخراط هذا التراث منذ أجيال.
تظهر اللقطات المصورة الطفلين أحمد وزهير الخراط وهما يتدربان برفقة والدهما لأداء رقصة المولوية، ويرتديان الملابس البيضاء الفضفاضة، كما تظهر لقطات أخرى تقديمهما لرقصة المولوية في أحد المطاعم والجمهور يتابعهم ويصفق لهم.
وقال مؤيد الخراط، مولوي: "من عائلة الخراط التي توارثت فكرة المولوية، لديّ ولدان، أحمد أنس الخراط وزهير الخراط، علّمتهم المولوية بسبب محبتي لها ومحبة إخوتي ووالدي وعمّ والدي وتوارثناها واتبعناها كمحبة وليس كمادة".
وأضاف: "المولوية هي لتفريغ الطاقة السلبية وروحانيتها، إنها تراث وإرث حرام أن يندثر، يجب أن يكون هناك من يتوارثه".
يذكر أن المولوية هي أحد الطرق الصوفية التي أسسها جلال الدين الرومي في القرن الثالث عشر الهجري، واشتهرت بما يعرف بالرقص الدائري لمدة ساعات طويلة حول مركز الدائرة، ويسمى المولوي بـ"الدرويش" وتعني الفقير أو الشخص الممتن لأقل الحاجات المعيشية.
وتُعتبر هذه الرقصة عند المولويين "طريقة صوفية ووسيلة جسدية وغاية روحية وميراثا ثقافيا واجتماعيا" يتدرج فيها الراقصون وفق ست طبقات وهي القطب، الأئمة، الأوتاد، الأبدال، النجباء، والنقباء، وفقا لأعمارهم وتجاربهم.
رغم صغر سنهما، أدى الطفلان أحمد وزهير الخراط رقصة المولوية برفقة والدهما في دمشق، حيث يعتبران أصغر مولويين في سوريا، ويعود ذلك لتوارث عائلة الخراط هذا التراث منذ أجيال.
تظهر اللقطات المصورة الطفلين أحمد وزهير الخراط وهما يتدربان برفقة والدهما لأداء رقصة المولوية، ويرتديان الملابس البيضاء الفضفاضة، كما تظهر لقطات أخرى تقديمهما لرقصة المولوية في أحد المطاعم والجمهور يتابعهم ويصفق لهم.
وقال مؤيد الخراط، مولوي: "من عائلة الخراط التي توارثت فكرة المولوية، لديّ ولدان، أحمد أنس الخراط وزهير الخراط، علّمتهم المولوية بسبب محبتي لها ومحبة إخوتي ووالدي وعمّ والدي وتوارثناها واتبعناها كمحبة وليس كمادة".
وأضاف: "المولوية هي لتفريغ الطاقة السلبية وروحانيتها، إنها تراث وإرث حرام أن يندثر، يجب أن يكون هناك من يتوارثه".
يذكر أن المولوية هي أحد الطرق الصوفية التي أسسها جلال الدين الرومي في القرن الثالث عشر الهجري، واشتهرت بما يعرف بالرقص الدائري لمدة ساعات طويلة حول مركز الدائرة، ويسمى المولوي بـ"الدرويش" وتعني الفقير أو الشخص الممتن لأقل الحاجات المعيشية.
وتُعتبر هذه الرقصة عند المولويين "طريقة صوفية ووسيلة جسدية وغاية روحية وميراثا ثقافيا واجتماعيا" يتدرج فيها الراقصون وفق ست طبقات وهي القطب، الأئمة، الأوتاد، الأبدال، النجباء، والنقباء، وفقا لأعمارهم وتجاربهم.