01:06وصل عشرات القتلى والجرحى من الفلسطينيين إلى مستشفى ناصر في خان يونس إثر قصف إسرائيلي استهدف خياماً للنازحين قرب مدرسة العودة بمنطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، بينما قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف "إرهابياً" في حماس شارك في هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الاول، معلناً فتح تحقيق في "حادثة إصابة مدنيين".
وتظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، وصول عدد من القتلى والجرحى إلى مستشفى ناصر الطبي في خان يونس وقد تعرضت أجسام العديد منهم لإصابات بالغة منها بينها حالة قطع في الأرجل، مع انتشار الجرحى على الأرض في أروقة قسم الطوارئ داخل المستشفى.
واعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد القتلى في القصف بمنطقة عبسان وصل إلى 25 شخصاً واكثر من 53 إصابة بينها "حالات خطيرة وحرجة".
من جهته، قال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه استهدف "بأسلحة دقيقة إرهابياً من الجناح العسكري" لحركة حماس، زاعماً أنه "شارك، من بين أمور أخرى، في المذبحة القاتلة التي نفذتها حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول في غلاف غزة".
وكان الجيش الإسرائيلي قد طلب في الأول من يوليو/ تموز إخلاء المدنيين لعدد من المناطق شرق خان يونس بينها عبسان الكبيرة وعبسان الجديدة والقرارة وبني سهيلا وغيرها، داعياً المدنيين للتوجه نحو "المنطقة الإنسانية" غرب خان يونس مع استمرار عملياته في المنطقة.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,243 فلسطينياً وأصيب أكثر من 88,033 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وصول قتلى ومصابين إلى مستشفى ناصر بعد قصف قرب مدرسة تأوي نازحين في خان يونس والجيش الإسرائيلي يعلن التحقيق في الحادث *محتوى قاسٍ*
وصل عشرات القتلى والجرحى من الفلسطينيين إلى مستشفى ناصر في خان يونس إثر قصف إسرائيلي استهدف خياماً للنازحين قرب مدرسة العودة بمنطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، بينما قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف "إرهابياً" في حماس شارك في هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الاول، معلناً فتح تحقيق في "حادثة إصابة مدنيين".
وتظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، وصول عدد من القتلى والجرحى إلى مستشفى ناصر الطبي في خان يونس وقد تعرضت أجسام العديد منهم لإصابات بالغة منها بينها حالة قطع في الأرجل، مع انتشار الجرحى على الأرض في أروقة قسم الطوارئ داخل المستشفى.
واعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد القتلى في القصف بمنطقة عبسان وصل إلى 25 شخصاً واكثر من 53 إصابة بينها "حالات خطيرة وحرجة".
من جهته، قال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه استهدف "بأسلحة دقيقة إرهابياً من الجناح العسكري" لحركة حماس، زاعماً أنه "شارك، من بين أمور أخرى، في المذبحة القاتلة التي نفذتها حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول في غلاف غزة".
وكان الجيش الإسرائيلي قد طلب في الأول من يوليو/ تموز إخلاء المدنيين لعدد من المناطق شرق خان يونس بينها عبسان الكبيرة وعبسان الجديدة والقرارة وبني سهيلا وغيرها، داعياً المدنيين للتوجه نحو "المنطقة الإنسانية" غرب خان يونس مع استمرار عملياته في المنطقة.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,243 فلسطينياً وأصيب أكثر من 88,033 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وصل عشرات القتلى والجرحى من الفلسطينيين إلى مستشفى ناصر في خان يونس إثر قصف إسرائيلي استهدف خياماً للنازحين قرب مدرسة العودة بمنطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، بينما قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف "إرهابياً" في حماس شارك في هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الاول، معلناً فتح تحقيق في "حادثة إصابة مدنيين".
وتظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، وصول عدد من القتلى والجرحى إلى مستشفى ناصر الطبي في خان يونس وقد تعرضت أجسام العديد منهم لإصابات بالغة منها بينها حالة قطع في الأرجل، مع انتشار الجرحى على الأرض في أروقة قسم الطوارئ داخل المستشفى.
واعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن عدد القتلى في القصف بمنطقة عبسان وصل إلى 25 شخصاً واكثر من 53 إصابة بينها "حالات خطيرة وحرجة".
من جهته، قال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه استهدف "بأسلحة دقيقة إرهابياً من الجناح العسكري" لحركة حماس، زاعماً أنه "شارك، من بين أمور أخرى، في المذبحة القاتلة التي نفذتها حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول في غلاف غزة".
وكان الجيش الإسرائيلي قد طلب في الأول من يوليو/ تموز إخلاء المدنيين لعدد من المناطق شرق خان يونس بينها عبسان الكبيرة وعبسان الجديدة والقرارة وبني سهيلا وغيرها، داعياً المدنيين للتوجه نحو "المنطقة الإنسانية" غرب خان يونس مع استمرار عملياته في المنطقة.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,243 فلسطينياً وأصيب أكثر من 88,033 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.