تظاهر عدد من الإسرائيليين في تل أبيب، الأربعاء، للمطالبة بالإفراج الفوري عن خمس مجندات محتجزات لدى حركة حماس منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وجاءت هذه التظاهرة بعيد انتشار لقطات تظهر لحظات اختطافهن على أيدي عناصر حماس.
وتجمّع المتظاهرون خارج مقر القيادة العسكرية للجيش الإسرائيلي في كيريا بوسط تل أبيب، بالتزامن مع انعقاد اجتماع مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية لمناقشة قضية الرهائن.
خلال التظاهرة، عبرت عائلات الرهائن عن شعورها بالإحباط من استجابة الحكومة.
يتواصل القتال في غزة للشهر الثامن بعد أن شنّت حركة حماس هجوماً غير مسبوق على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل نحو 1139 شخصاً معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس".
وأفاد مسؤولون فلسطينيون أن ما لا يقل عن 35,709 أشخاص قُتلوا وأصيب نحو 79,990 آخرون في الصراع الدائر حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وأكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس.
من ناحية أخرى حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".
تظاهر عدد من الإسرائيليين في تل أبيب، الأربعاء، للمطالبة بالإفراج الفوري عن خمس مجندات محتجزات لدى حركة حماس منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وجاءت هذه التظاهرة بعيد انتشار لقطات تظهر لحظات اختطافهن على أيدي عناصر حماس.
وتجمّع المتظاهرون خارج مقر القيادة العسكرية للجيش الإسرائيلي في كيريا بوسط تل أبيب، بالتزامن مع انعقاد اجتماع مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية لمناقشة قضية الرهائن.
خلال التظاهرة، عبرت عائلات الرهائن عن شعورها بالإحباط من استجابة الحكومة.
يتواصل القتال في غزة للشهر الثامن بعد أن شنّت حركة حماس هجوماً غير مسبوق على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل نحو 1139 شخصاً معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس".
وأفاد مسؤولون فلسطينيون أن ما لا يقل عن 35,709 أشخاص قُتلوا وأصيب نحو 79,990 آخرون في الصراع الدائر حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وأكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس.
من ناحية أخرى حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".
تظاهر عدد من الإسرائيليين في تل أبيب، الأربعاء، للمطالبة بالإفراج الفوري عن خمس مجندات محتجزات لدى حركة حماس منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وجاءت هذه التظاهرة بعيد انتشار لقطات تظهر لحظات اختطافهن على أيدي عناصر حماس.
وتجمّع المتظاهرون خارج مقر القيادة العسكرية للجيش الإسرائيلي في كيريا بوسط تل أبيب، بالتزامن مع انعقاد اجتماع مجلس الوزراء الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية لمناقشة قضية الرهائن.
خلال التظاهرة، عبرت عائلات الرهائن عن شعورها بالإحباط من استجابة الحكومة.
يتواصل القتال في غزة للشهر الثامن بعد أن شنّت حركة حماس هجوماً غير مسبوق على جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل نحو 1139 شخصاً معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
من جهتها، أعلنت إسرائيل الحرب على حركة حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة ونفذّت ضربات جوية واسعة. كما بدأ الجيش الإسرائيلي نهاية الأسبوع الثالث من الحرب عملية الاجتياح البري حيث تعهد قادة إسرائيل بـ "محو حماس".
وأفاد مسؤولون فلسطينيون أن ما لا يقل عن 35,709 أشخاص قُتلوا وأصيب نحو 79,990 آخرون في الصراع الدائر حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
وأكد الجيش الإسرائيلي استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحركة حماس.
من ناحية أخرى حذّر خبراء من الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة وتوقعوا حدوث "كارثة إنسانية" في المنطقة التي أصبحت على أعتاب الدخول في "حالة من الجحيم".