شارك العراقيون في حملة جمع مساعدات إنسانية لسكان قطاع غزة، وذلك مع حلول شهر رمضان.
وتظهر اللقطات المصوّرة مركزاً لاستقبال المساعدات وترتيبها في العاصمة العراقية بغداد، تمهيداً لنقلها إلى قطاع غزة. وتبين اللقطات أيضاً مشاركة حشود من العراقيين في المركز، حيث كانوا يتبرعون بالمساعدات العينية.
وقال مدير مكتب الصدر في بغداد، إبراهيم الجابري: "هناك جهة خاصة سوف ترتب هذه المواد استعداداً لنقلها، أما نحن كلجنة مركزية (في الحملة) علينا جمع المواد العينية ووضعها في المخازن، على أن تكون هناك لجنة تتولى نقل هذه المواد".
وأضاف "بالنسبة إلى الكميات (في الحملة)، فإنها بمئات الأطنان وستصل إلى آلاف الأطنان"، مؤكداً أن الحملة تؤكد "إحساس أبناء الشعب العراقي بما يحتاجه أبناء غزة".
وبدوره، قال المشارك في الحملة، حسين محمد إنه رأى "أناساً محتاجين ويعيشون على الصدقة، لكنهم قدموا إلى هنا وتبرعوا إلى غزة".
وكان زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، دعا في وقت سابق إلى إطلاق حملة تبرعات دعماً لسكان غزة بالتزامن مع حلول شهر رمضان.
وللشهر السادس على التوالي يتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس في أعقاب هجوم الحركة غير المسبوق على جنوبي إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة، وذلك بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية.
وفي نهاية الأسبوع الثالث، بدأ التوغل البري، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ تصفية" حماس.
وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل أكثر من 31 ألف شخص، فضلاً عن إصابة أكثر من 72 ألفاً آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس.في المقابل، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" متحدثين عن أن "قطعة من الجحيم تستقر" في المنطقة.
شارك العراقيون في حملة جمع مساعدات إنسانية لسكان قطاع غزة، وذلك مع حلول شهر رمضان.
وتظهر اللقطات المصوّرة مركزاً لاستقبال المساعدات وترتيبها في العاصمة العراقية بغداد، تمهيداً لنقلها إلى قطاع غزة. وتبين اللقطات أيضاً مشاركة حشود من العراقيين في المركز، حيث كانوا يتبرعون بالمساعدات العينية.
وقال مدير مكتب الصدر في بغداد، إبراهيم الجابري: "هناك جهة خاصة سوف ترتب هذه المواد استعداداً لنقلها، أما نحن كلجنة مركزية (في الحملة) علينا جمع المواد العينية ووضعها في المخازن، على أن تكون هناك لجنة تتولى نقل هذه المواد".
وأضاف "بالنسبة إلى الكميات (في الحملة)، فإنها بمئات الأطنان وستصل إلى آلاف الأطنان"، مؤكداً أن الحملة تؤكد "إحساس أبناء الشعب العراقي بما يحتاجه أبناء غزة".
وبدوره، قال المشارك في الحملة، حسين محمد إنه رأى "أناساً محتاجين ويعيشون على الصدقة، لكنهم قدموا إلى هنا وتبرعوا إلى غزة".
وكان زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، دعا في وقت سابق إلى إطلاق حملة تبرعات دعماً لسكان غزة بالتزامن مع حلول شهر رمضان.
وللشهر السادس على التوالي يتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس في أعقاب هجوم الحركة غير المسبوق على جنوبي إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة، وذلك بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية.
وفي نهاية الأسبوع الثالث، بدأ التوغل البري، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ تصفية" حماس.
وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل أكثر من 31 ألف شخص، فضلاً عن إصابة أكثر من 72 ألفاً آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس.في المقابل، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" متحدثين عن أن "قطعة من الجحيم تستقر" في المنطقة.
شارك العراقيون في حملة جمع مساعدات إنسانية لسكان قطاع غزة، وذلك مع حلول شهر رمضان.
وتظهر اللقطات المصوّرة مركزاً لاستقبال المساعدات وترتيبها في العاصمة العراقية بغداد، تمهيداً لنقلها إلى قطاع غزة. وتبين اللقطات أيضاً مشاركة حشود من العراقيين في المركز، حيث كانوا يتبرعون بالمساعدات العينية.
وقال مدير مكتب الصدر في بغداد، إبراهيم الجابري: "هناك جهة خاصة سوف ترتب هذه المواد استعداداً لنقلها، أما نحن كلجنة مركزية (في الحملة) علينا جمع المواد العينية ووضعها في المخازن، على أن تكون هناك لجنة تتولى نقل هذه المواد".
وأضاف "بالنسبة إلى الكميات (في الحملة)، فإنها بمئات الأطنان وستصل إلى آلاف الأطنان"، مؤكداً أن الحملة تؤكد "إحساس أبناء الشعب العراقي بما يحتاجه أبناء غزة".
وبدوره، قال المشارك في الحملة، حسين محمد إنه رأى "أناساً محتاجين ويعيشون على الصدقة، لكنهم قدموا إلى هنا وتبرعوا إلى غزة".
وكان زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، دعا في وقت سابق إلى إطلاق حملة تبرعات دعماً لسكان غزة بالتزامن مع حلول شهر رمضان.
وللشهر السادس على التوالي يتواصل القتال في غزة بين إسرائيل وحماس في أعقاب هجوم الحركة غير المسبوق على جنوبي إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، مما أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واختطاف أكثر من 200 شخص بحسب ما صرح به مسؤولون إسرائيليون.وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة، وذلك بالتزامن مع شن حملة موسعة من الغارات الجوية.
وفي نهاية الأسبوع الثالث، بدأ التوغل البري، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ تصفية" حماس.
وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل أكثر من 31 ألف شخص، فضلاً عن إصابة أكثر من 72 ألفاً آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس.في المقابل، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" متحدثين عن أن "قطعة من الجحيم تستقر" في المنطقة.