وصف الناشطان الفلسطينيان منى ومحمد الكرد اعتقالهما بـ"تكتيك واضح للترهيب" عقب إطلاق الشرطة الإسرائيلية سراحهما ليلة الأحد بعد احتجازهما لعدة ساعات.
ويقود الأخوان حملة على وسائل التواصل الاجتماعي لمناهضة الإجلاء القسري للعديد من العائلات الفلسطينية، ومنها عائلتهما، من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية.
وقال محمد: "تم اعتقالنا لساعات ومن الجلي أنه ليس بحوزتهم أي أدلة لاتهامنا، لهذا تم الإفراج عنا فيما بعد"، منتقدا الاستجواب في تركيزها على "اتهامات تافهة".
واعتُقلت منى من منزلها في وقت سابق من يوم الأحد، فيما سلّم محمد نفسه في وقت لاحق بعد إخطار الشرطة والديه بأنه مطلوب.
وتجابه العديد من العائلات الفلسطينية التي تقيم في حي الشيخ جرّاح منذ عقود تهديدا بالترحيل القسري عنه بعد أن قضت محكمة إسرائيلية بأن الأرض التي بُنيت عليها منازلهم تعود ملكيتها لمنظمة استيطانية يهودية، وبأنها كانت ملكا ليهود قبل عام 1948.
وتنظر المحكمة العليا الإسرائيلية حاليا في النزاع الممتد لعقود والذي أشعل فتيل مظاهرات وتوترات متجددة في القدس الشرقية وخارجها.
وصف الناشطان الفلسطينيان منى ومحمد الكرد اعتقالهما بـ"تكتيك واضح للترهيب" عقب إطلاق الشرطة الإسرائيلية سراحهما ليلة الأحد بعد احتجازهما لعدة ساعات.
ويقود الأخوان حملة على وسائل التواصل الاجتماعي لمناهضة الإجلاء القسري للعديد من العائلات الفلسطينية، ومنها عائلتهما، من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية.
وقال محمد: "تم اعتقالنا لساعات ومن الجلي أنه ليس بحوزتهم أي أدلة لاتهامنا، لهذا تم الإفراج عنا فيما بعد"، منتقدا الاستجواب في تركيزها على "اتهامات تافهة".
واعتُقلت منى من منزلها في وقت سابق من يوم الأحد، فيما سلّم محمد نفسه في وقت لاحق بعد إخطار الشرطة والديه بأنه مطلوب.
وتجابه العديد من العائلات الفلسطينية التي تقيم في حي الشيخ جرّاح منذ عقود تهديدا بالترحيل القسري عنه بعد أن قضت محكمة إسرائيلية بأن الأرض التي بُنيت عليها منازلهم تعود ملكيتها لمنظمة استيطانية يهودية، وبأنها كانت ملكا ليهود قبل عام 1948.
وتنظر المحكمة العليا الإسرائيلية حاليا في النزاع الممتد لعقود والذي أشعل فتيل مظاهرات وتوترات متجددة في القدس الشرقية وخارجها.
وصف الناشطان الفلسطينيان منى ومحمد الكرد اعتقالهما بـ"تكتيك واضح للترهيب" عقب إطلاق الشرطة الإسرائيلية سراحهما ليلة الأحد بعد احتجازهما لعدة ساعات.
ويقود الأخوان حملة على وسائل التواصل الاجتماعي لمناهضة الإجلاء القسري للعديد من العائلات الفلسطينية، ومنها عائلتهما، من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية.
وقال محمد: "تم اعتقالنا لساعات ومن الجلي أنه ليس بحوزتهم أي أدلة لاتهامنا، لهذا تم الإفراج عنا فيما بعد"، منتقدا الاستجواب في تركيزها على "اتهامات تافهة".
واعتُقلت منى من منزلها في وقت سابق من يوم الأحد، فيما سلّم محمد نفسه في وقت لاحق بعد إخطار الشرطة والديه بأنه مطلوب.
وتجابه العديد من العائلات الفلسطينية التي تقيم في حي الشيخ جرّاح منذ عقود تهديدا بالترحيل القسري عنه بعد أن قضت محكمة إسرائيلية بأن الأرض التي بُنيت عليها منازلهم تعود ملكيتها لمنظمة استيطانية يهودية، وبأنها كانت ملكا ليهود قبل عام 1948.
وتنظر المحكمة العليا الإسرائيلية حاليا في النزاع الممتد لعقود والذي أشعل فتيل مظاهرات وتوترات متجددة في القدس الشرقية وخارجها.