يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
لقطات توثق لحظات سقوط طائرة الركاب البرازيلية وتحولها إلى كرة لهب ٠٠:٠٠:٤٥
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

صوّر أحد السكان في فينهيدو البرازيلية اللحظات التي سقطت فيها طائرة تجارية، أثناء تحليقها في الأجواء، قبل أن تتحطم في منطقة سكنية في ولاية ساو باولو، الجمعة.

وتظهر اللقطات المصوّرة الطائرة المنكوبة، وهي تخرج عن نطاق السيطرة، قبل أن تتهاوى باتجاه الأرض وتتحطم خلف خط الشجر. ويمكن رؤية كرة نار ثم عمود كثيف من الدخان الأسود يتصاعد من موقع الحادث.

والطائرة التابعة لخطوط الطيران "فويباس لنحاس إيرياس"، ومن طراز "إي تي أر-72" كانت تنفّذ الرحلة رقم 2283 من كاسكافيل (ولاية بارانا) إلى غوارولوس (ولاية ساو باولو). وتشير بيانات تتبع الرحلات إلى أن طائرة الرحلة رقم 2283 انخفضت مسافة 17000 قدم في دقيقة واحدة.

وأكدت الشرطة العسكرية البرازيلية لوسائل الإعلام المحلية أنه لا يوجد ناجون على متن الطائرة، وأن رجال الإطفاء احتووا الحريق الناجم عن ارتطام الطائرة، ولم يبلغ عن وقوع إصابات على الأرض حتى وقت نشر هذا التقرير.

وأكدت خطوط الطيران فويباس لنحاس إيرياس تحطّم الطائرة وعدد الركاب والطاقم الذين كانوا على متنها، لكنها أعلنت في وقت لاحق أن عدد الركاب على متنها كان أقل مما كان معلنا عنه براكب واحد.

وأحيط الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا علماً بالحادث بينما كان يتحدث في حفل إطلاق فرقاطة تابعة للبحرية البرازيلية في ولاية إيتاجاي، ليعلن الرئيس لولا النبأ المروّع ويطلب الوقوف دقيقة صمت حداداً على الضحايا.

وبحسب ما ورد بدأت السلطات تحقيقاً في سبب الحادث وأفادت بأنهم وجدوا مسجل الرحلة "الصندوق الأسود" للطائرة سليما.

الطائرة "إي تي أر-72" هي طائرة ركاب إقليمية للمسافات القصيرة ذات محركين وتعمل بالدفع التوربيني، طُوّرت وأُنتجت في فرنسا وإيطاليا، وسعتها النموذجية 72 راكباً.

وأدخلت في الخدمة في أكتوبر/تشرين الأول عام 1989. ويُسجّل في تاريخ هذا الطراز من الطائرات 13 حادثا مميتا لقي فيها 531 شخصاً حتفهم.

لقطات توثق لحظات سقوط طائرة الركاب البرازيلية وتحولها إلى كرة لهب

البرازيل, فينهيدو
أغسطس ١٠, ٢٠٢٤ في ٠١:٥١ GMT +00:00 · تم النشر

صوّر أحد السكان في فينهيدو البرازيلية اللحظات التي سقطت فيها طائرة تجارية، أثناء تحليقها في الأجواء، قبل أن تتحطم في منطقة سكنية في ولاية ساو باولو، الجمعة.

وتظهر اللقطات المصوّرة الطائرة المنكوبة، وهي تخرج عن نطاق السيطرة، قبل أن تتهاوى باتجاه الأرض وتتحطم خلف خط الشجر. ويمكن رؤية كرة نار ثم عمود كثيف من الدخان الأسود يتصاعد من موقع الحادث.

والطائرة التابعة لخطوط الطيران "فويباس لنحاس إيرياس"، ومن طراز "إي تي أر-72" كانت تنفّذ الرحلة رقم 2283 من كاسكافيل (ولاية بارانا) إلى غوارولوس (ولاية ساو باولو). وتشير بيانات تتبع الرحلات إلى أن طائرة الرحلة رقم 2283 انخفضت مسافة 17000 قدم في دقيقة واحدة.

وأكدت الشرطة العسكرية البرازيلية لوسائل الإعلام المحلية أنه لا يوجد ناجون على متن الطائرة، وأن رجال الإطفاء احتووا الحريق الناجم عن ارتطام الطائرة، ولم يبلغ عن وقوع إصابات على الأرض حتى وقت نشر هذا التقرير.

وأكدت خطوط الطيران فويباس لنحاس إيرياس تحطّم الطائرة وعدد الركاب والطاقم الذين كانوا على متنها، لكنها أعلنت في وقت لاحق أن عدد الركاب على متنها كان أقل مما كان معلنا عنه براكب واحد.

وأحيط الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا علماً بالحادث بينما كان يتحدث في حفل إطلاق فرقاطة تابعة للبحرية البرازيلية في ولاية إيتاجاي، ليعلن الرئيس لولا النبأ المروّع ويطلب الوقوف دقيقة صمت حداداً على الضحايا.

وبحسب ما ورد بدأت السلطات تحقيقاً في سبب الحادث وأفادت بأنهم وجدوا مسجل الرحلة "الصندوق الأسود" للطائرة سليما.

الطائرة "إي تي أر-72" هي طائرة ركاب إقليمية للمسافات القصيرة ذات محركين وتعمل بالدفع التوربيني، طُوّرت وأُنتجت في فرنسا وإيطاليا، وسعتها النموذجية 72 راكباً.

وأدخلت في الخدمة في أكتوبر/تشرين الأول عام 1989. ويُسجّل في تاريخ هذا الطراز من الطائرات 13 حادثا مميتا لقي فيها 531 شخصاً حتفهم.

النص

صوّر أحد السكان في فينهيدو البرازيلية اللحظات التي سقطت فيها طائرة تجارية، أثناء تحليقها في الأجواء، قبل أن تتحطم في منطقة سكنية في ولاية ساو باولو، الجمعة.

وتظهر اللقطات المصوّرة الطائرة المنكوبة، وهي تخرج عن نطاق السيطرة، قبل أن تتهاوى باتجاه الأرض وتتحطم خلف خط الشجر. ويمكن رؤية كرة نار ثم عمود كثيف من الدخان الأسود يتصاعد من موقع الحادث.

والطائرة التابعة لخطوط الطيران "فويباس لنحاس إيرياس"، ومن طراز "إي تي أر-72" كانت تنفّذ الرحلة رقم 2283 من كاسكافيل (ولاية بارانا) إلى غوارولوس (ولاية ساو باولو). وتشير بيانات تتبع الرحلات إلى أن طائرة الرحلة رقم 2283 انخفضت مسافة 17000 قدم في دقيقة واحدة.

وأكدت الشرطة العسكرية البرازيلية لوسائل الإعلام المحلية أنه لا يوجد ناجون على متن الطائرة، وأن رجال الإطفاء احتووا الحريق الناجم عن ارتطام الطائرة، ولم يبلغ عن وقوع إصابات على الأرض حتى وقت نشر هذا التقرير.

وأكدت خطوط الطيران فويباس لنحاس إيرياس تحطّم الطائرة وعدد الركاب والطاقم الذين كانوا على متنها، لكنها أعلنت في وقت لاحق أن عدد الركاب على متنها كان أقل مما كان معلنا عنه براكب واحد.

وأحيط الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا علماً بالحادث بينما كان يتحدث في حفل إطلاق فرقاطة تابعة للبحرية البرازيلية في ولاية إيتاجاي، ليعلن الرئيس لولا النبأ المروّع ويطلب الوقوف دقيقة صمت حداداً على الضحايا.

وبحسب ما ورد بدأت السلطات تحقيقاً في سبب الحادث وأفادت بأنهم وجدوا مسجل الرحلة "الصندوق الأسود" للطائرة سليما.

الطائرة "إي تي أر-72" هي طائرة ركاب إقليمية للمسافات القصيرة ذات محركين وتعمل بالدفع التوربيني، طُوّرت وأُنتجت في فرنسا وإيطاليا، وسعتها النموذجية 72 راكباً.

وأدخلت في الخدمة في أكتوبر/تشرين الأول عام 1989. ويُسجّل في تاريخ هذا الطراز من الطائرات 13 حادثا مميتا لقي فيها 531 شخصاً حتفهم.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد